بيان الاتفاق بين تأصيلات فركوس وأبي الحسن والحلبي أهل البدعة والشقاق

[أبو النعمان إسماعيل بن أحمد فتني]

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل
وأسأل الله تعالى أن يبارك في جهودكم

يرفع في وجوه الفراكسة

[يوسف بن العيد الجزائري]

.....
وهذا ما تجده جليا في منهج د.محمد علي فركوس، ونحن نبين -بتوفيق الله عز وجل-بالأدلة الواضحة، مدى التشابه الكبير بين تأصيلاته وتأصيلات أهل البدع والأهواء من أمثال أبي الحسن وعرعور والحلبي وأضرابهم من أهل البدعة والشقاق، وسيره على طريقهم ومسلكهم، وجنايته على المنهج السلفي الصافي وأهله، كما هي سنة الله تعالى في أهل الباطل، الأمر الذي يبين بأنه من أهل الأهواء والبدع.
وبيننا وبين من يخالف ذلك أدلة الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح رضوان الله عليهم لا آراء الرجال والعصبية المقيتة.
ومن الأدلة على ذلك، ما سيراه القارئ في هذا المقال جليا من:
1- ثناء فركوس على دعاةٍ إلى وحدة الأديان.
2- تطبيقه الجلي لمنهج الموازنات وحمل المجمل على المفصل.
3- ادعاؤه اختلاف السلف في العقيدة لتقرير منهج الموازنات.
4- اشتراطه قصد سب الله في الحكم على ساب الله بالكفر.
5- دعوته إلى محبة أهل البدع، تحت ستار الولاء الشرعي للمسلم.
6- تخبطه في مسألة الهجر الشرعي بما يعود عليه بالنقض والهدم.
7- تطبيقه لقاعدة أهل التمييع: لا نجعل اختلافنا في غيرنا سببا للخلاف بيننا.
وقد سبق أن ناقشناه وبينا انحرافه في عدة مسائل أخرى، منها:
8- موقفه من أخبار الآحاد وأنه يفيد الظن عنده وسوقه لشبهات المعتزلة على معتقد أهل السنة.
9- فتواه بتجويز الانتخابات الديمقراطية الرئاسية.
10- تجويزه مشاركة المرأة- في النظام الإسلامي-بالرأي في اختيار ولي الأمر وأعضاء مجلس الشورى من أهل الحل والعقد، وإبداء رأيها في الشورى.
11- فتواه بجواز إنشاء الجمعيات الدعوية وتشجيعه على ذلك.
12- ثناؤه على بعض أهل البدع الكبرى واعتبار دعواتهم إصلاحية.
13- تنكره لمنهج الجرح والتعديل وأهله.
14- ترويجه لقنوات الحزبيين الفضائية، كـ: «قناة مجد» الحزبية.
15- تشويه أصل امتحان الناس بما يعود عليه بالإبطال.
16- تجلده في تجويز الاختلاط.
17- التذرع تحت ستار القواعد الشرعية، لبث الانحرافات.
وقد أعرضنا عن ذكر مسائل كثيرة قصد الاختصار، والله الموفق.

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

.....
وهذا ما تجده جليا في منهج د.محمد علي فركوس، ...........................
وبيننا وبين من يخالف ذلك أدلة الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح رضوان الله عليهم لا آراء الرجال والعصبية المقيتة.
ومن الأدلة على ذلك، ما سيراه القارئ في هذا المقال جليا من:
1- ثناء فركوس على دعاةٍ إلى وحدة الأديان.
2- تطبيقه الجلي لمنهج الموازنات وحمل المجمل على المفصل.
3- ادعاؤه اختلاف السلف في العقيدة لتقرير منهج الموازنات.
4- اشتراطه قصد سب الله في الحكم على ساب الله بالكفر.
5- دعوته إلى محبة أهل البدع، تحت ستار الولاء الشرعي للمسلم.
6- تخبطه في مسألة الهجر الشرعي بما يعود عليه بالنقض والهدم.
7- تطبيقه لقاعدة أهل التمييع: لا نجعل اختلافنا في غيرنا سببا للخلاف بيننا.
وقد سبق أن ناقشناه وبينا انحرافه في عدة مسائل أخرى، منها:
8- موقفه من أخبار الآحاد وأنه يفيد الظن عنده وسوقه لشبهات المعتزلة على معتقد أهل السنة.
9- فتواه بتجويز الانتخابات الديمقراطية الرئاسية.
10- تجويزه مشاركة المرأة- في النظام الإسلامي-بالرأي في اختيار ولي الأمر وأعضاء مجلس الشورى من أهل الحل والعقد، وإبداء رأيها في الشورى.
11- فتواه بجواز إنشاء الجمعيات الدعوية وتشجيعه على ذلك.
12- ثناؤه على بعض أهل البدع الكبرى واعتبار دعواتهم إصلاحية.
13- تنكره لمنهج الجرح والتعديل وأهله.
14- ترويجه لقنوات الحزبيين الفضائية، كـ: «قناة مجد» الحزبية.
15- تشويه أصل امتحان الناس بما يعود عليه بالإبطال.
16- تجلده في تجويز الاختلاط.
17- التذرع تحت ستار القواعد الشرعية، لبث الانحرافات.
وقد أعرضنا عن ذكر مسائل كثيرة قصد الاختصار، والله الموفق.

جزاك الله خيرا يا أباحاتم والله قد بان حال فركوس فإما أن يتراجع ويتوب ويقطع طريق العناء على أتياعه ؛وإما أن يعلن أتباعه أنهم عن المنهج الصافي ناكبون ولفركوس متعصبون؛فياللعار و وأي ذل إذا رضي هؤلاء الأتباع بأن يذهبوا بزوجاتهم وأمهاتهم وبناتهم لأقحامهم بين الرجال بحجة الضرورة !!!!!!!!!!!!؟؛وأي قلب لا يموت إذا ولج في ميدان النسوة فهل؛ هذا هو النصح لأبناء وبنات المسلمين والمسلمات.

[ابو عبد الرحمن يونس خاوا]

>جزاك الله خيرا أخانا أبا حاتم ونفع الله بك , أثلجت صدورنا بهذا الرد العلمي ونسأل الله العلي العظيم أن يعجل بشفائك التام وفيما يخص فركوسا فجل القوم لا يعرفون المنهج السلفي ولم يطلعوا علىردود الشيخ ربيع أو إخواننا أهل السنة فمن جهل شيئا عاداه

[حسيب بن احمد الجبوري]

بيان شافي ووافي بوركت شيخنا

[انمار ليث الجميلي]

جزاكم الله خيرا يا شيخ يوسف وأسأل الله أن يجعل ما تكتبونه في موازين حسناتكم وأسأله شفاءكم من المرض البدني الذي أصابكم بوركتم

[عبد الحكيم بن عباس الجيجلي]

نسخة مزيدة من هنا