تويت
حسبنا الله ونعم الوكيل
-
-
سبحان الله
سبحان الله
سلمت من أسلحتهم دماء الرافضة الكفرة و لم تسلم من أسلحتهم دماء أهل السنة
وصدق السلف إذ قالوا :[ ماابتدع مبتدعٌ بدعة إلا ورأى السيف ]
أملاه أبو عبدالله
الشيخ محمد بن عبدالله باجمَّالتعليق
-
لما بعث النبي صلى الله عليه وسلم معاذا إلى اليمن فقال: اتق دعوة المظلوم فإنها ليس بينها وبين الله حجاب . البخاري
فالدعاء سلاح قوي يملكه المظلوم فما إن يرفع يديه إلى السماء إلا و يأتيه الرد من الملك العزيز الجبار سبحانه وتعالى مباشرة: وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين .و لو يعلم الظالم مدى هذه القوة وأثر هذ االدعاء بيد المظلوم لما ظلمه و ما تجرأ على ذلك
أسأل الله أن يشفي الأخ حميد شفاء عاجلاً لا يغادر سقما
وأن ينتقم ممن بغى على أخينا حميد و كان سبباً لهذا الفعل الجبان الذي يدل على الحقد الدفين
فهنيئا للحزب الجديد لما في صفوفهم من النطيحة والمتردية
ورحم الله الشيخ مقبل الوادعي وحفظ الشيخ الناصح الامين فكم فضحا من حزبيٍ متسترٍ
وكان الشيخ الوادعي يقول الحزبية مساخة
نعوذ بالله من الخذلان والحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
تعليق
-
الله المستعان الله المستعان
قال تعالى:﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ﴾
[الشعراء : 227]
وقال تعالى: ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ﴾
[إبراهيم : 42]
قال العلامة ناصر السعدي رحمه الله:
هذا وعيد شديد للظالمين، وتسلية للمظلومين، يقول تعالى: { وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ } حيث أمهلهم وأدرَّ عليهم الأرزاق، وتركهم يتقلبون في البلاد آمنين مطمئنين، فليس في هذا ما يدل على حسن حالهم فإن الله يملي للظالم ويمهله ليزداد إثما، حتى إذا أخذه لم يفلته { وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد } والظلم -هاهنا- يشمل الظلم فيما بين العبد وربه وظلمه لعباد الله. { إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأبْصَارُ } أي: لا تطرف من شدة ما ترى من الأهوال وما أزعجها من القلاقل.
{ مُهْطِعِينَ } أي: مسرعين إلى إجابة الداعي حين يدعوهم إلى الحضور بين يدي الله للحساب لا امتناع لهم ولا محيص ولا ملجأ، { مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ } أي: رافعيها قد غُلَّتْ أيديهم إلى الأذقان، فارتفعت لذلك رءوسهم، { لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ } أي: أفئدتهم فارغة من قلوبهم قد صعدت إلى الحناجر لكنها مملوءة من كل هم وغم وحزن وقلق. اهـ
وفي الصحيحين عن عَبْدِ الله بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما. عن النبي صلى الله عليه وسلم، قَالَ: «الظُّلْمُ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ القِيَامَةِ».
وعن أَبِي مُوسى رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ الله لَيُمْلِي للظَّالِمِ، حَتَّى إِذَا أَخَطَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ» قَالَ: قَرَأَ {وَكَذالِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ القُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ}. متفق عليه
ورب العزة يقول: ﴿وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا﴾
[طه : 111]
وعن عَبْدِ الله بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: «المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِمِ، لاَ يَظْلِمُهُ، وَلاَ يُسْلِمُهُ. وَمَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ، كَانَ الله فِي حَاجَتِهِ. وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِم كُرْبَةً، فَرَّجَ الله عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ القِيَامَةِ. وَمَنْ سَتَر مُسْلِمًا، سَتَرَهُ الله يَوْمَ القِيَامَة». متفق عليه
قال الإمام مسلم رحمه الله حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ بْنِ قَعْنَبٍ حَدَّثَنَا دَاوُدُ - يَعْنِى ابْنَ قَيْسٍ - عَنْ أَبِى سَعِيدٍ مَوْلَى عَامِرِ بْنِ كُرَيْزٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « لاَ تَحَاسَدُوا وَلاَ تَنَاجَشُوا وَلاَ تَبَاغَضُوا وَلاَ تَدَابَرُوا وَلاَ يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا. الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لاَ يَظْلِمُهُ وَلاَ يَخْذُلُهُ وَلاَ يَحْقِرُهُ. التَّقْوَى هَا هُنَا ». وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ « بِحَسْبِ امْرِئٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ ».
قال الإمام مسلم رحمه الله حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بَهْرَامَ الدَّارِمِىُّ حَدَّثَنَا مَرْوَانُ - يَعْنِى ابْنَ مُحَمَّدٍ الدِّمَشْقِىَّ - حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَبِى إِدْرِيسَ الْخَوْلاَنِىِّ عَنْ أَبِى ذَرٍّ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِيمَا رَوَى عَنِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنَّهُ قَالَ « يَا عِبَادِى إِنِّى حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِى وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا فَلاَ تَظَالَمُوا يَا عِبَادِى كُلُّكُمْ ضَالٌّ إِلاَّ مَنْ هَدَيْتُهُ فَاسْتَهْدُونِى أَهْدِكُمْ يَا عِبَادِى كُلُّكُمْ جَائِعٌ إِلاَّ مَنْ أَطْعَمْتُهُ فَاسْتَطْعِمُونِى أُطْعِمْكُمْ يَا عِبَادِى كُلُّكُمْ عَارٍ إِلاَّ مَنْ كَسَوْتُهُ فَاسْتَكْسُونِى أَكْسُكُمْ يَا عِبَادِى إِنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا فَاسْتَغْفِرُونِى أَغْفِرْ لَكُمْ يَا عِبَادِى إِنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا ضَرِّى فَتَضُرُّونِى وَلَنْ تَبْلُغُوا نَفْعِى فَتَنْفَعُونِى يَا عِبَادِى لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَتْقَى قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ مَا زَادَ ذَلِكَ فِى مُلْكِى شَيْئًا يَا عِبَادِى لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِى شَيْئًا يَا عِبَادِى لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قَامُوا فِى صَعِيدٍ وَاحِدٍ فَسَأَلُونِى فَأَعْطَيْتُ كُلَّ إِنْسَانٍ مَسْأَلَتَهُ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِى إِلاَّ كَمَا يَنْقُصُ الْمِخْيَطُ إِذَا أُدْخِلَ الْبَحْرَ يَا عِبَادِى إِنَّمَا هِىَ أَعْمَالُكُمْ أُحْصِيهَا لَكُمْ ثُمَّ أُوَفِّيكُمْ إِيَّاهَا فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدِ اللَّهَ وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذَلِكَ فَلاَ يَلُومَنَّ إِلاَّ نَفْسَهُ ». قَالَ سَعِيدٌ كَانَ أَبُو إِدْرِيسَ الْخَوْلاَنِىُّ إِذَا حَدَّثَ بِهَذَا الْحَدِيثِ جَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ.
وكان الواجب على أصحاب معبر أن ينصروا إخوانهم أهل السنة في حرب الرافضة الزنادقة المعتدين لكن انعكس الأمر وانقلب عند أصحاب معبر ومع التخذيل صاروا يعادون دار الحديث بدماج وشيخها ومن رأوه يناصر أهل السنة عادوه وابغضوه مثل هذا الأخ الفاضل حميد الذي ألف عدة رسائل في الرد على الرافضة والله المستعان
مع أنهم لم يحركوا ساكناً في الحرب ضد الرافضة
بل محمد صاحب معبر دافع الرافضة دفاعاً مستميتاً في عدم تكفيره
وخالف الكتاب والسنة واجماع العلماء وفتاوى كبار علماء العصر أمثال الإمام ربيع المدخلي والعلامة والعلامة شيخنا يحيى والعلامة محمد بن هادي والعلامة عبد المحسن العباد وغيرهم
الواجب عليهم التوبة إلى الله والمناصرة والمعاونة على أهل السنة
لقول الله تعالى:﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾
[المائدة: 2]
يا أصحاب معبر ما هذه العداوة الشديدة على أهل السنة وأي ذنب أذنب هذا الأخ الفاضل حميد شفاه الله ألم تسمعوا
قول الله تعالى:﴿ وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾ [النساء : 93]
والله أن هذا الطعن للأخ حميد يعتبر فضيحة تدل على حقدكم الدفين
ماذا تنقمون على أهل السنة
وقال الإمام البخاري حَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ حَدَّثَنِى شَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى نَمِرٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « إِنَّ اللَّهَ قَالَ مَنْ عَادَى لِى وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ ، وَمَا تَقَرَّبَ إِلَىَّ عَبْدِى بِشَىْءٍ أَحَبَّ إِلَىَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِى يَتَقَرَّبُ إِلَىَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِى يَسْمَعُ بِهِ ، وَبَصَرَهُ الَّذِى يُبْصِرُ بِهِ ، وَيَدَهُ الَّتِى يَبْطُشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِى يَمْشِى بِهَا ، وَإِنْ سَأَلَنِى لأُعْطِيَنَّهُ ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِى لأُعِيذَنَّهُ ، وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَىْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِى عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ ، يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ »
ما هذا الإنتقام على أهل السنة إلا التعصب للباطل والحزبية المقيتة والمناصرة لحزب العدني والوصابي والجابري وأضرابهم من الحزبيين لكن اعلموا أن أهل السنة منصورون
ابشروا يا أهل السنة في دار الحديث وغيرها
فرب العزة يقول:﴿ لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ﴾ [آل عمران : 111]
ويقول:﴿إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾
[آل عمران : 160]
وفي الصحيحين عن مُعَاوِيَةَ رضي الله عنه، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ، وَإِنَّمَا أَنَا قَاسِمٌ وَاللهُ يُعْطِي، وَلَنْ تَزَالَ هذِهِ الأُمَّةُ قَائِمَةً عَلَى أَمْرِ اللهِ، لا يَضُرُّهُمْ مَن خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللهِ
وعن الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: لاَ يَزَالُ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ متفق عليه
وعَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ لاَ يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى يَأْتِىَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ ». رواه مسلم
وعَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ قَالَ « لَنْ يَبْرَحَ هَذَا الدِّينُ قَائِمًا يُقَاتِلُ عَلَيْهِ عِصَابَةٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ ».
رواه مسلم
وعن جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنه قال سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ». رواه مسلم
ورب العزة يقول:
﴿وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ (171) إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ (172) وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ﴾ [الصافات : 171 - 173]
وكان الواجب عليكم المناصرة والمعاونة
من باب قول الله تعالى:
﴿قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَا أَنْتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ﴾
[القصص : 35]
نسأل الله أن ينتقم مم كان سبباً لهذا الفعل القبيح والذنب الشنيع وأن يجعله عبرة لمن اعتبر
تعليق
-
بورك فيك ياأخي الفاضل أبا عبد الله
نسأل الله أن ينتقم مم كان سبباً لهذا الفعل القبيح والذنب الشنيع وأن يجعله عبرة لمن اعتبر ؛في معبر ولمن نصح بمعبر
تعليق
-
الله المستعان هذا الكلام في غاية من الخطورة فعليهم أن يتقوا الله ويتداركوا أنفسهم فهل اطلعتم الغيب حتى تقول هذا الكلام خبتم وخسرتم وعليكم من الله ما تستحقون فالشيخ سعيد مات عزيزا كريما شهيدا نحسبه والله حسيبه رافعا لراية السنة وكلامكم هذا دليل على انحرافكم وزيغكم فتعجبنا من تخذيلكم لأهل السنة ضد الرافضة الأنجاس وزدتم على ذلك التشفي عاملكم الله بما تستحقونالمشاركة الأصلية بواسطة أبو الخطاب فؤاد السنحاني مشاهدة المشاركة
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي الأخ حميد وينتقم له ممن كان سببا في ذلكتعليق
-
خذوا حذركم
إن الذي جرى وحدث من جرم بشع وعمل خبيث في جريمة معبر أمريجب التنبه له واخذ الحيطة والحذر من قبل إخواننا الاثبات الثابتين ان يحذروا من تعصب المبتدعة الحزبية فالذي قام بطعن أخينا حميد هذا اليوم ماهوإلا علامة من علامات أهل الزيغ والانحراف في محاربة أهل الحق والصلاح فننظر جميعا إلى سلسلة المضايقان للاخوة وقطع المساعدات وطرد اخرين واستجواب البعض في معبر وتمزيق الاعلانات ومنع نشرملازم دماج والتخذيل من جهاد الروافض والطعن بدار الحديث بدماج فالثبات الثبات فالاعداء كثر لاكثرهم اللهتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خالد باجمال مشاهدة المشاركة
حسبنا الله ونعم الوكيل من ظلم الظالمين وأعتداء المجرمين
أقول مع بالغ الأسى والحزن لم يجرؤ هذا الفاجر على هذه الجريمة النكراء إلا أن إمامهم! الذي أظهر التعاطف والتودد مع كل الحزبيين والفجرة فكم دافع عن الحزبيين من الإخوان أيام الشيخ مقبل رحمه الله وعن السروريين أيام الشيخ رحمه الله ودافع وتجلد في الدفاع عن أبي الحسن وعن عبد الرحمن العدني الفاجر وعن كل مبطل وأخيرا عن الرافضة الكفرة الزنادقة من الحوثيين وقال لا نستحل دمائهم ولكن كان حربا على أهل دماج سرا وعلانية وهذا بداية التعبئة على أنصار الشيخ المجاهد يحيى حرسه الله فكم مرات والإمام! يقول في دروسه قد صبرنا كثيرا وتحملنا كثيرا هذه نهاية الصبر يا ريمي دافعت عن الباطل وأهله وخذلت أهل السنة عاملك الله بما تستحق شجعت السفهاء والحزبيين أمثال جبر الفاجر وغيره قطع الله دابره ودابر كل من رد الحق ودافع عن الباطل
التعديل الأخير تم بواسطة مهدي بن هيثم الشبوي; الساعة 08-09-2012, 07:30 PM.تعليق
-
نسأل الله الشفاء العاجل للأخ حميد بن علي الجمالي
ونسأل الله أن ينتقم من أصحاب الغدر والخيانة وأن يفضحهم عاجلا غير آجلتعليق
-
الله المستعان هذا من آثار الفتنة نعوذ بالله منها , ونسأل الله الشفاء العاجل لأخينا الفاضل أبي يوسف و نرجو من الشيخ الإمام أن يبين موقفه من هذا الفعل الأثيم والفاعل الخسيستعليق
-
محمد الإمام! صار في غاية من التخبّط ومركزه صار وكراً لكل حزبيٍّ حاقد على معقل الدعوة السلفية في دماج
وما يحصل الآن من أذية وبغي في حقّ من تبقى من إخواننا السلفيين هناك سياسة يتبعها محمد الإمام وحاشيته وحرّاسه السفهاء
نسأل الله أن ينتقم لإخينا أبي يوسف حميد الجمالي المحويتي وأن يرفع قدره في الدارين وأن يمنّ عليه بالشفاء
ونسأله سبحانه وتعالى أن ينتقم من أولئك البغاة وأن يفضحهم ويكفي السلفيين شرهم
تعليق
-
بارك الله فيك أخي علي هذا إن كان !! فليكن في ماهو أعظم من هذا وهو عدم تكفير الرافضة حتى يستبيحوا دماءنا ؟؟؟؟فليبين هذا الذي كان لسان مقاله اللهم إنا نسألك الهداية يا إخوان سلوا الله الثبات والله القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن ونسأل الله الشفاء لأخينا الجمالي وأن ينتقم له وللسلفيين في كل مكان أعداء الصحابة أولا ثم أعداء المنهج السلفي الصافي ثانيا.المشاركة الأصلية بواسطة علي بن رشيد العفري مشاهدة المشاركةتعليق
-
إلى الله المشتكى حسبنا الله على من ظلمنا.
تعليق
-
نسأل الله أن يحفظ الشيخ المجاهد يحيى بن علي الحجوري ودارالحديث دماج الخير ودعاتها وطلابها وأهلها....
ونسأل الله أن ينتقم لإخينا أبي يوسف حميد الجمالي المحويتي وأن يرفع قدره في الدارين وأن يمنّ عليه بالشفاء
ونسأل الله ان يهدي هؤلاء الحزبيين وإلا خذلهم
وبارك الله فيكم جميعاتعليق
-
هذا هو أخلاقهم وأدبهم وتربيتهم ومنهجهم و....الختعليق
تعليق