• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(ستكتب شهادتهم ويسألون) بيان لمرض علي الرازحي على شيخنا يحيى حفظه الله وهو ما زال طالبا في دار الحديث بدماج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (ستكتب شهادتهم ويسألون) بيان لمرض علي الرازحي على شيخنا يحيى حفظه الله وهو ما زال طالبا في دار الحديث بدماج

    ستكتب شهادتهم ويسألون
    بيان لمرض علي الرازحي وهو ما زال في دار الحديث بدماج





    بسم الله الرحمن الرحيم



    الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
    أما بعد: فقد ثبت عند الإمام ابن ماجه رحمه الله من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس سنوات خداعات، يصدق فيها الكاذب، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة، قيل: وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة . الحديث صححه الشيخ الألباني رحمه الله في الصحيحة ( 1887).
    الأ وإن ومن هؤلاء السفهاء الذين يلهثون وراء المادة والمال، الذين ينطبق عليهم هذا الحديث العظيم، لهو الروبيضة المدعو علي الرازحي عامله الله بما يستحق، فإن هذا الرجل كان مريضا على شيخنا يحيى حفظه الله، وعلى دار الحديث بدماج حرسها الله، منذ أن عرفناه وصحبناه في دار الحديث بدماج حرسها الله، ولكن الإنسان قد يكون مستورا بالسنة وبالبقاء بين أهلها وحملتها، فيستر الله عليه ذنبه، فإذا لم يتب واستمر في بغيه فضحه الله والجزاء من جنس العمل، وكما قال ربنا في كتابه الله الكريم: { ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) سورة الرعد (53)، فهذا الرجل ممن غير وبدل فغير الله به، وهذا الرجل ما شكر نعمة الله عليه، ومن تمام شكر الله أن يشكر الإنسان شيخه ومعلمه،
    كما جاء في الحديث الصحيح الذي أخرجه أحمد وأبو داود عن ابن عمر رضي الله عنمها قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: وَمَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُونَهُ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ » ويقول ربنا في كتابه الكريم { هَلْ جَزَاءُ الإحْسَانِ إِلا الإحْسَانُ } [الرحمن :60] ولكن هذا الرجل ما وفق لذلك وما عرف حق شيخه شيخنا العلامة المجاهد الناصح الأمين يحيى بن علي الحجوري حفظه الله، بعد ما أحسن إليه وقرض له لكثير من رسائله، وبعد ذلك جازاه جزى سنمار، وأخرج ذلك المقطع الصوتي الذي تهجم فيه على شيخنا الناصح الأمين، وأبان الرازحي ما في صدره من الحقده الدفين، هذا وبفضل الله عز وجل لقد توالت عليه الردود العلمية من إخواننا المشايخ من دار الحديث بدماج حرسها الله، بما فيه الكفاية، ولكن من باب المشاركة في بيان حال هذا المتلون الحاقد الحاسد، وأيضا كان من الملازمين لي في مكتبة دار الحديث بدماج حرسها الله، أثناء البحث في الأعوام الماضية فأحببت أن أدلي بما عرفته عن هذا الرجل خلال مرافقتي له، وما كتبت إلا ما أنا متاكد منه، وتركت ما أنا شاك فيه، وربنا سبحانه وتعالى يقول : (سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ } [الزخرف: 19] ويقول الله:( وَلا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيم) سورة البقرة، وغير ذلك من الأدلة التي تحث وتحذر من كتمان الشهادة بالحق.
    فالذي سمعته منه في دار الحديث بدماج عندما كنا هناك:

    1-قوله:
    إذا استطعت أن تتخلف عن الدروس فافعل، أي: الدروس العامة لشيخنا يحيى حفظه الله.
    أقول: يا ترى هل هذا من النصيحة لله عز وجل من أخ لأخيه في الله، أن ينصحه بالتخلف عن الدروس إذ لو كان صادقا لقال لي: يا أخانا ردمان احرص على الدروس وجد واجتهد واكتب الفوائد التي تشد لها الرحال، وهل جئنا إلى دار الحديث بدماج حرسها الله إلا من أجل نتعلم العلم، ونستفيد من شيخنا يحيى حفظه الله، ما جئنا من أجل أن نتخلف أو أن نبقى في البيوت، أوفي الشوارع، وهذه النصيحة منه تدل على الخيانة منه لنفسه ولإخوانه، والغش منه لإخوانه ولا حول ولا قوة إلا بالله.

    2-قوله:
    عن بحوث شيخنا يحيى حفظه الله، إن علي الحلبي يقول إنها بحوث ركيكة، ويهون من شأنها.
    أقول: هذا الكلام باطل ويكفي في رد كلامه ما قاله شيخنا العلامة محدث الديار اليمنية مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله في تقريظه لكتب ورسائل شيخنا يحيى حفظه الله:
    قال شيخنا الإمام مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى في ترجمته لشيخنا يحيى حفظه الله:
    (من حفاظ كتاب الله سمعت بعض دروسه التي تدل على استفادته وهو قوي في التوحيد).
    وقال في مقدمته على تحقيق الشيخ لكتاب"إصلاح المجتمع".
    :
    (وقد بذل الشّيخ يحيى -حفظه الله- جهدًا مشكورًا في تخريج أحاديثه وتحقيق ألفاظه ومعانيه ، وتنبيهات قيّمة على بعض الأخطاء التي حصلت للمؤلّف رحمه الله ، فأصبحت تخاريج الحديث مرجعًا ينبغي لطالب العلم أن يقتنيه ، ولو من أجل التخريج . . . والأخ الشيخ يحيى بن علي الحجوري بحمد الله قد أصبح مرجعًا في التدريس والفتاوى ،أسأل الله أن يجزيه خيرًا وأن يبارك في علمه وماله وولده...إنه جواد كريم)) انتهى.
    وقال شيخنا الوادعي رحمه الله في مقدمته لكتاب "ضياء السالكين في أحكام وآداب المسافرين".
    :
    ((فقد قُرئ عليَّ شطر رسالة السفر لأخينا في الله الشيخ الفاضل التّقيّ الزّاهد المحدّث الفقيه أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري حفظه الله ، فوجدتها رسالة مفيدة فيها فوائد تُشدُّ لها الرّحال، اشتملت على فوائد حديثيَّة من جرح وتعديل وتصحيح وتضعيف، وعلى فوائد فقهيّة من استنباط أحكام وتفسير غريب وتوضيح مبهم، شأنه في رسائله الأخرى... وإنّي أرجو أن ينفع الله به وبمؤلّفاته الإسلام والمسلمين...ونفع إخوانه بالفتاوى التي تعتمد على الدليل..)) انتهى
    وقال أيضًا في مقدمته لكتاب "أحكام التيمم" المأخوذ من شرح منتقى ابن الجارود.:
    ((..أودعه فوائد تُشدُّ لها الرّحال، من كلام على الحديث وعلى رجال السَّند، واستنباط مسائل فقهية بما يدُلُّ على تبحُّره في علم الحديث والفقه، ولست أبالغ إذا قلت: إنَّ عمله هذا يفوق عمل الحافظ في «الفتح» في هذا الباب ؛ من بيان حال كلّ حديث وبيان درجته...)) انتهى
    وقال أيضًا في مقدمته لكتاب "الصُّبح الشَّارق في الرّدّ على ضلالات عبد المجيد الزّنداني في كتابه توحيد الخالق":
    ((فللّه درّه من باحث مُلمّ بحواشي الفوائد، من عقيدة وفقه وحديث وتفسير...)) انتهى
    وقال في مقدمته لكتاب "أحكام الجمعة".:
    (كيف لا يكون كذلك والشيخ يَحيى -حفظه الله- فِي غاية من التحري والتقى والزهد والورع وخشية الله؟! وهو قوَّال بالْحَق لا يَخاف فِي الله لومة لائم، وهو -حفظه الله- قام بالنيابة عنِّي فِي دروس دار الْحَديث بدماج يلقيها على أحسن ما يرام . . . . إلى أن قال : ولَمَّا وصلنِي كتاب أخينا يَحيى؛ فلمحبتِي له أقرأ الكتاب وأنا مستلقٍ على قفاي لأمور يعلمها الله، ولولا أن عاجلنا السفر لأتْممت قراءة الكتاب من أجل الاستفادة منه.
    فجزى الله أخانا الشيخ الفاضل الشيخ يَحيى خيرًا، وهنيئًا له لِمَا حباه الله من الصبر على البحث والتنقيب عن الفوائد الْحَديثية والفقهية، فهو كتاب أحاديث وأحكام، وكتاب جرح وتعديل مع ما فيه من الْمَسائل الفقهية الَّتِي تُشد لَها الرحال.))
    انتهى، وانظر كتاب الناصح الأمين وشبهات المرجفين لأخينا الفاضل ياسر الجيجلي وفقه الله
    فهذا النقولات والثناءات من شيخنا الوادعي رحمه الله تدل وتؤكد قوة شيخنا يحيى حفظه الله في البحوث والردود العلمية، والواقع أكبر شاهد على ذلك.فشاهت وجوه الحاقدين والحاسدين.

    3-كان متحاملا على الشيخ الفاضل أبي عمرو الحجوري حفظه الله، ومن ذلك أنه كان يقول لي حقق العمدة مرة ثانية، وأنا آتيك ببعض المخطوطات.

    فقلت له غير مقتنع بسذاجته: يكفي تحقيق أخينا الشيخ أبي عمرو ولا تتظافر الجهود على شيء واحد.

    4-من أقواله: قال لي ذات مرة:
    أنصحك يا أخانا ردمان أن تذهب إلى معبر وتترك دماج.
    فقلت له في ذلك اليوم: نحن ما نرتاح إلا في دماج وهي التي تربينا فيها وما تطيق أنفسنا فراقها إلا أن يشاء الله، وربنا يقول في كتابه الكريم: { أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ } [البقرة: 61].

    5-ومن أقواله: أنه قال لي ذات مرة أنه اعتمر أو حج شك أبو عبدالرحمن فقال لي:
    وهو في أثناء الطواف يدعو على الشيخ المجاهد سعيد بن دعاس رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.
    أقول: يا مسكين هلا دعوت الله على اليهود والنصارى هلا دعوت الله، للمستضعفين من المؤمنين في كل مكان، هلا دعوت الله على الرافضة الحوثيين الذي بلدك رازح ممتلئة بهم، فهذا يدل ويؤكد حقد هؤلاء القوم على إخوانهم أهل السنة في دماج حرسها الله.

    6- كان عندي أخ شقيق أصغر مني في دار الحديث بدماج حرسها الله فكان هذا الرجل الغشاش يشغله في كتابة الأحاديث المتعلقة بالتفسير من كتاب شعب الإيمان للبيهقي رحمه الله، على مبلغ زهيد (فيما أذكر 500 ريال يمني) أو أكثر قليل، ثم أكتشفت بعد أيام أن هذا الرجل يختار بعض البحوث ويجعل بعض الطلاب المبتدئين ممن أغتر به يكتبه له ذلك ويخرجه باسمه من أجل كثرة البحوث أو السعي وراء حقوق الطبع، فذكرني بمؤسسة شعيب الأرنؤوط، وبشار عواد، فلما اكتشفت هذا وأن أخي يكتب له ذلك ويضيع وقته فيما لاطائل تحته، زجرت أخي عن ذلك الفعل، إذ لو كان الرازحي ناصحا لجعل أو فرغ له وقتا لتسميع شيء من المحفوظات، وفي الصحيح من حديث
    أَسْمَاءَ رضي الله عنها قَالَت: قال رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « الْمُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَىْ زُورٍ ».
    وله من هذا الفعل نظائر كثيرة، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
    ومن تزيا بغير ما هو فيه فضحته شواهد الامتحان

    ومن المآخذ عليه سرقته للبحوث العلمية كما قد نُبه على ذلك في غير ما رسالة علمية، وكان قد أخبرني الشيخ الفاضل يوسف الجزائري عند أن كان حارسا للمكتبة أن كتاب الدراري للشوكاني رحمه الله تحقيق/ حسن بن نور المفتون أخفاه علي الرازحي عن مكانه المعلوم فراقبه حراس المكتبة فوجدوا أن الذي كان يخفيه عن مكانه هو علي الرازحي، وقد رأيته بعيني ينقل منه وهو واضع له على حضنه منكسا رأسه، وكذلك كان يسرق من شرح الدراري شرح عمار العدني الحسني الحزبي ، فأخذته على جانب بعد أن رأيته بعيني ينقل من تحقيق وشرح المفتونيين، فنصحته أن لا يفعل هذا وقلت له يا أخانا علي أنت عندك قدرة على البحث في الكتب الفقهية فلا داعي أن تنقل من بحوث الآخرين إلا على سبيل الفائدة، لا على سبيل السرقة، فحاول أن يبرر ذلك بكلام آخر والله المستعان، هذا ما لاحظته وشاهدته عن هذا المفتون، ولعلي قد تأخرت في نقل هذه الأمور لعل وعسى أن يتوب هذا الرجل المغرور، ولكنه أبى إلا أن يتبجح وأنه هو صاحب الفضيلة المغرور، الذي يرجع إليه في النوازال والمدلهمات، فأحببت أن أنقل ذلك ليعلم الناس ما عليه هذا الحزب الفاجر، من محاولة إسقاط شيخنا يحيى حفظه الله، وإسقاط دار الحديث بدماج حرسها الله، ولكن هيهات هيهات، وعلى هذا فإني أبرأ إلى الله عزوجل من الرزاحي الحاقد الحسود الحزبي الكذاب المتلون، وأبرأ كذلك إلى الله من زيغه وانحرافه، ومن جهله وطيشه وتيهه. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ومع هذا فإني ناصح له ومشفق عليه وأتمنى أن يعود إلى الجادة والصواب فيما كنا عليه من الإخوة الإيمانية، والإخوة الإسلامية، وأن يتوب إلى الله مما حصل منه، وإلا فلن يضر إلا نفسه هذا ما أردت بيانه والحمد لله.

    وكتبه
    أبو عبدالرحمن ردمان بن أحمد بن علي الحبيشي

    الموافق يوم السبت/ 8/ ربيع أول /1434ه
    في دار الحديث السلفية البيضاء مركز علي بن أبي طالب

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبدالرحمن ردمان الحبيشي; الساعة 19-01-2013, 11:37 PM.

  • #2
    الله أكبر انا أتعجب من صبر الشيخ يحيى حفظه الله على هؤلاء

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيرا ياأباعبدالرحمن على هذا البيان الطيب وشكر الله سعيك وأسأل الله أن يبارك فيك وفي علمك وفي دعوتك كما أسأله سبحانه وتعالى أن يشغل أعدائك وأعداء الدعوة السلفية عموماا

      تعليق


      • #4
        أحسنت أخانا ردمان على هذا البيان الشافي لهذا المخذلوا الذي لطالما نصحناه ولكنه معتوه
        ويا أخي حسيب الشيخ يحيى يصبر كثيرًا على مثل هؤلاء وكم قد أخبر الشيخ يحيى بما عند الرازحي والشيخ يقول انصحوه لعل ولعسى
        ولكن هذا الرجل لا ينفع معه حلم الحليم ولا صبر الصبور
        ولكن ينفع معه التخشين
        وأفيدكم جميعًا أن الذين يطبلون للرازحي وينشرون أقواله من الحزب الجديد هم لا يحبونه ولا يرغبون فيه ولقد رأيناهم عندما كانوا في دماج في المكتبه العامة
        كانوا مثل القط والفأر
        ينفر كل واحد من الآخر ويحذرون منه وهو يحذر منهم
        كما كانوا مع المدبر أبي مالك الرياشي
        فالرازحي والرياشي كان أعداءهم هم أصحاب عدن ممن فتن مع الحزب الجديد والآن
        الشيخ الرازحي!!!! والشيخ الرياشي!!!!عجب والله عجب

        تعليق


        • #5
          وأنت أخي أبا حمزة وأبا بشار علي بن محروس جزاكما الله خيرا، وبارك فيكما وفي جهودكما الطيبة المباركة، وهذا الرجل الماكر علي الرازحي قد تركناه لله عزوجل قبل سنوات بعد أن عرفنا حقده وحسده وطعنه في دماج، وقد كان كتب لي مقدمة على مختصر شعب الإيمان فحذفتها وليس أهلا والله أن يقدم من كان سارقا للبحوث ولكن كان هذا منا من باب حسن الظن كما هي عادة أهل السنة أنهم يحسنون الظن بمن يخالطونه، وكان هذا المفتون يقول لي:إنه سأل شيخنا يحيى حفظه الله: ذات مرة وقال له: إن بعض الإخوة يأتيه ويريد أن يقدم له فقال له الشيخ: كما تحب، فيريد إقناع من يسمع بأنه أهل أن يقدم للطلاب!!!!!!!! وهو خائن غشاش كما تقدم بيان ذلك، وعلى كل ينطبق عليه قول الشاعر:
          دخيل في الكتابة يدعيها ........ كدعوى آل حرب في زياد
          يشبه ثوبه للمحو فيه ........... إذا أبصرته ثوب الحداد
          فدع عنك الكتابة لست منها ........ ولو لطّختَ وجهك بالمداد





          تعليق


          • #6
            جزى الله خيراً أبا عبدالرحمن ردمان بن أحمد بن علي الحبيشي وبارك الله فيه وفي علمه
            فقد عرفنا حقيقة هذا الزائغ المفتون الذي كنا نجله ونذكره بخير والآن أصبح يعادي أهل الحق جهاراً نهاراً فعليه من الله ما يستحق .

            تعليق


            • #7
              شكر

              جزاك الله خيراً استاذنا الفاضل ردمان على هذا البيان الطيب وقد والله نصحناه فما وجدنا منه إلا الكبر والطعن في الشيخ يحيى

              تعليق

              يعمل...
              X