رسالة قوية بعنوان: [بيان بعض ما عند عبدالعزيز البرعي من المخالفات والتناقضات] كتبه: أبو أسامة عادل بن أحمد المشوري

[أبو حمزة محمد السوري]

رسالة قوية بعنوان:
بيان بــعض ما عند عبد العزيز البرعي
مـــن
المــخـالفـات والـتـناقـضــات

كتبــه
أبو أسامة عادل بن أحمد المشوري

حفظه الله

رابط تحميل الرسالة من الخزانة العلمية

[أبو إبراهيم علي مثنى]

جزى الله أبا أسامة خيراً وبارك فيه على هذه الرسالة الماتعة
فقد كشف بالأدلة والبراهين عن الوجه القبيح لعبد العزيز البرعي هداه الله
ونسأل الله السلامة والعافية
وجزاكم الله خيراً يا أبا حمزة على جهودكم في نشر الخير

[أبو خالد عبد الرحمن النهاري]

الرابط لا يعمل جزاكم الله خير

[أبو إبراهيم علي مثنى]

الرابط لا يعمل جزاكم الله خير

تم إصلاح الرابط
وجزاكم الله خيرا على التنبيه

[أبو عمار نادر البعداني]

جزى الله خيراً أخانا الفاضل / أبا أسامة عادل بن أحمد المشوري على هذه الرسالة الطيبةالنافعة المباركة ذات الحجج والبراهين القاطعة ؛ فلله درك من باحث وأسئل الله أن يزيدك من فضله وأن يبارك فيك وفي علمك

[أبو عبد الرحمن حمزة بن عبد القادر التيارتي]

رسالة قوية ونصيحة بليغة مدعمة بالأدلة الدامغة
جزى الله خيرًا أخانا أبا أسامة على نصحه ونسأل الله أن يوفق البرعي للعمل بهذه النصيحة الطيبة

[عبد الحكيم بن عباس الجيجلي]

جزى الله خيرا أبا أسامة على هذه الرسالة الطيّبة
فمن خلال تصفحها تشعر بأنّها نصيحة من مُشفِق لأخيه
وماذا عسانا أن نقول للبرعي وقد تحيرنا لهذه المواقف التي تعصف بهذه الدعوة وتجعل الحليم فيها حيرانا ؛ كيف وأصحابها ممّن كنّا نجهر بذكرهم و أنّهم علماء هذه الأمّة وخيارها.
أوَكلّما أبان لك ــ أخونا أبو أسامة ــ الصواب وحصحص الحق تواجهه بــ : يا أخانا عادل كن عاقلاً !!
فاللهّم لاتزغ قلوبنا بعد أن هديتنا وتوفّنا وأنت راضٍ عنا غير خزايا ؛لامُبدّلين ولا مغيّرين
آمين
وجزى الله خيرا أباحمزة السوري ــ حفظه الله ــ وأنصح إخواني بقراءتها

[حسن بن سعيد القحطاني ]

رد

بارك الله في الأخوين الفاضلين ابي حمزه السوري وابي اسامه

[أبو يحيى فاروق بن أحمد الميلي]

جزى الله خيراً أبا أسامة على هذه الرسالة الطيّبة .

[أبو حمزة محمد السوري]

وأنتم بارك الله فيكم
والله مسكين من يعادي أهل السنة
يفضحه الله ولو بعد حين
اعتبروا والله بمن سبقكم فقد كانوا أكثر قوة وأتباعًا وهيلمانًا وأين وصل بهم الحال؟؟؟؟
ضاعوا وماعموا وذهبوا شذر مذر
وتخطفتهم الشهوات والشبهات
فلا علماً حصلوا ولا سنة أبقوا ولا باطلا ردعوا
وأصبح عدوهم وشغلهم الشاغل أهل السنة في دماج
قاتلكم الله
ولا أنسى شكر أخي العزيز عادل المشوري صاحب الخلق الطيب المحبوب عند إخوانهم

[أبو عمار نادر البعداني]

اعتبروا والله بمن سبقكم فقد كانوا أكثر قوة وأتباعًا وهيلمانًا وأين وصل بهم الحال؟؟؟؟
ضاعوا وماعموا وذهبوا شذر مذر
وتخطفتهم الشهوات والشبهات
فلا علماً حصلوا ولا سنة أبقوا ولا باطلا ردعوا
وأصبح عدوهم وشغلهم الشاغل أهل السنة في دماج
قاتلكم الله
ولا أنسى شكر أخي العزيز عادل المشوري صاحب الخلق الطيب المحبوب عند إخوانهم

جزاك الله خيراً وبارك الله فيك أبا حمزة على جهودك الطيبة , ونقول : مزيداً مزيداً في دك أباطيل المفترين , وأنصح بقراءة هذه الرسالة لما فيها من التبيين والتوضيح الطيب حول مخالفات وتناقضات البرعي - هدانا الله وإياه
وإن من ما أعجبني كثيراً من رسالة إخينا عادل المشوري - حفظه الله قوله : ولقد صار حال البرعي مؤخراً كحال أبي الحسن حين قال له البرعي نفسه :(( إن تكلمت فُضحت وإن سكتَّ ماتت دعوتك )).

[هلال بن عبد الحميد الميلي]

جزى الله أبا أسامة خيراً وبارك فيه على تبيين مواقف البرعي وتخبطه في الفتن فلله درك وعليه أجرك إن شاء الله

حقاً نصيحة قوية من ناصح مشفق على شيخه

[فؤاد بن أحمد الحكمي]

جزى الله خيراً أخانا أبا أسامة عادلاً على بيانه ونصحه ونقده -على بصيرة ومعايشة- لحال هذا الرجل الذي تأثر به وبتحذلقاته الكثير من طلاب العلم، ومنهم بعض إخواننا الذين عرفناهم بالعلم والبصيرة -ردهم الله إلى الحق رداً جميلاً- وكنا نُجلُّهم لما لديهم من المحصلة العلمية التي يظهر أن البرعي نفسه لم يرزق الوصول إليها بعْد، لكن هذا هو أثر من آثار المجالسة لمن لم يكن على الجادة، وهو مصداق لسداد ما كان عليه سلفنا الصالح -رضي الله عنهم- من التحذير أشد التحذير من أهل البدع والأهواء بجميع أشكالهم وأصنافهم.


وليحمد اللهَ تعالى البرعي -وكذلك الوصابي ومن كان على شاكلتهما- أن قيَّض له من يُوقفه على ما هو عليه من الانحراف عن الجادة، بل ولْيتضرَّع إلى الله -ولو باكياً- بالدعاء لنفسه أولاً ولناقده ثانياً: (الدعاء لنفسه بأن يعيده الله إلى حظيرة الاستقامة وإلى سبيل عباده الصادقين المخلصين الناصحين وبالموت على حسن الخاتمة، والدعاء لناقده بخير الجزاء وبحسن المقصد وبالزيادة في العلم والعمل والثبات والنصيحة وبحسن الخاتمة).


وهنا تساؤل أرجو أن يخاطب به البرعي نفسه وليجبها عليه بصدق وتأمُّل لعله ينتبه لشيء لا يشعر به من نفسه:
ماذا إذا تكلم الشيخ العلامة ربيع المدخلي الآن على الوصابي جرَّاء ما تعدَّى به على المنهج السلفي أولاً وعلى مشايخنا وإخواننا أهل العلم في دماج ثانياً، فهل يا تُرى إذا سئلتَ عن ذلك سيحلو لك حينئذٍ أن تنقل كلامه فيه دون تردد كما فعلتَ مع كلمة (حدادي) أم أن الخط الأحمر الذي تذكره عند ذِكر الوصابي سيبقى مُثبتاً ولن يُزال ؟!!


اللهم اهدنا فيمن هديت، وعافنا فيمن عافيت، وتولنا فيمن توليت، إنك سميع عليم كريم.

[أبو حمزة محمد السوري]

تم إعادة رفع الرسالة مصححة

[أبو إبراهيم علي مثنى]

رفع الله قدر مؤلف الرسالة وجزاه الله خيرا