قال الأخ خالد الظفيري -وفقه الله-:
بسم الله الرحمن الرحيم
كثر الطاعنين في هذا المركز فأحببت أن أهدي أخواني هناك من أهل السنة السلفيين هذه التزكية من العالم الجليل والعلامة شيخنا الوالد الشيخ ربيع بن هادي المدخلي -حفظه الله تعالى- وهو عبارة عن سؤال وجواب للشيخ وذلك في تاريخ 23/ رمضان/ 1424هـ.
مع العلم أني استأذنت الشيخ في نشرها في سحاب السلفية
..................................
مع العلم أني استأذنت الشيخ في نشرها في سحاب السلفية
..................................
السؤال: ما رأيكم في الذهاب للدراسة في دار الحديث في دماج في اليمن، مع العلم أنني طالب مبتدء؟
فكان جواب الشيخ:
نعم ، ينبغي أن تشد الرحال إلى هذا المعقل من معاقل الإسلام، وهذه المنارة من منارات الإسلام.
نعم، يشد إليه الرحال، ويطلب فيها العلم، ويجد فيها -إن شاء الله- الخير الكثير، ويجد فيها السنة والهدى، ويجد فيها اتباع النبي -صلى الله عليه وسلم-.
فنحن والله نشجع على الدراسة في هذه الدار التي هي من معاقل السنة ومن مناراتها.
وفيها رجال -إن شاء الله- من أهل السنة والهدى والعلم، نسأل الله أن يثبتهم على السنة، وأن ينفع بهم، وأن يجعلهم من حملة لواء السنة في هذا العصر الذي تراكمت فيه البدع، وتطورت فيه الفتن والعياذ بالله.
فلله الحمد من أراد الخير ، ومن أراد الهدى، ومن أراد البعد عن الفتن فعليه بمعاقل السنة، ولله الحمد فهي متوفرة في كثير من البلدان، ولاسيما هذا المعقل الذي أرى فيه تميزاً واضحاً، ولله الحمد.
فهنيئاً لمن يرحل إليه يقتبس الهدى من معينه، ويستنير بما فيه من السنة والخير.
نعم ، ينبغي أن تشد الرحال إلى هذا المعقل من معاقل الإسلام، وهذه المنارة من منارات الإسلام.
نعم، يشد إليه الرحال، ويطلب فيها العلم، ويجد فيها -إن شاء الله- الخير الكثير، ويجد فيها السنة والهدى، ويجد فيها اتباع النبي -صلى الله عليه وسلم-.
فنحن والله نشجع على الدراسة في هذه الدار التي هي من معاقل السنة ومن مناراتها.
وفيها رجال -إن شاء الله- من أهل السنة والهدى والعلم، نسأل الله أن يثبتهم على السنة، وأن ينفع بهم، وأن يجعلهم من حملة لواء السنة في هذا العصر الذي تراكمت فيه البدع، وتطورت فيه الفتن والعياذ بالله.
فلله الحمد من أراد الخير ، ومن أراد الهدى، ومن أراد البعد عن الفتن فعليه بمعاقل السنة، ولله الحمد فهي متوفرة في كثير من البلدان، ولاسيما هذا المعقل الذي أرى فيه تميزاً واضحاً، ولله الحمد.
فهنيئاً لمن يرحل إليه يقتبس الهدى من معينه، ويستنير بما فيه من السنة والخير.
تعليق