ﻗﺎﻝ ﺷﻴﺨﻨﺎ ﻭﻟﻴﺪ ﺑﻦ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻤﻮﻟﻰ
ﺍﻟﺨﺎﻟﺪﻱ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ :
(( ﻭ ﻣﻦ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﺑﻨﻌﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻠﻲّ ﻓﻘﺪ ﻭﻓﻘﻨﻲ ﺭﺑﻲ ﺃﻳﻀﺎ ﻓﻘﻤﺖ ﺑﻌﺪ ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﻌﻤﺮﺓ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺫﻱ ﺍﻟﻘﻌﺪﺓ ﻟﻌﺎﻡ ﺛﻼﺙ ﻭ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﻭ ﺃﺭﺑﻌﻤﺎﺋﺔ ﻭ ﺃﻟﻒ ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﺷﻴﺨﻨﺎ ﻭﻭﺍﻟﺪﻧﺎ ﺍﻟﻌﻼﻣﺔ ﺭﺑﻴﻊ ﺑﻦ ﻫﺎﺩﻱ – ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ – .
ﻓﺎﻟﺘﻘﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﺃﻭﻻً ﻓﺴﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻲّ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ : ﻫﺬﺍ ﻭﻟﻴﺪ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ : ﺣﻴﺎﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﺭﺣﺐ ﺑﻲ ﺛﻢ ﺑﺎﺩﺭﻧﻲ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﺪﻋﻮﺓ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ، ﻓﺎﻋﺘﺬﺭ ﻟﻪ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ،
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﻴﺦ : ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻟﻮﻟﻴﺪ ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺃﻧﺖ ﻣﺸﻐﻮﻻ ،ﻓﺠﺌﺘﻪ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ ﻣﻌﻪ ﺟﻠﺴﺔ ﻣﺎﺗﻌﺔ ، ﺗﻜﻠﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ، ﻭ ﺟﺎﺀ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺍﻟﺤﺠﻮﺭﻱ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺭﺑﻴﻊ – ﺣﻔﻈﻪﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ - :
{{ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺳﻠﻔﻲ ﻭ ﻣﻦ ﺃﻗﻮﻳﺎﺀ ﺍﻟﺴﻠﻔﻴﻴﻦ}} ، ﻭ ﻗﺎﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺃﻳﻀﺎ : ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺭﺟﻞ ﻃﻴﺐ ﻭ ﺃﻭﺻﺎﻧﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺑﻌﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﺎ ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍ .
ﺛﻢ ﻗﻤﻨﺎ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﻭ ﻳﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻌﺸﻴﻨﺎ ،
ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭ ﺟﺎﺀ ﺑﺎﻟﻄﻴﺐ ﻓﻄﻴﺒﻨﻲ – ﻃﻴﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭ ﺍﻷﺧﺮﺓ – ﺛﻢ ﺃﻋﻄﺎﻧﻲ ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍً ﻣﺠﻤﻮﻉ ﻛﺘﺒﻪ ﻭ ﺭﺳﺎﺋﻠﻪ ﻭ ﻓﺘﺎﻭﺍﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﻊ ﻓﻲ ﺧﻤﺴﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﺠﻠﺪﺍ ، ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ : ﻧﺮﺍﻙ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ، ﺛﻢ ﻭﺩﻋﺘﻪ ﻭ ﺍﻧﺼﺮﻓﺖ ، ﻭ ﻛﻠﻲ ﻋﺠﺐ ﻣﻦ ﺗﻮﺍﺿﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺍﻟﻔﺬ ﻭ ﻋﻈﻴﻢ ﺧﻠﻘﻪ ﻭ ﺟﻤﻴﻞ ﺳﺠﺎﻳﺎﻩ ﻭ ﻟﺸﺄﻧﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﻘﺮ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺼﻨﻊ ﻣﻌﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﻨﻴﻊ ، ﻭ ﻛﻨﺖ ﺃﺟﻠﺲ ﺑﺠﻮﺍﺭﻩ ﻭ ﺃﺷﻌﺮ ﺃﻧﻲ ﺫﺭﺓ ﺃﻣﺎﻡ ﺟﺒﻞ ، ﻓﻬﻮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻧﻌﻢ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻤﺮﺑﻲ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪ ،ﻭﻣﻬﻤﺎ ﻗﻠﺖ ﻭ ﺗﻜﻠﻤﺖ ﻓﻠﻦ ﺃﻭﻓﻴﻪ ﺣﻘﻪ ،ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍ، ﺃﻻ ﺣﻔﻆ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺑﻴﻊ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺳﻮﺀ ﻭ ﻣﻜﺮﻭﻩ ﻭ ﻓﺴﺢ ﻓﻲ ﻋﻤﺮﻩ ﻭ ﺃﻣﺪ ﻓﻲ ﺃﻳﺎﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﺘﻪ )) .
[[ ﻧﻘﻼ ﻣﻦ ﻣﻘﺎﻝ ﺻﺪ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻧﺰﺍﺭ ﻫﺎﺷﻢ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻜﺬﺏ ﻭ ﺍﻟﺘﻠﺒﻴﺲ ﻭ ﺍﻟﺒﻬﺘﺎﻥ ]]
المقال من هنا
http://aloloom.net/vb/showthread.php?t=16047
ﺍﻟﺨﺎﻟﺪﻱ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ :
(( ﻭ ﻣﻦ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﺑﻨﻌﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻠﻲّ ﻓﻘﺪ ﻭﻓﻘﻨﻲ ﺭﺑﻲ ﺃﻳﻀﺎ ﻓﻘﻤﺖ ﺑﻌﺪ ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﻌﻤﺮﺓ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺫﻱ ﺍﻟﻘﻌﺪﺓ ﻟﻌﺎﻡ ﺛﻼﺙ ﻭ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﻭ ﺃﺭﺑﻌﻤﺎﺋﺔ ﻭ ﺃﻟﻒ ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﺷﻴﺨﻨﺎ ﻭﻭﺍﻟﺪﻧﺎ ﺍﻟﻌﻼﻣﺔ ﺭﺑﻴﻊ ﺑﻦ ﻫﺎﺩﻱ – ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ – .
ﻓﺎﻟﺘﻘﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﺃﻭﻻً ﻓﺴﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻲّ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ : ﻫﺬﺍ ﻭﻟﻴﺪ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ : ﺣﻴﺎﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﺭﺣﺐ ﺑﻲ ﺛﻢ ﺑﺎﺩﺭﻧﻲ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﺪﻋﻮﺓ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ، ﻓﺎﻋﺘﺬﺭ ﻟﻪ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ،
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﻴﺦ : ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻟﻮﻟﻴﺪ ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺃﻧﺖ ﻣﺸﻐﻮﻻ ،ﻓﺠﺌﺘﻪ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ ﻣﻌﻪ ﺟﻠﺴﺔ ﻣﺎﺗﻌﺔ ، ﺗﻜﻠﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ، ﻭ ﺟﺎﺀ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺍﻟﺤﺠﻮﺭﻱ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺭﺑﻴﻊ – ﺣﻔﻈﻪﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ - :
{{ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺳﻠﻔﻲ ﻭ ﻣﻦ ﺃﻗﻮﻳﺎﺀ ﺍﻟﺴﻠﻔﻴﻴﻦ}} ، ﻭ ﻗﺎﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺃﻳﻀﺎ : ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺭﺟﻞ ﻃﻴﺐ ﻭ ﺃﻭﺻﺎﻧﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺑﻌﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﺎ ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍ .
ﺛﻢ ﻗﻤﻨﺎ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﻭ ﻳﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻌﺸﻴﻨﺎ ،
ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭ ﺟﺎﺀ ﺑﺎﻟﻄﻴﺐ ﻓﻄﻴﺒﻨﻲ – ﻃﻴﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭ ﺍﻷﺧﺮﺓ – ﺛﻢ ﺃﻋﻄﺎﻧﻲ ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍً ﻣﺠﻤﻮﻉ ﻛﺘﺒﻪ ﻭ ﺭﺳﺎﺋﻠﻪ ﻭ ﻓﺘﺎﻭﺍﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﻊ ﻓﻲ ﺧﻤﺴﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﺠﻠﺪﺍ ، ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ : ﻧﺮﺍﻙ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ، ﺛﻢ ﻭﺩﻋﺘﻪ ﻭ ﺍﻧﺼﺮﻓﺖ ، ﻭ ﻛﻠﻲ ﻋﺠﺐ ﻣﻦ ﺗﻮﺍﺿﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺍﻟﻔﺬ ﻭ ﻋﻈﻴﻢ ﺧﻠﻘﻪ ﻭ ﺟﻤﻴﻞ ﺳﺠﺎﻳﺎﻩ ﻭ ﻟﺸﺄﻧﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﻘﺮ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺼﻨﻊ ﻣﻌﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﻨﻴﻊ ، ﻭ ﻛﻨﺖ ﺃﺟﻠﺲ ﺑﺠﻮﺍﺭﻩ ﻭ ﺃﺷﻌﺮ ﺃﻧﻲ ﺫﺭﺓ ﺃﻣﺎﻡ ﺟﺒﻞ ، ﻓﻬﻮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻧﻌﻢ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻤﺮﺑﻲ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪ ،ﻭﻣﻬﻤﺎ ﻗﻠﺖ ﻭ ﺗﻜﻠﻤﺖ ﻓﻠﻦ ﺃﻭﻓﻴﻪ ﺣﻘﻪ ،ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍ، ﺃﻻ ﺣﻔﻆ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺑﻴﻊ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺳﻮﺀ ﻭ ﻣﻜﺮﻭﻩ ﻭ ﻓﺴﺢ ﻓﻲ ﻋﻤﺮﻩ ﻭ ﺃﻣﺪ ﻓﻲ ﺃﻳﺎﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﺘﻪ )) .
[[ ﻧﻘﻼ ﻣﻦ ﻣﻘﺎﻝ ﺻﺪ ﻋﺪﻭﺍﻥ ﻧﺰﺍﺭ ﻫﺎﺷﻢ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻜﺬﺏ ﻭ ﺍﻟﺘﻠﺒﻴﺲ ﻭ ﺍﻟﺒﻬﺘﺎﻥ ]]
المقال من هنا
http://aloloom.net/vb/showthread.php?t=16047
تعليق