• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حوار ونقاش مع مدعي الإسلام للرافضة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حوار ونقاش مع مدعي الإسلام للرافضة

    حوار ونقاش مع مدعي الإسلام للرافضة
    بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين
    أما بعد:
    فمن باب قوله تعالى: {
    وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ} [الأنعام: 55]
    وقوله تعالى: {
    لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ } [الأنفال: 42]

    فقد زارني أحد أصهاري المتعصبين للحزب الجديد والمتعصب لموقف المشايخ في عدم تكفير الرافضة وعدم جهادهم، وأحب أن أذكر بعض ما حصل ليعرف الناس إلى أي مدى وصل إليه القوم من التقليد العمى والعصبية النكراء، وإلى هذا الموقف المخذل للحق وأهله في دماج وكتاف وغيرها وما كنت أظن أنه قد وصل به الحال إلى هذا الموقف المخزي.
    فقد زارني وسلّم عليّ وبدأ يسألني عن دماج وأخبارها فبدأت أتكلم معه وأُبين حال الرافضة وأنهم خونة وزنادقة وكفرة فقاطعني بسرعة
    وقال: لا أما نحن فلا نكفرهم.
    فقلت: الرافضة كفار وأفعالهم ومعتقداتهم تشهد بذلك.
    فقال: لا من الظلم تكفيرهم ونحن وهم مسلمون، والعلماء على عدم تكفيرهم.
    فقلت: من العلماء تعني؟
    فقال: الشيخ مقبل وقد أبان ذلك الإمام.
    فقلت: هذا غير صحيح نقله عن الشيخ مقبل وقد أُبين ذلك وأن الشيخ مقبل رحمه الله قال "لا نستحل دماءهم ولا أموالهم إلا إذا بدأوا هم" فالنقل عن الشيخ مقبل غير صحيح وقد أبان عدد من إخواننا موقف الشيخ مقبل رحمه الله في عدة رسائل وأن الشيخ يقول :"من كان على عقيدة الخميني فهو كافر"
    وقلت: علماء الإسلام يكاد يكون إجماع أو شبه إجماع على أن الرافضة عندهم كفار وهذا شيخ الإسلام يكفرهم .
    فقال: شيخ الإسلام لا يكفرهم!!
    فقلت: هذا غير صحيح بل هو يقول: أكفر من اليهود والنصارى . بل العلماء مجمعون أو شبه إجماع على كفرهم بل قال بعضهم من لم يكفر الرافضة فهو كافر.
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية :"هَؤُلَاءِ الْقَوْمُ الْمُسَمَّوْنَ بالْنُصَيْرِيَّة هُمْ وَسَائِرُ أَصْنَافِ الْقَرَامِطَةِ الْبَاطِنِيَّةِ
    أَكْفَرُ مِنْ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى؛ بَلْ وَأَكْفَرُ مِنْ كَثِيرٍ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَضَرَرُهُمْ عَلَى أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْظَمُ مِنْ ضَرَرِ الْكُفَّارِ الْمُحَارِبِينَ مِثْلَ كُفَّارِ التَّتَارِ والفرنج وَغَيْرِهِمْ؛ فَإِنَّ هَؤُلَاءِ يَتَظَاهَرُونَ عِنْدَ جُهَّالِ الْمُسْلِمِينَ بِالتَّشَيُّعِ وَمُوَالَاةِ أَهْلِ الْبَيْتِ وَهُمْ فِي الْحَقِيقَةِ لَا يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ وَلَا بِرَسُولِهِ وَلَا بِكِتَابِهِ وَلَا بِأَمْرِ وَلَا نَهْيٍ وَلَا ثَوَابٍ وَلَا عِقَابٍ وَلَا جَنَّةٍ وَلَا نَارٍ وَلَا بِأَحَدِ مِنْ الْمُرْسَلِينَ قَبْلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا بِمِلَّةِ مِنْ الْمِلَلِ السَّالِفَةِ "مجموع الفتاوى (35 / 149)
    وقال رحمه الله : "
    وَالْوَجْهُ الثَّالِثُ: أَنَّهُ قَدْ عَرَفَ كُلُّ أَحَدٍ أَنَّ الْإِسْمَاعِيلِيَّةَ وَالنُّصَيْرِيَّةَ هُمْ مِنَ الطَّوَائِفِ الَّذِينَ يُظْهِرُونَ التَّشَيُّعَ، وَإِنْ كَانُوا فِي الْبَاطِنِ كُفَّارًا مُنْسَلِخِينَ مِنْ كُلِّ مِلَّةٍ. وَالنُّصَيْرِيَّةُ هُمْ مِنْ غُلَاةِ الرَّافِضَةِ الَّذِينَ يَدَّعُونَ إِلَهِيَّةِ عَلِيٍّ، وَهَؤُلَاءِ أَكْفُرُ مِنَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ." منهاج السنة النبوية" (3 / 452)

    وفي الدرر السنية قال الشيخ محمد بن عبداللطيف رحمه الله:"
    وأما حكم الرافضة - فيما تقدم -، فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية، رحمه الله، في الصارم المسلول: ومن سب الصحابة أو أحداً منهم، واقترن بسبه أن جبرئيل غلط في الرسالة، فلا شك في كفره، بل لا شك في كفر من توقف في كفره. ومن قذف عائشة فيما برأها الله منه، كفر بلا خلاف - إلى أن قال - وأما من لعن أو قبح، يعني: الصحابة، رضي الله عنهم، ففيه الخلاف: هل يفسق أو يكفر؟ وتوقف أحمد في تكفيره، وقال: يعاقب ويجلد ويحبس، حتى يموت أو يتوب.
    قال رحمه الله: وأما من زعم أن الصحابة ارتدوا بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم إلا نفراً قليلاً لا يبلغون بضعة عشر، وأنهم فسقوا، فلا ريب أيضاً في كفر قائل ذلك، بل لا ريب في كفر من لم يكفّره. انتهى كلامه، رحمه الله.
    فهذا حكم الرافضة في الأصل، وأما الآن، فحالهم أقبح وأشنع، لأنهم أضافوا إلى ذلك: الغلو في الأولياء، والصالحين من أهل البيت وغيرهم، واعتقدوا فيهم النفع والضر، في الشدة والرخاء، ويرون أن ذلك قربة تقربهم إلى الله، ودين يدينون به؛ فمن توقف في كفرهم والحالة هذه، وارتاب فيه، فهو جاهل بحقيقة ما جاءت به الرسل، ونزلت به الكتب، فليراجع دينه قبل حلول رمسه
    " الدرر السنية في الأجوبة النجدية (8 / 450)

    فقام يصرخ صراخا يقول مشايخنا كفار؟؟
    فقلت: لا يفهم هذا من كلامي بل أبنت لك مدى كلام العلماء في هذه المسألة وأنهم يرون تكفير الرافضة بقوة.
    وقلت : من هم الذين لم يكفروا الرافضة سوى الوصابي والبرعي والإمام وأبوك
    قال: والذماري؟
    قلت: والذماري وقد خالفوا علماء الإسلام السابقين و اللاحقين وقد جُمع من كفر الرافضة في بعض الرسائل
    فقال أنا لا أقرأ.
    وقال: نحن نكفر كبارهم. "وهذا من التناقض فنقاشنا حول الرافضة وليس حول كبارهم فقط"
    فقلت: هذا قد رد عليه الشيخ الفوزان وقال هذا التفريق فلسفة وإرجاء.
    وقلت له: عجبا لكم بعد الذي عمله الحوثيون بنا في دماج تقولون هذا .
    فقال: الذي عمله الحوثيون هو ظلم ولكن لا يكفرون بسبب هذا الظلم.
    فقلت له: وهل كفرناهم بسبب هذا؟ بل كفرناهم لمعتقدهم الخبيث.
    فقال: أنت متعصب للحجوري ونحن نحب الحجوري أكثر منك!!
    فقلت: أنتم تدعون هذا بألسنتكم وتخالفونه بأفعالكم وقد خذلتم أهل السنة خذيلة عظيمة وأصبحتم محامين عن الرافضة ومدافعين عنهم.
    وبعد هذا لا تعجب من هذا الكلام إذا كان المقرر لهم في هذه المسألة لا يرى كفر حسين بدر الدين الحوثيين حيث قرر محمد الإمام في كتاب النصرة أن حسين الحوثي جاهل والمقصد من ذلك أنه لا يحكم عليه بالكفر لجهله، وقد سأل أخونا عبد الرحمن الصلوي حفظه الله محمدًا الإمام وجها لوجه وسأله هل يكفر حسين الحوثي فقال لا. وأخونا عبد الرحمن كان من المقاتلين في كتاف وقد أصيب.
    وذهب عدد من شباب مسجد الوادعي زيارة لمحمد الإمام فسأله أحدهم هل تكفر حسين الحوثي فقال:"
    لا لأني لم ألتق به ولم أقم عليه الحجة" .اهـ على قاعده أبي الحسن

    فلا حول ولا قوة إلا بالله العظيم
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو حمزة محمد السوري; الساعة 21-08-2012, 10:38 PM.

  • #2
    بارك الله فيك أبا حمزة

    أعمى يقود بصيرا لا أبا لأبيكموا """""""""" قد ضل من كانت العميان تهديه



    محمد الإمام؟؟؟

    زاغ وأزاغ أناسا معه ويخشى عليه من قول الله عز وجل


    :: لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ::الآية

    إلم يتدارك نفسه بالتوبة النصوح



    اللهم سلم سلم



    تعليق


    • #3
      والله المستعان
      ما هذا الهذيان ؟!!
      إن لله إنا إليه راجعون
      هذا هو نتائج أقوال محمد الريمي...
      وماذا يقول هذا المتعصب عن فعل رافضي الخبيث الذي دس كتاب الله العزيز الكريم الشريف
      قال الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله :
      لو أن إنسانا يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، ويصلي ، ويصوم ، ويزكي ، ويحج ، ولكنه يستهين بالمصحف ، يطؤه برجله ، أو يجلس عليه إهانة له ، أو يلطخه بالنجاسة ؛ كفر إجماعا بعمله مع المصحف ؛ لأن هذا يدل على استخفافه بكلام الله ، وسبه لله بإهانة كلامه ؛ فيكون كافرا عند جميع العلماء. اهـ من فتاوى نور على الدرب (1 / 177)
      فالرافضة كفار زنادقة فجار برغم أنف محمد الريمي والمتعصين له
      اذهبوا يا متعصيين أنتم مشايخكم ولا نريد كلاماً آخر
      فنحن مع العلماء بالأدلة الواضحة من الكتاب والسنة في كفر الرافضة الزنادقة

      ولا أنسى أن أقول لأخينا الفاضل أبي حمزة السوري جزاك الله خير الجزاء
      وبارك فيك وفي علمك يا أخانا الحبيب
      فالله أنت أحب إلينا من الريمي وكوكبة مشايخ التخذيل

      التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 22-08-2012, 05:27 AM.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو سليم عبد الله الحجري مشاهدة المشاركة

        فنحن مع العلماء بالأدلة الواضحةمن الكتاب والسنة في كفر الرافضة الزنادقة

        أحسن الله إليك أبا سليم
        التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 22-08-2012, 05:31 AM.

        تعليق


        • #5

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري مشاهدة المشاركة
            بارك الله فيك أبا حمزة السوري اليمني

            تعليق


            • #7
              ماهذا التخاذل؟؟؟؟

              الله المستعان والله قد ذكرتني هذه المواقف المخزية والتي نتيجتها التعصب نسأل العافية ذكرني يوم أن سئل الريمي الملقب بالامام عن القنوت لاخواننا في دماج- اثر الحصار والقصف عليهم -وما موقفهم من القنوت فأخذ يتلعثم ويراوغ ان المسألة فيها خلاف وقاس ذلك على ما يجري في فلسطين مع اليهود لعنة الله عليهم وجعل ذلك مسوغا لكلامه هذا
              نعم هذه هي آثار التعصب وسيسمع لهم طنين عندنا في الجزائر لا أسمع الله باطلهم
              وهذا كلامه :
              معبر» : سئل فضيلة الشيخ محمد بن عبد الله الإمام -حفظه الله - حول الكلام الذي أشيع عنه في تخذيل طلبة العلم ممن أراد نصرة إخواننا في دماج، فقال السائل:

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

              فنرى اليوم كثيراً من الناس ينشرون بين أهل السنة بعض المقاطع الصوتية لفضيلتكم تتضمن أنكم قلتم عن بعض القبائل الذين منعوا سير الناس من أهل صعدة من أجل فك الحصار عن أهل دماج: إنهم ممن وقع في قطع الطريق فننصحهم أن يتوبوا إلى الله، فيقولون: إن الشيخ الإمام يتكلم عن مناصري إخواننا في دماج، بل يشيعون أنكم تُخذِّلون عن نصرة دار الحديث بدماج وفي أنفسكم شيءٌ عليهم ويزعمون: أن مما يؤكد ذلك أنكم لم تقنتوا في الصلوات للدعاء لهم فما جوابكم عن ذلك؟ -أثابكم الله-.


              الجواب:

              الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فيقول الله سبحانه وتعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: «من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل». وأدلة الكتاب والسنة آمرة بالتعاون في الحق مع المسلمين عموماً ومع أهل التوحيد والسنة خصوصاً ونحن بحمد الله منذ علمنا بحصار إخواننا في دماج واقفون إلى جانبهم وبذلنا ما بوسعنا أن نبذله؛ دعونا الناس إلى التعاون معهم كل بما يستطيعه بماله أو بجاهه، وتوسطنا عند أكثر من شخص سواء كان من المسؤولين أو من مشايخ القبائل ممن نرى أن له الاستطاعة في فك الحصار، كما دعونا قبائل صعدة خصوصاً في السعي في فك الحصار، وبيَّنا في خطبنا ودروسنا خطر الرافضة والحوثيين وما هم سائرون عليه، كما أننا ندعو لإخواننا آناء الليل وأطراف النهار، ومع هذا فلا تستغرب أن تجد من يصطاد في الماء العَكِر أو يُعَكِّر الماء ليصطاد فيه، وأهل الحق منذ زمن قديم يوجد فيهم من لا يدرك أبعاد الأمور.

              وأما قولنا – عن بعض المحبين الذين قاموا بقطع الطريق غَيرةً على إخواننا في دماج-: أن عليهم أن يتوبوا إلى الله؛ لأن هذا من قطع الطريق؛ فهذا ذكرناه لما تكلمنا في خطبة الجمعة عن حكم قطع الطرق فذكرنا هذا استطراداً ليعلم الناس أننا نقول كلمة الحق ولو على أنفسنا امتثالا لقول الله: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ﴾، ولقد صدق من قال: «أهل السنة يذكرون ما لهم وما عليهم وأهل الأهواء يذكرون ما لهم ولا يذكرون ما عليهم». فالخطأ يحذر منه.

              وأما ترك القنوت في الصلوات فهذه من مسائل الفقه التي اختلف فيها العلماء، مَن الذي يقنت؟ ومتى يكون القنوت؟ فلا نبني عليها ولاءً وبراءً، وأنا الذي أراه أن الأمور التي تكون بين المسلمين لا يُقنت فيها، فالنبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قنت في النوازل يدعو على الكافرين ويدعو للمؤمنين وقد جَرَتْ بين المسلمين أمور عظيمة، ولم يكن عامة السلف يقنتون فيها؛ خرج الخارجون على عثمان وبغوا عليه، ولم يقنت عليهم رضي الله عنه وكذا لم يقنت الصحابة الذين كانوا في عصره لهذه النازلة .. بل في الأمس القريب ثارت الأحزاب على حُكَّامها فحصل بذلك الضرر العام والخاص، وقُتِلَ مَن قُتِلَ وجُرِحَ من جُرِحَ ولم نقنت في الصلوات، وهكذا ما جرى في محافظة أَبْيَن نزح منها آلاف الأسر بسبب ما جرى من حروب وفتن، ومع ذلك لم نقنت، فلا نجعل مثل هذه المسألة محل ولاءٍ وبراءٍ، بل لما حاصر اليهود أهل غزة ثم ضربوا عليهم بمختلف الأسلحة قنت من قنت من المسلمين وهناك من لم يقنت ومنهم إخواننا في دماج وما أنكرنا عليهم ذلك مع أن المعتدي على أهل غزة هم اليهود، فهذه المسائل مما يسوغ فيها الاجتهاد. والله المستعان.
              قلت انظر أخي ثبتنا الله واياك على الحق ومناصرة اهله

              تعليق

              يعمل...
              X