• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أنظروا إلى عجب العُجاب (مثال على تخبّط محمد الإمام! وكيله بمكيالين في مسألة جهاد الرافضة)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أنظروا إلى عجب العُجاب (مثال على تخبّط محمد الإمام! وكيله بمكيالين في مسألة جهاد الرافضة)

    أنظروا إلى عجب العجب
    الشيخ الإمام في حرب الرافضة مع الحكومة يفتي بأن هذا جهاد ويؤلف المؤلفات الكبيرة في زندقة الرافضة بدون تفاصيله وتأصيلاته
    ولما قامت الحرب بين أهل السنة والرافضة إذا بالأمور تتغير فيخطب ويؤلف المؤلفات في الدفاع عن الحوثيين الرافضة الزنادقة ويفتي بعدم الجهاد فاعتبروا يا أولي الأبصار
    ما ندري هل هي تقلبات الساسة
    أم هو الحسد ؟!!!!!!!
    أم هو الحقد على تلكم القلعة العامرة وشيخها حرسها الله ؟؟!!!!!!!!!!!!!
    يا شيخ محمد اتق الله وغير عتبة مجلسك فجلساؤك وحراسك وبطانتك إلا من رحم الله منهم قوم سوء يزينون لك الباطل ويحثونك عليه ويحذرونك من الخير ويصدونك عنه فانتبه لنفسك منهم وتذكرهم في فتنة أبي الحسن عندما غيرت رايك فيه ماذا كان يحاك لك .

    استمع إلى فتواه بالجهاد في حرب الدولة مع الرافضة من هذا الرابط
    (لحفظ المادة الصوتية انقر الزر الأيمن للماوس ثم اختر حفظ باسم)

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 06-08-2012, 04:38 PM.

  • #2

    تعليق


    • #3
      الله المستعان
      محمد الريمي يتناقض أقبح التناقض مما يدل على أنه في فتواه بالجهاد يكيل بمكيالين ويلعب بحبلين وهذا مما يدل على الفساد
      قال شيخ الإسلام رحمه الله كما في "مجموع الفتاوى" (6 / 389):
      فَإِنَّ التَّنَاقُضَ أَوَّلُ مَقَامَاتِ الْفَسَادِ.اهـ
      وقال الإمام ابن القيم رحمه الله في "مفتاح دار السعادة" (2 / 130):
      والأقوال إذا تعارضت وتعذر الترجيح كان دليلا على فسادها وبطلانها.اهـ
      وقال رحمه الله في "مفتاح دار السعادة" (2 / 63):

      وما من صاحب مذهب باطل إلا وهو مرتكب للسفسطة شاء أم أبي.اهـ
      وقال العلامة العثيمين رحمه الله:
      المهم: أن كل إنسان لا يتبع ما جاء في الكتاب والسنة فسوف يكون متناقضاً ولابد (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء : 82].("شرح الأصول من علم الأصول"/ص337) و(التجلية).
      والتناقض من سيمات الحزبيين:
      قال الإمام الوادعي-رحمه الله- في
      " غارة الأشرطة (2/106):
      (( والحزبيون يتناقضون تناقضاً فاحشاً )).
      وقال فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله في رده على حسن بن فرحان المالكي:
      بل إن التناقض على الحقيقة من سمات أهل البدع والأهواء ، ومنهم المالكي.إلخ("الإنتصار لأهل السنة والحديث"/ص124). و(التجلية).
      تنبيه:
      قال أبو الفيروز-حفظه الله-:
      اعتراض: ما من إنسان إلا عنده تناقضات !.
      الجواب: صدق, كلٌ لا يسلم من التناقضات, كما أنه لا يسلم من الأخطأء إلا من عصمه الله تعالى, وليس عيب مجرد وجودهه, مع حرصه على اتباع الحق, وقد تكلم شيخ الإسلام-رحمه الله- في العالم الذي حصل التناقض في أقواله فإنه:"..مع اجتهاده مغفور له مع ما يثاب عليه من قصده للحق واجتهاده في طلبه-إلى قوله-هذا فيمن يقوله مع علمه بتقواه وسلوكه الطريق الراشد" مجموع الفتاوى(29/41)
      والعيب واللوم على من ساء قصدة وأصر على تناقضاته بعد النصيحة الحقة.
      قال شيخ الإسلام-رحمه الله-: " وأما أهل الأهواء والخصومات فهم مذمومون في مناقضاتتهم لأنهم يتكلمون بغير علم ولا حسن قصد لما يجب قصده " مجموع الفتاوى (29/41). )) اهـ

      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرا ونشكر الأخ المبارك علي علي جهوده من تنسيق وترتيب
        وأضيف إلى ما قاله الأخ المفضال ابو محمد السعدي أسعده الله
        قال حذيفة رضي الله عنه : إن الضلالة حق الضلالة أن تعرف ما كنت تنكر وتنكر ما كنت تعرف فانظر الذي أنت عليه اليوم فتمسك به فإنه لا يضرك فتنة بعد
        وقال أيضاً رضي الله عنه : تكون فتنة ثم تكون جماعة ثم فتنة ثم تكون جماعة ثم فتنة تعوج فيها عقول الرجال .
        والشيخ محمد كم فتن تخطفته فما من فتنه إلا وتخبطه ثم يفيق وتبقى فيه رواسب فتأتي فتنه أخرى فتصرعه ثم يفيق أما هذه الفتنة لطمته لطمة أردته صريعاً نسال الله أن يتداركه بلطفه وأن يفيقه من صرعته برحمت فنحن والله نخاف عليه أن يصير في عداد الموتى الذين قبله فالبيضاني كان أعلم منه وأوسع لكن لعبت به الفتن والأهواء وجلساء السوء حتى أصبح صريعاً وكذلك ابو الحسن أحذق منه وأكثر فلسفة منه وأكثر تأصيلاً وتقعيداً منه ولكن صرعه الحق فأرداه قتيلاً بل كان يصفه بأنه إمام فكان أبو الحسن عند العلماء مفتون مطعون فيه وهو عند الشيخ محمد إمام وهذه المرتبة ما وقد وصل إليها الشيخ محمد نفسه
        فالعودة يا شيخ محمد فالحق أحق أن يتبع ولا تغتر بتأييد المشايخ لك فما هم إلا مقلدين لك ولو تغير رأيك لرأيتهم يتغيرون ولك عبرة بالفتن الأولى التي تنغمسون فيها فما هؤلاء المشايخ الذين أيدوك في هذه الفتنة بشي بالنسبة للعلامة الفوزان ولا بشي بالنسبة للعلامة اللحيدان ولا بشي بالنسبة للعلامة ربيع والعباد والسحيمي والمدخلي وغيرهم فهؤلاء أئمة وأعلام دع عنك علماء دار الحديث السلفية بدماج حرسها الله أين هم من الشيخ العلامة المجاهد يحيى بن علي الحجوري أين هم من الشيخ جميل والشيخ ابن حزام والشيخ سعيد والشيخ أبو عمرو والشيخ عبد الوهاب الشميري قاضي دماج وغيرهم كثير
        هذا تنزلاً لكلامك لأنك تتبجح بالكثرة والمشايخ المشايخ فأن كان من باب الكثرة فالمفتون بالجهاد أكثر وإن كان من باب العلم فهؤلاء أعلم وأحكم ولهم قدم صدق في الثبات أمام الفتن والمحن فلا يسيركم يا مشايخ أمثال جبر لا جبره الله

        تعليق

        يعمل...
        X