السلام عليكم
ومن جديد كعادتهم أصحاب الموقع الرسمي لفركوس يحاولون تبرير مسالك شيخهم وتأصيلاته التي جنت على الدعوة السلفية في انتقاد من أنتقده في تلكم الفتوى المخزية وقد عنونوا في موقعه انتقادات على فتوة شيخهم في جواز الإستمناء وهو مستثنى من أصل التحريم إذا خيف من الوقوع في ضرر .وهذا
http://www.ferkous.com/site/rep/J1.php
وهاته الألاعيب والله عرفناها من هؤلاء إذا فضحوا لبسوا وضحكوا على أتباعهم بحجة أن هذا ليس بتجويز وأن هذا عدم فهم الفتوة التي ردها منتقدوه كأمثال الشيخ أبي حاتم حفظه الله تعالى وهو الآن يوهم الناس بأن المنتقد لم يفهم الفتوى وهذا والله إلزام له هو بأنه لم يفهم من المنهج ومن كلام أسياده العلماء شيء مما يدعيه أنه على منهجهم فهو يحاول دائما صرف الإنكار والردود عليه إلى اتهام غيره بعدم الفهم ومن أين له هو هذا الفهم الذي والله خالف فيه الأصفياء والذين لهم غيرة على دين الله عزوجل ؛فكم ضحكتم على عقول أتباعكم وكم لبستم وكم وكم؟؟؟؟؟
ويا أخي الباحث عن الحق انظر إلى كلام العلماء العقلاء وقارن بينها وبين كلام هذا الرجل الذي يلبس على الناس بتأصيلاته
....والقول بتحريم الاستمناء ذهب إليه جمهور أهل العلم من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة، وقد استدل هؤلاء العلماء الذين لا يحصون كثرة بقوله تعالى: ( والذين هم لفروجهم حافظون*إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين*فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) وقد سار على القول بالتحريم والاستدلال بهذه الآية المباركة جمع من علماء العصر كالشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله، والشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، والشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله، وغيرهم.
وقد قال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى: وأما نحن فنرى أن الحق مع الذين حرموه مستدلين بقوله تعالى: (والذين هم لفروجهم حافظون*إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين* فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون) ولا نقول بجوازه لمن خاف الوقوع في الزنا، إلا إذا استعمل الطب النبوي وهو قوله صلى الله عليه وسلم للشباب في الحديث المعروف الآمر لهم بالزواج: "فمن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء" ولذلك فإننا ننكر أشد الإنكار على الذين يفتون الشباب بجوازه خشية الزنى، دون أن يأمروهم بهذا الطب النبوي الكريم. انتهى من تمام المنة في التعليق على فقه السنة ص:420
وأما قوله بحجة الاستثناء الموهوم فهاك كلام المفسر العالم الشنقيطي
فالله جل وعلا قال: ( والذين هم لفروجهم حافظون ) ولم يستثن من ذلك ألبتة إلا النوعين المذكورين في قوله تعالى: ( إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ) فصرح برفع الملامة في عدم حفظ الفرج عن الزوجة والمملوكة فقط، ثم جاء بصيغة عامة شاملة لغير النوعين المذكورين، دالة على المنع وهي قوله: (فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) وهذا العموم لا شك أنه يتناول بظاهره ناكح يده، وظاهر عموم القرآن لا يجوز العدول عنه، إلا لدليل من كتاب أو سنة يجب الرجوع إليه.
أما القياس المخالف له فهو فاسد الاعتبار كما أوضحنا، والعلم عند الله تعالى". انتهى أضواء البيان 5/525 تفسير سورة المؤمنون.
وأما قوله بأن هذا دفعا للضرر وخوفا من احتباس المني
فلينبئنا فركوسا كم من واحد أو واحدة هلكت أو على الأقل وقع للمحتبس ضررا كبير يا شيخ ............
فإليكم كلام دكاترة للاستشهاد الواقع في المجال الطبي الذي يوهم به فركوس وهو في الحقيقة بعيد عن فهم هاته المجالات ؟؟؟
قال أحد الدكاترة:
أن لهذه العادة أضراراً كثيرة أهمها: الضعف الجنسي، وضعف الغدد التناسلية وسرعة الإنزال وميلان العضو، كما أنها قد تؤدي إلى العقم عند الإسراف في استعمالها
أما الفتاة فقد تزول (بكارتها) بفعلها كما يقول الأطباء.
وقوله أنا مستعد في الرجوع إلى الحق والصواب أو كما قال ؟؟؟
فهذا عين التلبيس والتمادي على الخطأ أبعد كل هذا التاصيل الممزوج بتلبيس إبليس تأتي وتقول هذا!!!!!!!!
فاتقوا الله يا دعاة الإفلاس وليس الإصلاح ولا داعي للف والدوران فهذا قد عهد منكم .
ومن جديد كعادتهم أصحاب الموقع الرسمي لفركوس يحاولون تبرير مسالك شيخهم وتأصيلاته التي جنت على الدعوة السلفية في انتقاد من أنتقده في تلكم الفتوى المخزية وقد عنونوا في موقعه انتقادات على فتوة شيخهم في جواز الإستمناء وهو مستثنى من أصل التحريم إذا خيف من الوقوع في ضرر .وهذا
http://www.ferkous.com/site/rep/J1.php
وهاته الألاعيب والله عرفناها من هؤلاء إذا فضحوا لبسوا وضحكوا على أتباعهم بحجة أن هذا ليس بتجويز وأن هذا عدم فهم الفتوة التي ردها منتقدوه كأمثال الشيخ أبي حاتم حفظه الله تعالى وهو الآن يوهم الناس بأن المنتقد لم يفهم الفتوى وهذا والله إلزام له هو بأنه لم يفهم من المنهج ومن كلام أسياده العلماء شيء مما يدعيه أنه على منهجهم فهو يحاول دائما صرف الإنكار والردود عليه إلى اتهام غيره بعدم الفهم ومن أين له هو هذا الفهم الذي والله خالف فيه الأصفياء والذين لهم غيرة على دين الله عزوجل ؛فكم ضحكتم على عقول أتباعكم وكم لبستم وكم وكم؟؟؟؟؟
ويا أخي الباحث عن الحق انظر إلى كلام العلماء العقلاء وقارن بينها وبين كلام هذا الرجل الذي يلبس على الناس بتأصيلاته
....والقول بتحريم الاستمناء ذهب إليه جمهور أهل العلم من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة، وقد استدل هؤلاء العلماء الذين لا يحصون كثرة بقوله تعالى: ( والذين هم لفروجهم حافظون*إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين*فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) وقد سار على القول بالتحريم والاستدلال بهذه الآية المباركة جمع من علماء العصر كالشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله، والشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، والشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله، وغيرهم.
وقد قال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى: وأما نحن فنرى أن الحق مع الذين حرموه مستدلين بقوله تعالى: (والذين هم لفروجهم حافظون*إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين* فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون) ولا نقول بجوازه لمن خاف الوقوع في الزنا، إلا إذا استعمل الطب النبوي وهو قوله صلى الله عليه وسلم للشباب في الحديث المعروف الآمر لهم بالزواج: "فمن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء" ولذلك فإننا ننكر أشد الإنكار على الذين يفتون الشباب بجوازه خشية الزنى، دون أن يأمروهم بهذا الطب النبوي الكريم. انتهى من تمام المنة في التعليق على فقه السنة ص:420
وأما قوله بحجة الاستثناء الموهوم فهاك كلام المفسر العالم الشنقيطي
فالله جل وعلا قال: ( والذين هم لفروجهم حافظون ) ولم يستثن من ذلك ألبتة إلا النوعين المذكورين في قوله تعالى: ( إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ) فصرح برفع الملامة في عدم حفظ الفرج عن الزوجة والمملوكة فقط، ثم جاء بصيغة عامة شاملة لغير النوعين المذكورين، دالة على المنع وهي قوله: (فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) وهذا العموم لا شك أنه يتناول بظاهره ناكح يده، وظاهر عموم القرآن لا يجوز العدول عنه، إلا لدليل من كتاب أو سنة يجب الرجوع إليه.
أما القياس المخالف له فهو فاسد الاعتبار كما أوضحنا، والعلم عند الله تعالى". انتهى أضواء البيان 5/525 تفسير سورة المؤمنون.
وأما قوله بأن هذا دفعا للضرر وخوفا من احتباس المني
فلينبئنا فركوسا كم من واحد أو واحدة هلكت أو على الأقل وقع للمحتبس ضررا كبير يا شيخ ............
فإليكم كلام دكاترة للاستشهاد الواقع في المجال الطبي الذي يوهم به فركوس وهو في الحقيقة بعيد عن فهم هاته المجالات ؟؟؟
قال أحد الدكاترة:
أن لهذه العادة أضراراً كثيرة أهمها: الضعف الجنسي، وضعف الغدد التناسلية وسرعة الإنزال وميلان العضو، كما أنها قد تؤدي إلى العقم عند الإسراف في استعمالها
أما الفتاة فقد تزول (بكارتها) بفعلها كما يقول الأطباء.
وقوله أنا مستعد في الرجوع إلى الحق والصواب أو كما قال ؟؟؟
فهذا عين التلبيس والتمادي على الخطأ أبعد كل هذا التاصيل الممزوج بتلبيس إبليس تأتي وتقول هذا!!!!!!!!
فاتقوا الله يا دعاة الإفلاس وليس الإصلاح ولا داعي للف والدوران فهذا قد عهد منكم .