هل أبو إسحاق الحويني و محمد حسان و محمد حسين يعقوب من أهل السنة و الجماعة؟ للشيخ أبي محمدعبد الحميد الحجوري الزعكري

[علي بن رشيد العفري]

ومن البراهين التي تقوى هذا الكلام وأنه قطبي متستر هذه الأخطاء التي ظهرت من ياسين ، والتي أبانها أخونا محمد بن عبد العزيز حفظه الله في رسالته القيمة:"الكشف السديد" ، فقال عنه:
هو مدير مدرسة الإحسان وإمام مسجد "السيد علي" حاله سيء جدًا, لأنه متأثر بأفكار القطبية حكم الشيخ ربيع عليه وعلى ذنبه محمد بن حسين بأنهما قطبيان.

• وياسين يعتقد تكفير الحاكم بغير ما أنزل الله بدون تفصيل, ولما سئل من أين لك هذا؟ قال: قرأتها في هامش صغير لإمام الحرم في كتاب.
  
• وثبت أنه شارك مع الحزبيين في مظاهرة.
  
• ويعتقد أن الأصل في الأمة الصومالية أنهم أهل بدع, فهو ينضح بهذه الأباطيل مما يدل على أنه متأثر بأفكار الخوارج وأفكار سيد قطب المبتدع وبدعة الحاكمية.
  
• وهو من حزب الاعتصام التكفيري الإخواني بدون خفاء, لكن يحاول أن يتستر في الدعوة السلفية
  
• ويجهر بأنه لا فرق بين السلفيين وحزب الإتحاد.
  
• ويحث على الدراسة عند إخوانه الحزبيين مثل درر وينصح كما يزعم الخروج مع جماعة التبليغ, وينزلون في مسجده بلا نكير.
  
• ويجهر بالدفاع عن الجمعيات ويظهر يتصور في المساجد وهو ينفذ مشاريعها ويقول ما رأينا من يقول إنها بلا بركة بل فيها بركة
  
• ويعتقد جواز التفجيرات وجواز إنشاء الجمعيات.
  
• ويتحسس جدًا من الردود على الحزبيين
  
• وقال: إن السروريين أفضل من السلفيين.
  
• وقال مرة: لماذا يُتكلم على هؤلاء المقاتلين في مقديشو –أي: المحاكم- ولا يتكلم على هذا الرئيس الذي يحكمنا, لأنه يحكم بالطاغوت!!!
  
• وقال مرة: أنزعوا الغلاف من كتاب ”جماعة واحدة لا جماعات“ زاعمًا أنه يترتب عليه فتن.
  
• ولما قيل له: اترك إبراهيم الأفغاني التكفيري وأمثاله من الحزبيين, قال: هؤلاء إخواني وهم الذين يصلون علي إذا متُّ.
  
• وقال بأن الشيخ يحيى يقود فكرة التبديع بلا ضوابط في العالم.
  
• ويدافع ياسين القطبي عن صاحبه أبي إسحاق الحويني القطبي التالف ولما أخبرأن الشيخ ربيعا حفظه الله تكلم فيه وحذر منه قال:الشيخ ربيع مخطئ في ذلك والشيخ يحيى تكلم فيه بباطل!!
  
• ومن فصائح هذا الرجل أن في بيته تلفازاً.
  

بارك الله فيك على جهودك المحلوظة وفوائدك المنثورة كالدرر وأثابك على جهادك هذا

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

قال الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله :
محمد حسين يعقوب:
هو في جمعية إحياء التراث. برقم (61) قاله ليلة السبت (15/ 11/ 1428هــ)
محمد حسان:
هو في جمعية إحياء التراث وعنده نزعة تكفيرية. برقم (62) قاله ليلة السبت (15/ 11/ 1428هــ). اهـ المراد في " فأذن مؤذن " (ص 25) .

[أبو محمد سعيد السعدي]

بارك الله فيك على جهودك المحلوظة وفوائدك المنثورة كالدرر وأثابك على جهادك هذا

اللهم آمين ، وأنت جزاك الله خيراً أخانا أبا عيسى على تشجيعك
فأنت دائماً تشجع الأعضاء إلى مواصلة الخير فنِعمَ الأخ ونعم المشرف
وبارك الله فيك ونفع بك

[أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري]

سُئل العلامة سليم الهلالي حفظه الله:
ما هي عقيدة محمد حسان؟
فأجاب حفظه الله وسلمه من كل بلاء:
محمد حسان اشتهر إعلامياً؛ بسبب تنقله في كثير من الفضائيات، وباستقراء منهج الرجل تجده منحرفاً عن أصول المنهج السلفي، وذلك من وجوه؛ منها:
1- ثناؤه المستمر على رؤوس أهل البدع والأهواء المعاصرين من أمثال: حسن البنا، وسيد قطب، والشعراوي، وكشك، والقرضاوي، والصاوي، والعودة، والحوالي وغيرهم.
2- تميعيه لمنهج أصول السنة والجماعة، وا دعاؤه أنه يتسع جميع الحركات الأسلامية كالإخوان، والتبليغ . . .إلخ.
3- ميله إلى المنهج التكفيري في مسأله الحكم بغير ما أنزل الله، وكثرة استدلاله في هذه المسأله بمقولات سيد قطب التكفيرية.
4- مدخله ومخرجة في كثير من البلاد التي يزورها ويترد عليها هم الحزبيون والمنحرفون عن الدعوة السلفية ورحم الله من قال: «يتكاتم أهل السنة الأهواء كل شيء إلا الصحبة».
5- غمزه ولمزه بعلماء الدعوة السلفية: الذين ينقضون أهل البدع، ويبينون انحراف أهل الأهواء وتلقيبهم بغلاة الجرح والتجريح.
وغير ذلك مما يؤكد: أن الرجل صاحب دعوة مغايرة للدعوة السلفية الصحيحة، نسأل الله له الهداية والتوبة الصحيحة.

المصدر