بسم الله الرحمن الرحيم
النقل الأمين في أقوال أئمة السلف وأهل العلم من بعدهم في كفر الرافضة
اتفق سائر أئمة الدين،وعلماء المسلمين،المعتد بأقوالهم في الأمة، والمقتدى بأفعالهم فيها، جيلا بعد جيل،وعصرا بعد عصر،منذ عصر الصحابة حتى هذا العصر الذي نعيش فيه على اختلاف أزمانهم وبلدانهم ،وعلى تنوع مذاهبهم وعلومهم،من محدثين،ومفسرين ومحدثين ومفسرين،وفقهاء،ومحققين في الفرق والمقالات:على ذم الرافضة وتضليلهم،والتحذيرمنهم،وكونهم أبعد الناس عن الحق،وأشدهم كفرا وإلحادا،وأخطرهم على الدين والعباد أما بعد:
قول علقمة بن قيس النخعي رحمه الله
روى عبد الله بن أحمد بسنده عن الشعبي عن علقمة قال:"لقد غلت هذه الشيعة في علي رضي الله عنه كما غلت النصارى في عيسى بن مريم [السنة لعبد الله بن أحمد(2/548) ]
قول طلحة بن مصرف رحمه الله
روى ابن بطة بسنده عنه أنه قال:" الرافضة لاتنكح نساؤهم، ولا تؤكل ذبائحهم،لأنهم أهل ردة"
[الإبانة الصغرى(ص171) ]
قول سفيان الثوري رحمه الله
عن محمد بن يوسف الفريابي قال:"سمعت سفيان ورجل يسأله عمن يشتم أبا بكر وعمر؟ فقال:كافر بالله العظيم،قال:نصلي عليه؟قال:لا،ولا كرامة،قال:فزاحمه الناس حتى حالوا بيني وبينه،فقلت للذي قريبا منه:ما قال؟قلنا هو يقول:لا إله إلا الله مانصع به؟قال: لاتمسوه بأيدكم، ارفعوه بالخشب حتى تواره في قبره"
[أورده الذهبي في سير أعلام النبلاء(7/253) ]
قول الإمام مالك رحمه الله
روى الخلال بسنده عن الإمام مالك أنه قال:"الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم سهم ـ أو قال:نصيب ـ في الإسلام"
[السنة للخلال (1/493)،وأخرجه ابن بطة في الإبانة الصغرى"162"]
قول القاضي أبي يوسف رحمه الله
روى اللا لكائي بسنده عن أبي يوسف أنه قال:"لاأصلي خلف جهمي،ولا رافضي،ولاقدري"
[شرح أصول اعتقاد أهل السنة(4/733)
قول محمد بن يوسف الفريابي رحمه الله
روى اللا لكائي عنه أنه قال:"ما أرى الرافضة والجهمية إلا زنادقة"
[شرح أصول اعتقاد أهل السنة(8/1457)
قول أحمد بن يونس رحمه الله
روى اللا لكائي عن عباس الدوري قال:سمعت أحمد بن يونس يقول:"إنا لا نأكل ذبيحة رجل رافضي، فإنه عندي مرتد"
[شرح أصول اعتقاد أهل السنة(8/459) ]
قول الإمام أحمد رحمه الله
عن عبد الله بن أحمد قال:سألت أبي عن رجل شتم رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال:"ما أراه على الإسلام"
[السنة للخلال(1/493) ]
قول الإمام البخاري رحمه الله
قال في كتاب خلق أفعال العباد:"ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي أم صليت خلف اليهود والنصارى، ولا يسلم عليهم،ولا يعادون،ولا ينكاحون ،ولا يشهدون،ولا تؤكل ذبائحهم"
[خلق أفعال العباد ضمن "عقائد السلف"(ص125) ]
قول الإمام الطحاوي رحمه الله
قال في عقيدته:"ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولانفرط في حب أحد منهم،ولا نتبرأ من أحد منهم،ونبغض من يبغضهم،وبغير الخير يذكرهم،ولا نذكرهم إلا بخير،وحبهم دين وإيمان وإحسان،وبغضهم كفر ونفاق وطغيان"
[العقيدة الطحاوية (ص689)
قول الحسن بن علي خلف البربهاري رحمه الله
قال:"واعلم أن الأهواء كلها ردية،تدعو إلى السيف،وأردؤها وأكفرها:الرافضة،والمعتزلة،والجهمية،فإنهم يريدون الناس على التعطيل والزندقة"
[كتاب شرح السنة(ص54)
قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
من زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نفرا قليلا لا يبلغون بضعة عشر نفسا أو أنهم فسقوا عامتهم،هذا لاريب أيضا في كفره لأنه مكذب لما نصه القران في غير موضع من الرضي عنهم والثناء عليهم ،بل من يشك في كفر مثل هذا؟فإن كفره متعين.
[الصارم المسلول(582ـ587) ]
قول الحافظ ابن كثير رحمه الله
ذكر الأحاديث الثابتة والمتضمنة نفي دعوى النص والوصية التي تدعيها الرافضة لعلي رضي الله عنه ثم قال:ولو كان الأمر كما زعموا لما رد ذلك أحد من الصحابة فإنهم كانوا أطوع لله ولرسوله في حياته وبعد وفاته،من أن يفتاتوا عليه فيقدموا غير من قدمه،ويؤخروا من قدمه بنصه،حاشا وكلا ومن ظن بالصحابة رضوان الله عليهم ذلك،فقد نسبهم بأجمعهم إلى الفجور والتواطؤ على معاندة الرسول صلى الله عليه وسلم ومضادته في حكمه ونصه،ومن وصل من الناس إلى هذا المقام فقد خلع ربقة الإسلام، وكفر بإجماع الإئمة الأعلام وكان إراقة دمه أحل من إراقة المدام.
[ البداية والنهاية (5/252) ]
قول شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله
هؤلاء الإمامية خارجون عن السنة ،بل عن الملة،واقعون في الزنا،وما أكثرهم ما فتحوا على أنفسهم أبواب الزنا في القبل والدبر،فما أحقهم بأن يكونوا أولاد زنا.
[رسالة في الرد على الرافضة (ص42)
قول الإمام عبد العزيز ابن باز رحمه الله
سئل عمن يقول عن الرافضة:هم مسلمون إخواننا،خالفونا في بعض الأشياء التي لا توجب تكفيرهم فأجاب :هذا الذي يقول هذا الكلام جاهل مركب الرافضة شأنهم خطير يعبدون أهل البيت ويدعونهم من دون الله ويسبون الصحابة،فلهم عقائد ودين غير دين الإسلام،وهم يعدون السنة ويرون أن السنة من أعد الأعداء لهم،كما يعتقدون في أئمتهم أنهم معصومون وأنهم يعلمون الغيب ولهم اعتقادات أخرى غير ذلك،منها سب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم،وسوء الظن فيهم وهم حملة السنة والقران وحملة الشريعة،فمن أساء الظن بهم فقد كفر.
[مقطع صوتي (الفتاوى الجلية في الفرقة الرافضية "شبكة العلوم السلفية قسم المطويات") ]
قول الإمام الو ادعي رحمه الله
ومن مشابهتهم اليهود أن اليهود رموا مريم عليها السلام بالفاحشة والرافضة رمت عائشة رضي الله عنها بالفاحشة وهذا يعتبر كفرا لأنه تكذيب للقران.
[الفتاوى الجلية في الفرقة الرافضية "شبكة العلوم السلفية قسم المطويات" ]
قول الشيخ ربيع بن هادي عمير المدخلي حفظه الله
من كان يشارك ملاحد تهم في تكفير أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام وفي الطعن في زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم،وفي العقيدة الخبيثة أن القران محرف وزيد فيه ونقص،فهذا كافر مثل كفار اليهود وكفار النصارى وكفار غيرهم،لافرق بين عوامهم وعلمائهم.
[فتاوى في العقيدة والمنهج(الحلقة الأولى) ]
[موقع الشيخ على الإنترنت(فتوى رقم 21) ]
قول الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
الرافضة زنادقة
ليس تحت أديم السماء ممن يدعي الإسلام أكذب من الراوفض
[المجموع الثمين من أقوال الناصح الأمين(91ـ 92)]
النقل الأمين في أقوال أئمة السلف وأهل العلم من بعدهم في كفر الرافضة
اتفق سائر أئمة الدين،وعلماء المسلمين،المعتد بأقوالهم في الأمة، والمقتدى بأفعالهم فيها، جيلا بعد جيل،وعصرا بعد عصر،منذ عصر الصحابة حتى هذا العصر الذي نعيش فيه على اختلاف أزمانهم وبلدانهم ،وعلى تنوع مذاهبهم وعلومهم،من محدثين،ومفسرين ومحدثين ومفسرين،وفقهاء،ومحققين في الفرق والمقالات:على ذم الرافضة وتضليلهم،والتحذيرمنهم،وكونهم أبعد الناس عن الحق،وأشدهم كفرا وإلحادا،وأخطرهم على الدين والعباد أما بعد:
قول علقمة بن قيس النخعي رحمه الله
روى عبد الله بن أحمد بسنده عن الشعبي عن علقمة قال:"لقد غلت هذه الشيعة في علي رضي الله عنه كما غلت النصارى في عيسى بن مريم [السنة لعبد الله بن أحمد(2/548) ]
قول طلحة بن مصرف رحمه الله
روى ابن بطة بسنده عنه أنه قال:" الرافضة لاتنكح نساؤهم، ولا تؤكل ذبائحهم،لأنهم أهل ردة"
[الإبانة الصغرى(ص171) ]
قول سفيان الثوري رحمه الله
عن محمد بن يوسف الفريابي قال:"سمعت سفيان ورجل يسأله عمن يشتم أبا بكر وعمر؟ فقال:كافر بالله العظيم،قال:نصلي عليه؟قال:لا،ولا كرامة،قال:فزاحمه الناس حتى حالوا بيني وبينه،فقلت للذي قريبا منه:ما قال؟قلنا هو يقول:لا إله إلا الله مانصع به؟قال: لاتمسوه بأيدكم، ارفعوه بالخشب حتى تواره في قبره"
[أورده الذهبي في سير أعلام النبلاء(7/253) ]
قول الإمام مالك رحمه الله
روى الخلال بسنده عن الإمام مالك أنه قال:"الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم سهم ـ أو قال:نصيب ـ في الإسلام"
[السنة للخلال (1/493)،وأخرجه ابن بطة في الإبانة الصغرى"162"]
قول القاضي أبي يوسف رحمه الله
روى اللا لكائي بسنده عن أبي يوسف أنه قال:"لاأصلي خلف جهمي،ولا رافضي،ولاقدري"
[شرح أصول اعتقاد أهل السنة(4/733)
قول محمد بن يوسف الفريابي رحمه الله
روى اللا لكائي عنه أنه قال:"ما أرى الرافضة والجهمية إلا زنادقة"
[شرح أصول اعتقاد أهل السنة(8/1457)
قول أحمد بن يونس رحمه الله
روى اللا لكائي عن عباس الدوري قال:سمعت أحمد بن يونس يقول:"إنا لا نأكل ذبيحة رجل رافضي، فإنه عندي مرتد"
[شرح أصول اعتقاد أهل السنة(8/459) ]
قول الإمام أحمد رحمه الله
عن عبد الله بن أحمد قال:سألت أبي عن رجل شتم رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال:"ما أراه على الإسلام"
[السنة للخلال(1/493) ]
قول الإمام البخاري رحمه الله
قال في كتاب خلق أفعال العباد:"ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي أم صليت خلف اليهود والنصارى، ولا يسلم عليهم،ولا يعادون،ولا ينكاحون ،ولا يشهدون،ولا تؤكل ذبائحهم"
[خلق أفعال العباد ضمن "عقائد السلف"(ص125) ]
قول الإمام الطحاوي رحمه الله
قال في عقيدته:"ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولانفرط في حب أحد منهم،ولا نتبرأ من أحد منهم،ونبغض من يبغضهم،وبغير الخير يذكرهم،ولا نذكرهم إلا بخير،وحبهم دين وإيمان وإحسان،وبغضهم كفر ونفاق وطغيان"
[العقيدة الطحاوية (ص689)
قول الحسن بن علي خلف البربهاري رحمه الله
قال:"واعلم أن الأهواء كلها ردية،تدعو إلى السيف،وأردؤها وأكفرها:الرافضة،والمعتزلة،والجهمية،فإنهم يريدون الناس على التعطيل والزندقة"
[كتاب شرح السنة(ص54)
قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
من زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نفرا قليلا لا يبلغون بضعة عشر نفسا أو أنهم فسقوا عامتهم،هذا لاريب أيضا في كفره لأنه مكذب لما نصه القران في غير موضع من الرضي عنهم والثناء عليهم ،بل من يشك في كفر مثل هذا؟فإن كفره متعين.
[الصارم المسلول(582ـ587) ]
قول الحافظ ابن كثير رحمه الله
ذكر الأحاديث الثابتة والمتضمنة نفي دعوى النص والوصية التي تدعيها الرافضة لعلي رضي الله عنه ثم قال:ولو كان الأمر كما زعموا لما رد ذلك أحد من الصحابة فإنهم كانوا أطوع لله ولرسوله في حياته وبعد وفاته،من أن يفتاتوا عليه فيقدموا غير من قدمه،ويؤخروا من قدمه بنصه،حاشا وكلا ومن ظن بالصحابة رضوان الله عليهم ذلك،فقد نسبهم بأجمعهم إلى الفجور والتواطؤ على معاندة الرسول صلى الله عليه وسلم ومضادته في حكمه ونصه،ومن وصل من الناس إلى هذا المقام فقد خلع ربقة الإسلام، وكفر بإجماع الإئمة الأعلام وكان إراقة دمه أحل من إراقة المدام.
[ البداية والنهاية (5/252) ]
قول شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله
هؤلاء الإمامية خارجون عن السنة ،بل عن الملة،واقعون في الزنا،وما أكثرهم ما فتحوا على أنفسهم أبواب الزنا في القبل والدبر،فما أحقهم بأن يكونوا أولاد زنا.
[رسالة في الرد على الرافضة (ص42)
قول الإمام عبد العزيز ابن باز رحمه الله
سئل عمن يقول عن الرافضة:هم مسلمون إخواننا،خالفونا في بعض الأشياء التي لا توجب تكفيرهم فأجاب :هذا الذي يقول هذا الكلام جاهل مركب الرافضة شأنهم خطير يعبدون أهل البيت ويدعونهم من دون الله ويسبون الصحابة،فلهم عقائد ودين غير دين الإسلام،وهم يعدون السنة ويرون أن السنة من أعد الأعداء لهم،كما يعتقدون في أئمتهم أنهم معصومون وأنهم يعلمون الغيب ولهم اعتقادات أخرى غير ذلك،منها سب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم،وسوء الظن فيهم وهم حملة السنة والقران وحملة الشريعة،فمن أساء الظن بهم فقد كفر.
[مقطع صوتي (الفتاوى الجلية في الفرقة الرافضية "شبكة العلوم السلفية قسم المطويات") ]
قول الإمام الو ادعي رحمه الله
ومن مشابهتهم اليهود أن اليهود رموا مريم عليها السلام بالفاحشة والرافضة رمت عائشة رضي الله عنها بالفاحشة وهذا يعتبر كفرا لأنه تكذيب للقران.
[الفتاوى الجلية في الفرقة الرافضية "شبكة العلوم السلفية قسم المطويات" ]
قول الشيخ ربيع بن هادي عمير المدخلي حفظه الله
من كان يشارك ملاحد تهم في تكفير أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام وفي الطعن في زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم،وفي العقيدة الخبيثة أن القران محرف وزيد فيه ونقص،فهذا كافر مثل كفار اليهود وكفار النصارى وكفار غيرهم،لافرق بين عوامهم وعلمائهم.
[فتاوى في العقيدة والمنهج(الحلقة الأولى) ]
[موقع الشيخ على الإنترنت(فتوى رقم 21) ]
قول الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
الرافضة زنادقة
ليس تحت أديم السماء ممن يدعي الإسلام أكذب من الراوفض
[المجموع الثمين من أقوال الناصح الأمين(91ـ 92)]