• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[الأدلة الواضحات والأقوال البينات في حكم تصوير ذوات الأرواح والاختلاط والجمعيات] للشيخ الفاضل عبد الحميد الحجوري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [الأدلة الواضحات والأقوال البينات في حكم تصوير ذوات الأرواح والاختلاط والجمعيات] للشيخ الفاضل عبد الحميد الحجوري

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الأدلة الواضحات
    والأقوال البينات في حكم تصوير ذوات الأرواح
    والاختلاط والجمعيات

    تأليف:
    أبي محمد عبد الحميد بن يحيى بن زيد
    الحجوري الزعكري حفظه الله

    قلت - أبو سُليم -:
    وهي رد على الوريقات المسماة زوراً وبهتاناً وتقليباً للحقائق وافتراءً على العلماء
    [فتاوى علماء الأكابر في المسائل التي بني عليها الهجر والتحذير] لكاتبها المتعصب الجلد للبربراوي: أحمد أبكر الصومالي - زعموا - وهي في الحقيقة للبربراوي المبتدع - عليه من الله ما يستحق -

    [مـن هـنا تحميل الرسالة مباشرة]

  • #2
    جزى الله خيراً الشيخ الفاضل المفضال أبا محمد عبد الحميد الحجوري حفظه الله ورعاه
    على هذا الرد الرائع ونفع به ، وجزاك الله خيراً أخانا أبا سليم وبارك فيك.
    قال حفظه الله في مستهل رده على وريقات حزب البربراوي:
    سبب تأليف هذا الكتاب:
    من المعلوم أن الدنيا تزحف على الداعي إلى الله عز وجل زحفاً حتى تصرعه ، ومن أعظم طرقها: طريق الجمعيات الحزبية التي هي في الأصل دسيسة ماسونية على الأمة الإسلامية﴿ولكن أكثر الناس لا يعلمون[الأعراف:187] على ما سيأتي بيانه.
    ومن هؤلاء الملبسين:عبد الله البربراوي الصومإلى , الذي قد ظهرت حزبيته, وفاحت لكل مستبصر قال فيه الشيخ يحيى الحجوري(اتفقنا على أن هذا الرجل حزبي ) ولو لم يكن من أصول تحزبه إلا هذه المسائل الثلاث التي وافق فيهاالحزبيين , وخالف فيها طريق الحق والمهتدين , وفي المثل من جالس جانس حيثوقد لازم أبا الحسن ودافع عنه وسار على سيره فلا حول ولا قوة إلا بالله, وقد كُتبت في الرجل كتابات من أهل بلده , وصاحب البيت أدرى بما فيه , وقد قال الله تعالى:﴿وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَ[يوسف 82] وبما أنها قد تبينت حزبيته وبدعته, فتكون المعاملة معه بالهجر والتحذير , والنأي والتنفير , والرد والتحقير , كما هو مذهب السلف مع المبتدعة وقد تكلمت عن قهر أهل البدع في كتابي:"الوسائل الجلية لنصرة الدعوة السلفية".
    وقد وقفت على منشور لأحد أتباعه المسمى:(أحمد أبو بكر عثمان الصومالي) فيمقال بعنوان:"فتاوى العلماء الأكابر في المسائل التي بُني عليها الهجر والتحذير" من منشورات: مكتبة الآثار الإسلامية ، وقد رغب إليَّ الأخوة فيبيان حال هذا المنشور،فلم يكن من بدٍ في قبول طلبهم لأمرين:
    الأول:يقول النبي صلى الله عليه وسلم :" المؤمن أخو المؤمن ، لا يسلمه ، ولا يظلمه ، ولا يخذله" ، والله عز وجل يقول: ﴿وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر[الأنفال:72].
    والثاني:رد الباطل الذي قد تحويه هذه الأوراق ، حتى لا تغتر مغتر ، ويلتبس الأمر﴿ليهلك من هلك عن بيّنة ويحيى من حيّ عن بّينة[الأنفال:42].
    لأني رأيت صاحب هذا المنشور ، يريد أن يبرر صنيع شيخه المخالف للكتاب والسنة ، بما نقله ملتمساً فيه البراء العنت ، وأنى له ذلك.
    معأني في شغل ، لكن الرد على المبطلين ومخالفي المنهج السلفي جهاد ، والقيامبه فرض على الكفاية ، فنسأل الله عز وجل الإعانة والقبول.اهـ
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد سعيد السعدي; الساعة 24-09-2012, 10:10 AM.

    تعليق


    • #3
      جزى خيراً الشيخ الفاضل عبدالحميد الحجوري
      على هذا الرد الطيب على هذا المخذول أحمد بن أبكر حمار هذه الشبهات التي يستحل بها المنكرات والشهوات
      قال تعالى: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7) رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ}
      [آل عمران : 7 ، 8]
      وفي الصحيحين
      عن عَائِشَةَ رضي الله عنها، قَالَتْ: تَلاَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم هذِهِ الآيَةَ (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فيَتَّبِعُون مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ) إِلَى قَوْلِهِ (أُولُو الأَلْبَابِ)
      قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: فَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ سَمَّى اللهُ فَاحْذَرُوهُمْ ".

      وأن حزب البربراوي أصحاب شبهات وفتن
      وأصحاب عداوة شديدة وسب وشتم على أهل السنة والجماعة

      نسأل الله أن يكفينا شرهم ومن فتنتهم
      وجزاك الله خيراً أخي في الله على نشرك هذه الرسالة


      تعليق

      يعمل...
      X