ننقل لكم كلاما طيبا للشيخ الفاضل
جميل بن عبده الصلوي
حفظه الله تعالى
وهو ممن نهل من علم الإمام الوادعي سنين كثيرة ومن المدرسين البارزين في دار الحديث بدماج حرسها الله تعالى
وهو معروف بالدعوة إلى الله على بصيرة
استمع للمقطع الصوتي من هنا
جميل بن عبده الصلوي
حفظه الله تعالى
وهو ممن نهل من علم الإمام الوادعي سنين كثيرة ومن المدرسين البارزين في دار الحديث بدماج حرسها الله تعالى
وهو معروف بالدعوة إلى الله على بصيرة
وهذا تفريغ لكلام الشيخ جميل حفظه الله تعالى:
السؤال: ماذا تقول في الذي يطعن في الشيخ يحيى وهو لا يزال موجودا هاهنا (أي في دار الحديث)؟
الجواب: لا يطعن في الشيخ يحيى إلا مطعون، هذا الشيخ الجليل المبارك يستحق منا الاحترام والإجلال والإكرام والدعاء له بظهر الغيب بالهدى والسداد والتوفيق والإعانة على الخير، وهذا من برّ الطالب بشيخه، من برّ الطالب بشيخه، والطعن في علماء السنة علامة من علامات أهل الأهواء، فلا يجوز لأحدٍ أن يطعن في شيخٍ من مشايخ السنة، بل لا يجوز له أن يطعن في مسلم من المسلمين بباطل، وإذا حصل منه ما يوجب النصح انصحه، هذا هو الواجب،(الدين النصيحة قلنا لمن قال لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم) إن رأيتَ خطأً صدر من أحد فانصح له، فتحيّن الوقت المناسب والأسلوب المناسب في نصحه تؤجر، وإن لم تنصح وقصّرت في ذلك ربما وقعت في الغيبة والطعن والوخز وهذا خطر عليك، لاسيما إذا كان الإنسان يطعن في عالمٍ في وليٍّ من أولياء الله يُعرّض نفسه لحرب الله، والنبي –صلى الله عليه وسلم- قد قال: قال الله تعالى : ( من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب) فلا يجوز لأحدٍ أن يتعرض لهذه العقوبة وأن يؤذي نفسه وأن يتشبه بأهل الأهواء، فعلماء السنة يجب علينا أن نجلّهم وأن نحبهم وأن ندعو لهم وأن نكون عونا لهم على الخير، والذي يطعن في مشايخ السنة في قلبه مرض، يجب عليه أن يفتّش عن نفسه، وأن يتوب إلى الله توبة نصوحا.
حقيقةً الشيخ (يحيى) يقوم بواجبٍ عظيم أقدره الله على هذا الأمر بالتأليف والتعليم والتحقيق وحلّ المشاكل وتقبّل المشاكل، وهيئه الله لأمور كثيرة، نسأل الله أن يُعيننا وإياه وأن يحفظنا وإياه.
والشيخ يحيى يتكلم من أجل الله سبحانه وتعالى ونصحاً لله ولدين الله سبحانه وتعالى، وحقيقةً أحدنا قد يجبُن عن كثير من الأمور والشيخ يحيى يتكلم فيها، فإن كنت تعتقد أنه قال خلاف الصواب فانصح له، فليس أحد أكبر من النصيحه، ولا يجوز لك أن تطعن وتُفسد.
الجواب: لا يطعن في الشيخ يحيى إلا مطعون، هذا الشيخ الجليل المبارك يستحق منا الاحترام والإجلال والإكرام والدعاء له بظهر الغيب بالهدى والسداد والتوفيق والإعانة على الخير، وهذا من برّ الطالب بشيخه، من برّ الطالب بشيخه، والطعن في علماء السنة علامة من علامات أهل الأهواء، فلا يجوز لأحدٍ أن يطعن في شيخٍ من مشايخ السنة، بل لا يجوز له أن يطعن في مسلم من المسلمين بباطل، وإذا حصل منه ما يوجب النصح انصحه، هذا هو الواجب،(الدين النصيحة قلنا لمن قال لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم) إن رأيتَ خطأً صدر من أحد فانصح له، فتحيّن الوقت المناسب والأسلوب المناسب في نصحه تؤجر، وإن لم تنصح وقصّرت في ذلك ربما وقعت في الغيبة والطعن والوخز وهذا خطر عليك، لاسيما إذا كان الإنسان يطعن في عالمٍ في وليٍّ من أولياء الله يُعرّض نفسه لحرب الله، والنبي –صلى الله عليه وسلم- قد قال: قال الله تعالى : ( من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب) فلا يجوز لأحدٍ أن يتعرض لهذه العقوبة وأن يؤذي نفسه وأن يتشبه بأهل الأهواء، فعلماء السنة يجب علينا أن نجلّهم وأن نحبهم وأن ندعو لهم وأن نكون عونا لهم على الخير، والذي يطعن في مشايخ السنة في قلبه مرض، يجب عليه أن يفتّش عن نفسه، وأن يتوب إلى الله توبة نصوحا.
حقيقةً الشيخ (يحيى) يقوم بواجبٍ عظيم أقدره الله على هذا الأمر بالتأليف والتعليم والتحقيق وحلّ المشاكل وتقبّل المشاكل، وهيئه الله لأمور كثيرة، نسأل الله أن يُعيننا وإياه وأن يحفظنا وإياه.
والشيخ يحيى يتكلم من أجل الله سبحانه وتعالى ونصحاً لله ولدين الله سبحانه وتعالى، وحقيقةً أحدنا قد يجبُن عن كثير من الأمور والشيخ يحيى يتكلم فيها، فإن كنت تعتقد أنه قال خلاف الصواب فانصح له، فليس أحد أكبر من النصيحه، ولا يجوز لك أن تطعن وتُفسد.
استمع للمقطع الصوتي من هنا
تعليق