هذه كلمة للشيخ محمد بن هادي المدخلي ضمن شرحه لرسالة إبن رجب رحمه الله لحديث " ماذئبان جائعان أرسلا في غنم بأفسد لها من حرص المرء على المال والشرف لدينه"
عند تعليقه على كلام المؤلف رحمه الله ( فإن منع الواجبات وتناول المحرمات ينقص بهما الدين والإيمان بلاريب حتى لايبقى منه إلا القليل جدًا)
مبرزا فتنة المال وما آل إليه ممن يدعون السلفية من قبل وأصبحوا الآن ينشطون تحت غطاء الجمعيات ويفتخرون بما قدمته هذه الجمعيات في خدمة الدين والدعوة السلفية .
بل كذبوا هذه الجمعيات من أعظم العوائق التي تعوق الدعوة السلفية الآن وطلبة العلم الكثير منهم ينخدع بها ويقع في شراكها.
عند تعليقه على كلام المؤلف رحمه الله ( فإن منع الواجبات وتناول المحرمات ينقص بهما الدين والإيمان بلاريب حتى لايبقى منه إلا القليل جدًا)
مبرزا فتنة المال وما آل إليه ممن يدعون السلفية من قبل وأصبحوا الآن ينشطون تحت غطاء الجمعيات ويفتخرون بما قدمته هذه الجمعيات في خدمة الدين والدعوة السلفية .
بل كذبوا هذه الجمعيات من أعظم العوائق التي تعوق الدعوة السلفية الآن وطلبة العلم الكثير منهم ينخدع بها ويقع في شراكها.