• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل آن الأوان للإخوان المسلمين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل آن الأوان للإخوان المسلمين

    بسم الله الرحمن الرحيم
    هل آن الأوان للإخوان المسلمين
    أن يغيروا من مناهجهم المخالفة للكتاب والسنة ومنهج السلف والعودة إلى جادة الصواب ووضع أيديهم في أيدي إخوانهم أهل السنة بدل العلمانيين الملحدين والروافض المشركين
    ومن ذلك المنهج البائر الذي رسمه منظريهم وحركيهم ومؤسس فكرهم جماعتهم
    وهو التقريب بين السنة والشيعة
    كم حاول الإخوان وكم سعى الإخوان إلى التقارب بين الملتين الإسلامية والمجوسية
    وقام علماء السنة والدين بواجبهم العظيم تبيينا ونصحا للأمة ينذرون ويحذرون من مغبة ذلك وأن هذا لا يجوز وأن هذا تنازل عن العقيدة والولاء والبراء
    ولكن ركب الإخوان رؤوسهم بل وصوبوا وساروا على ما رسموه لأنفسهم جاهلين ومتجاهلين العقيدة الصحيحة في ذلك
    بل وصوبوا سهامهم على علماء الملة بأنهم لا يفقهون الواقع ولا يدركون السياسة ولا يفهمون ما يدار حولهم ولا يجيدون فن المخططات بل ورموا إخوانهم علماء السلف بأنهم مخابرات لتمزيق وحدة المسلمين وجواسيس لحكام المسلمين ووووو
    فهل أدرك الإخوان قادة وأفراداً صدق ما دعاء إليه أهل السنة وحذروا منه
    هل أدرك الإخوان بجميع طبقاتهم من أفهم للواقع والدين والسياسة
    فإليكم نماذج من فكر الإخوان المسلمين لعل البعض يصحى
    علاقة مؤسس الجماعة حسن البنأ بالرافضة
    يقول الأستاذ سالم البهنساوي – أحد مفكري الإخوان المسلمين – في كتابــه ( السنة المفترى عليها ) صـ 57 : " منذ أن تكونت جماعة التقريب بين المذاهب الإسلامية والتي ساهم فيها الإمام البنا والإمام القمي والتعاون قائم بين الإخوان المسلمين والشيعة وقد أدى ذلك إلى زيارة الإمام نواب صفوي سنة 1945م للقاهرة " ويقول في نفس الصفحة :" ولا غرو في ذلك فمناهج الجماعتين تؤدي إلى هذا التعاون " .
    نقل التلمساني في " ذكريات لا مذكرات " ( ص 250 )
    و يقول عمر التلمساني( وفي الأربعينات على ما أذكر كان السيد القمي وهو شيعي المذهب ينزل ضيفاً على الإخوان في المركز العام ووقتها كان الإمام الشهيد يعمل جاداً على التقريب بين المذاهب حتى لا يتخذ أعداء الإسلام الفرقة بين المذاهب منفذاً يعملون من خلاله على تمزيق وحدة الأمة الإسلامية، وسألناه يوماً عن مدى الخلاف بين أهل السنة والشيعة فنهانا عن الدخول في مثل هذه المسائل الشائكة التي لا يليق بالمسلمين أن يشغلوا أنفسهم بها، والمسلمون على ما ترى من تنابذ يعمل أعداء الإسلام على إشعال ناره، قلنا لفضيلته نحن لا نسأل عن هذا للتعصب أو توسعة هوة الخلاف بين المسلمين، ولكننا نسأل للعلم لأن ما بين أهل السنة والشيعة مذكور في مؤلفات لا حصر لها، وليس لدينا من سعة الوقت ما يمكننا من البحث في تلك المراجع .فقال رضوان الله عليه: اعلموا أن السنة والشيعة مسلمون تجمعهم كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله، وهذا أصل العقيدة والسنة والشيعة فيه سواء وعلى النقاء، أما الخلاف بينهما فهو في أمور من الممكن التقريب بينهما فيها)
    ويقول أيضاً: "وبلغ من حرصه ـ حسن البنا ـ على توحيد كلمة المسلمين أن كان يرمي إلى مؤتمر يجمع الفرق الإسلامية لعل الله أن يهديهم إلى الإجماع على أمر يحول بينهم وبين تكفير بعضهم خاصة وأن قرآننا واحد وديننا واحد وإلهنا واحد ورسولنا r واحد "((حسن البنا القائد الملهم الموهوب)) (ص 78).
    قال الأستاذ عبد المتعال الجبري أحد تلاميذ البنا في كتابه ( لماذا اغتيل حسن البنا ) ( طـ1 – الاعتصامصـ32- ) ينقل عن روبير جاكسون قوله: " ولو طال عمر هذا الرجل ( يقصد حسن البنا ) لكان يمكن أن يتحقق الكثير لهذه البلاد خاصة لو اتفق حسن البنا وآية الله الكاشاني الزعيم الإيراني على أن يزيلا الخلاف بين الشيعة والسنة وقد التقى الرجلان في الحجاز عام 1948م ويبدو أنهما تفاهما ووصلا إلى نقطة رئيسية لولا أن عوجل حسن البنا بالاغتيال " . ويعلق الأستاذ الجبري قائلاً : " لقد صدق روبير وشم بحاسته السياسية جهد الإمام في التقريب بين المذاهب الإسلامية فما له لو أدرك عن قرب دوره الضخم في هذا المجال مما لا يتسع لذكره المقام " .أ. هـ

    ولعل قائل يقول هذا اجتهاد وهم ما يعلمون الغيب وهم عملوا بالظاهر .
    أقول قد بين علماء السنة خطر ذلك وأن عقائد الرافضة قائمة على الكفر والزندقة والشرك بالله عز وجل وقد حاربهم شيخ الإسلام ابن تيمية وحذر منهم غاية التحذير وهو أقدم منهم ولم يغتر بنفاق وحذلقة الرافضة لأنه بنا قوله وعلمه على العقيدة الصحيحة لا على العواطف الهزيلة والله المستعان
    فنخشى والله أن يتحول الإخوان في عشية وضحاها ويرجعوا إلى ما كانوا عليه بأن الرافضة مسلمين و الإخوة الإسلامية تجمعهم إذا ما جاءت الأوامر من القيادات السياسية النفاقية وربما تحالفوا معهم ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا . والحمد لله رب العالمين

  • #2
    لله درك يا ابن صولان على هذا المقال القصير الجميل .

    وأنبه إخواني من أهل السنة في كل مكان أن لا يركنوا على الإخوان المفلسين ولا يأملوا أن يقاتل الإخوان يوما ما الرافضة ، وهذا ملموس منذ نشأت هذه الفرقة الضالة وهي تغازل الرافضة في كل عصر .
    وآخر تلك المغازلات ما حصل من اتفاق بين الإخوان والحوثيين قبل يومين .

    تعليق


    • #3
      صدقت يا أبا عبد الله فالقوم لا يثبتون على رأي ولا على مبدأ
      فقد أدان الزنداني العملية التي استهدفت صالة الحوثيين في الجراف صنعاء يوم عاشوراء
      ومما قال وبئس ما قال لا يجوز قتل المسلمين بعد أن خطب ونشر وتكلم خطباء الإصلاح بكفر وزندقة الحوثيين فقوم تلعب بهم السياسة لا يقيمون دينا ولا ينفعون دنيا والله المستعان فهم مستعدون أن يثنوا على الخميني من أجل الكرسي
      فليس لأهل الباطل إلا أهل السنة ثابتون لا يتأرجون ولا يتغيرون نسال الله أن يحفظهم وأن يكلأهم وأن يعينهم .

      تعليق


      • #4
        لا أمان لمبتدع .والزندني صيدلي حتى في الصيداة فاشل

        تعليق

        يعمل...
        X