بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد
فلقد سمعنا المقال الأخير الذي أخرجه الوصابي مؤخرا من طعنه في شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله ومن كان معه على الحق فتألمنا من ذلك ولكن كما يقال لن يضر نهر الفرات يوما أن جاء كلب فبال فيه وهو يدل على خبث ما عند هؤلاء القوم وحقدهم وحنقهم على شيخنا يحيى حفظه الله وتلك الدار العامرة بالكتاب والسنة على منهج السلف الصالح ولكن كما يقال ومهما تكن عند امرئ من خليقة وإن خالها تخفى على الناس تعلم فهاهو الوصابي اليوم يصرح بأن أصحاب دماج مبتدعة وفرقة عصرية شاذة وقبله عبدالعزيز البرعي بفتح الباء يقول عند الشيخ ربيع حسب ما نقل لنا الإخوة الذين كانوا حاضرين يقول عن أهل دماج لا هم منا ولا نحن منهم وما أشبه الليلة بالبارحة وهانحن نطالب محمد الامام الريمي والذماري والصوملي هل هم مقرون وراضون بكلام الوصابي المخرف الذي أخرجه مؤخرا أو منكرون له فإن كانوا منكرين فليردوا ولبينوا للناس هذه الهلوسة وإلا كما يقال تلك العصا من تلك العصية وهل تلد الحية إلا حوية وعلى كل فالله المستعان على ما تصفون ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وكتبه: على عجالة:
أبو عبدالرحمن ردمان بن أحمد الحبيشي دار الحديث السلفية في البيضاء مركز علي بن أبي طالب
الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد
فلقد سمعنا المقال الأخير الذي أخرجه الوصابي مؤخرا من طعنه في شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله ومن كان معه على الحق فتألمنا من ذلك ولكن كما يقال لن يضر نهر الفرات يوما أن جاء كلب فبال فيه وهو يدل على خبث ما عند هؤلاء القوم وحقدهم وحنقهم على شيخنا يحيى حفظه الله وتلك الدار العامرة بالكتاب والسنة على منهج السلف الصالح ولكن كما يقال ومهما تكن عند امرئ من خليقة وإن خالها تخفى على الناس تعلم فهاهو الوصابي اليوم يصرح بأن أصحاب دماج مبتدعة وفرقة عصرية شاذة وقبله عبدالعزيز البرعي بفتح الباء يقول عند الشيخ ربيع حسب ما نقل لنا الإخوة الذين كانوا حاضرين يقول عن أهل دماج لا هم منا ولا نحن منهم وما أشبه الليلة بالبارحة وهانحن نطالب محمد الامام الريمي والذماري والصوملي هل هم مقرون وراضون بكلام الوصابي المخرف الذي أخرجه مؤخرا أو منكرون له فإن كانوا منكرين فليردوا ولبينوا للناس هذه الهلوسة وإلا كما يقال تلك العصا من تلك العصية وهل تلد الحية إلا حوية وعلى كل فالله المستعان على ما تصفون ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وكتبه: على عجالة:
أبو عبدالرحمن ردمان بن أحمد الحبيشي دار الحديث السلفية في البيضاء مركز علي بن أبي طالب
تعليق