• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قول الشيخ أبي بكر المصري في آل ماضي محمد عبد العليم المصري السوهاجي.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن السنغالي مشاهدة المشاركة
    شكر الله لك يا أخانا علي ,
    أقول هذا الأمر يعتبر درسا كبيرا عظيما لأهل هذه الشبكة المباركة إن شاء الله :
    الرجل قبل أن يرفع له شيئ ينبغي أن نسأل و نبحث و ندقق
    و لا يكفي أنه أثنى على فلان أو علان فقط
    أو تكلم في قضايا معروقة عند السلفيين و أصاب فيها (1)
    لا, بل ينبغي أن نعرف سيرته و مسيرته العلمية و الدعوية...
    إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم
    و هذا أمر ظاهر

    و الحمد لله
    -------------------------------
    1 ( إذا أصاب في شيء فإنه نفع نفسه و هذا هو الواجب عليه أي أن يقول الحق و يعمل به ,
    و هذا مقام، و مقام التصدر أمر آخر فلينتبه الجميع بارك الله فيكم

    جزاك الله خيرا أخانا حسن
    وكنا نودّ أن يأتي التنبيه على حال أمثال هؤلاء من المشايخ عندكم في مصر من أول وهلة.
    فنرجو أن يقوم المشايخ وطلاب العلم بمراسلتنا وتنبيهنا وتوجيهنا، ونسأل الله التوفيق والسداد.

    تعليق


    • #17
      جزاك الله خيرًا

      السلام عليكم أبا حمزة السِّوَري بارك الله لقد قمت بشهادة حق أرجو أن تجدها في الميزان ثقيلة وأرجو أن يجعلك الله من خير الشهداء، ومن الذين ينفعون المسلمين، فمن استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه أو فليفعل، جعلكم الله ممن ينصر أخوانه في الله، وهكذا شأن المؤمنين كما قال تعالى: {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [التوبة: 71] وأسأل الله أن يجعل ذلك للشيخ أبي بكر والشيخ محمد بن إبراهيم أي من عاجل بشرى المؤمن غير أنهم لا يحبون الثناء عليهم رغم ثناء الناس عليهم، وهكذا الشأن عند أهل العلم الربانيين، والله حسيبهم ونعم الوكيل، أسأل الله أن ينصر السنة وأهلها وأن يؤلف بين قلوبهم، والحمد لله رب العالمين

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة حسن السنغالي مشاهدة المشاركة
        شكر الله لك يا أخانا علي ,
        أقول هذا الأمر يعتبر درسا كبيرا عظيما لأهل هذه الشبكة المباركة إن شاء الله :
        الرجل قبل أن يرفع له شيئ ينبغي أن نسأل و نبحث و ندقق
        و لا يكفي أنه أثنى على فلان أو علان فقط
        أو تكلم في قضايا معروقة عند السلفيين و أصاب فيها (1)
        لا, بل ينبغي أن نعرف سيرته و مسيرته العلمية و الدعوية...
        إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم
        و هذا أمر ظاهر

        و الحمد لله

        -------------------------------

        1 ( إذا أصاب في شيء فإنه نفع نفسه و هذا هو الواجب عليه أي أن يقول الحق و يعمل به ,
        و هذا مقام و مقام التصدر أمر آخر فالينبه الجميع بارك الله فيكم
        جزاك الله خيرًا قد قلت هذا من قبل أن تحققوا ولكن الله يعلم كيف قوبلت لكني أحمد الله أنه قد بان الحق على لسان غيري المهم أن يظهر الحق وإن أهمل فلان وهكذا أهل السنة يأخذون بكلام الأثبات الثقات فالحمدلله على وجودهم وبيانهم

        تعليق


        • #19
          جزاكم الله خيراً
          هكذا دأب أهل السنة في كل زمان ومكان
          النظر إلى ما يقال لا إلى من قال
          الإتباع وترك الإبتداع
          تجنب تقديس الأشخاص
          :::
          والمأمول من الشيخ آل ماضي الرجوع إلى الحق فإنه ضالة المؤمن ،
          وترك التمادي في الباطل ، فإنه ليس من سمات السلفيين ،
          وترك المجادلة عن أهل الباطل قال تعالى:﴿هَا أَنْتُمْ هَؤُلاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ في الحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلا﴾[النساء : 109]
          والله المستعان وعليه التكلان

          تعليق


          • #20
            تتمة للفائدة


            بارك الله في إخواننا، وجزاهم الله خيرًا على قبولهم الحق، وحسن ظنهم بإخوانهم من أهل العلم في مصر من أمثال الشيخ أبي بكر والشيخ محمد بن إبراهيم والشيخ ماجد المدرس -حفظهم الله جميعًا-.
            نسأل الله أن يبارك فيهم وفي سائر إخواننا ممن هم على جادة مذهب السلف، ويتبعون الحق بدليله ولا يتعصبون للرجال.

            وأقول:

            تتمة للفائدة ومزيد بيان أمر طعن القوم في الشيخين الجليلين الألباني -رحمه الله- والشيخ ربيع المدخلي -حفظه الله- وسكوت بعضهم عن الطاعنين فيهما ويدعي أنه ذبَّ عنهما، وبيَّن وفصَّل أنهما على معتقد السلف في هذه المسألة والأمر على خلاف ما يدَّعي، أقول:
            حتى تتم الفائدة فسأنقل كلامًا لمحمود محفوظ المصري السوهاجي يلمز فيه الشيخ الألباني، بأن له كلامًا وافق فيه قول المرجئة، وهذا نصه:


            "
            كانوا قديمًا يتحاشون الكلام في هذه المسألة لجهلهم بها، وكانوا يرددون -في غير هذا الموضع-
            (لا تعتقد أولًا ثم تستدل فتضل) !

            فصاروا اليوم قد اعتقدوا أن هذين العالمين -لا يخطئان في هذه المسألة الظاهرة- فتقلدوا قولهما بلا بحث ولا نظر، ولا علم ولا خبر ولا أثر ، بل راحوا يستدلون بجهالة ، ويتقممون الأدلة من هنا وهناك ، ليقيموا للباطل عُوده، ويروجوا للإرجاء سوقه، وهم لا يشعرون !
            ولسان حالهم يقول -بل ولسان قالهم أحيانًا- الشيخ الذي جاهد أهل البدع قرابة قرن من الزمان كيف يقع في هذه الزلة ويوافق قوله قول المرجئة ( 1 ) ؟!"
            انتهى
            هذا، ونقول لصاحب التتبع التام!! والسبر!! لأحوال الشخص -كما يدعي هو عن نفسه-:
            ما قولك في هذه النقول التي نقلناها له من رسالة صاحبك، وما موقفك منه؟!


            وإن تعجب فعجب قول أحدهم لما رفع كتاب "السراج الوهاج" لمحمد عبد العليم على الشبكة المباركة حيث قال:

            "... صدر في هذا اليوم
            اريخ ذاك اليوم هو: 7-2-2012-
            ك
            تاب للشيخ الفاضل محمد بن عبد العليم آل ماضي -حفظه الله- بعنوان (السراج الوهاج في بيان حال عماد فراج)
            ومع الكتاب مقدمتان
            ...
            وجاري العمل في رد
            !! للشيخ محمود محفوظ -حفظه الله - حتى يعلم طلاب العلم في كل مكان أننا ليس على اعتقاد عماد فراج!! ولا مشايخنا!! وانما صبرهم!! عليه كان من باب المناصحة!! ..."
            (!!)


            ( 1 ) لا يخفى على أدنى طالب علم التفريق بين الحكم على (الكلام) والحكم على (المتكلم ) فليس كل من وافق كلامه كلام المرجئة في مسألة معينة أن يكون مرجئًا فالحكم العام لا يستلزم الحكم على المعين لكن الهوى جمح ببعض إخواننا حتى أعماهم عن هذه القاعدة فأخذوا الحكم على الكلام فأنزلوه على المعين، وخرجوا بهذه النتيجة أنكم تتهمون الألباني بالإرجاء ! فالله حسيبهم .
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد; الساعة 24-06-2012, 05:21 AM.

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
              جزى الله الشيخ الفاضل أبا بكر خيراً على نصحه
              فما عرفناه إلا صادعا بالحق لا يخاف في الله لومة لائم
              (نحسبه كذلك والله حسيبه)

              وجزى أخوينا الفاضلين أبي أسامة عبد الله وأحمد الشبراوي خيرا على بيانهم ودفاعهم عن الشيخ محمد بن إبراهيم
              وكنا نرجو للشيخ محمد آل ماضي أن يتراجع عن طعونه في خيرة السلفيين في مصر (فيما نحسبهم والله حسيبهم) لكنه بدلا من ذلك صار يتمادى أكثر وأكثر والله المستعان
              ولا زلنا نرجو له الرجوع إلى الصواب وأن يحتفظ بهذه الشدة والجُرأة ويجعلها لأهل التحزب والانحرافات فهم أحق بها


              صدقت أخي العزيز أبا إبراهيم

              وجزاك الله خيراً يا شيخ أبابكر على فصل الخطاب في حال هذا الرجل .

              ولي وقفات بسيطة مع آل ماضي وهي نصيحة له :

              1/ الوضع الذي نراه فيك ومن خلال أيضاً نظرة المشايخ والأخوة على طورين :
              أ/ الطور الأول الذي لامسته وسمعته وناقشته مع الشيخ محمد وغيره وهو بأنك خرجت من بلاء فراج وأقبلت على السلفية الصحيحة بعد أن صحصح الحق عندك فنحن بلا شك نعينك ونمسك بيدك فالسلفية منهج وليست ملكية خاصة ؟؟ ولكن في نفس الوقت لا نريد منك التعالم والتصدر وأنت قريب العهد من فراج ولم يستوضح لنا سيرك ؟؟ ناهيك عن عدم طلب الرحلة لأهل العلم والذي من خلاله تكون التزكية والتدرج الى المشيخة ؟؟ أعقل هذا يا محمد آل ماضي وأنت تتكلم وكأنك إمام الجرح والتعديل في مصر ؟؟ (على طول يوم شطح نطح ؟؟) .
              ب/ طورك الثاني الذي من خلال شريط فيه الرد على الشيخ محمد والذي والله ما سمعناه الا من قبلك من خلال ردك السيء والذي يدل على تعاليك وتكبرك وتعالمك وما تخفيه من حقد على الشيخ محمد ،، فبدأت معالمك تخرج لدى السلفيين ؟؟ .

              ## إذاً الطور الأول لم يطعن فيك الشيخ محمد ولم يخرجك من السلفيه إنما غاية أمره هو مسئلة التصدر والمشيخة المبكرة ؟؟؟ مع إعانتك على نشر الخير والسنة وهو مطلب لكل سلفي صغير أو كبير أو شيخ فالكل على حسب ما أتاه الله من علم يبلغ ولو آيه ؟؟ ولكن لا يتعلم الواحد كلمتين ويظن نفسه عالم ؟؟ وجديد العهد بعماد فراج ؟؟ ولم يطلب العلم لدى العلماء ؟؟؟
              هذه الرؤية التي أدين الله فيها معك يا محمد آل ماضي ،، ووالله ليس تعصباً ولا أغتراراً فأنا أستقرئت وناقشت وعلمت ما لم تعلم يا محمد آل ماضي .
              2/ أنت ليس مريب لدى المشايخ في مصر فحسب ؟؟؟ بل حتى لدينا ونحن خارج مصر ؟؟ بل حتى لدى من تدافع عنه ؟؟؟ بل حتى لدى علماء السنة المدينة النبوية وغيرها ؟؟؟ فاتقي الله في نفسك وأعرف قدرها وتدرج كما هو التدرج لدى السلفيين .
              3/ أستغرب والله ممن يظن نفسه مصلح ومحب للسلفية بين الأخوة ؟؟ ويزعم بأن رد المشايخ من المهاترات ؟؟ هداه الله ؟؟ يا أخي هذا بيان وتبيان لحال شخص من طوره الأول كما أسلفت الى طوره الثاني وهو الكذب والوقيعة في أهل الأثر من شخص متعالم أعطيتوه لقب (شيخ)جهل منكم وعدم استحقاق والله ؟؟ فاسأل الله لمحمد آل ماضي الهداية والرجوع فهو رفعة له ليكون في طوره الثالث ؟؟ فهم ثقات وأهل بلده كما نظنك ثقة وتأتي بجرح مفسر لشخص في بلدك ونقبله ؟؟ مع إنك لم تصل مقام مشايخ مصر ؟؟ فأنتبه أخي .
              4/ طريقة محمد آل ماضي مستنكرة لدينا قبل أن يتكلم به مشايخ مصر ؟؟ بل كثير من طلاب العلم يستنكر له أمور ؟؟ وأنا شخصياً ناقشت بعض الأخوة فيها ؟؟ ووضحت الرؤية الآن ولله الحمد ؟؟

              هذه والله نصيحة للأخ محمد آل ماضي بالرجوع والتوبة فهي والله رفعة له وأنا لدي رد مفصل من جوانب أخرى أتركه حتى نرى رده ورجوعه إن شاء الله .

              تعليق


              • #22
                تتمة فائدة

                جزى الله خيراً الأخ أسامة بن محمد على مجهوده المشكور في تبيين حال هذا الرجل
                وتتمة للفائدة أنقل بعض كلام الرجل في شريطه الذي سماه (شرح مسألة الإيمان وبراءة الشيخ الألباني من الإرجاء!!).
                فيقول:

                "المراد من الكلام أن الشيخ-يعني الألباني- قال في قول له بقول المرجئة
                وهذا ينبغي أن يراعى في الألفاظ وهذا من الإنصاف".
                ثم يرجع الرجل فيناقض نفسه فيقول:
                " أما أن يطلق أن الرجل قال بقول المرجئة هذا الإطلاق باطل"!!!
                [ولا أدري كيف يقول عن هذا الإطلاق باطل وهو قد أطلقه قبل قليل؟!!]
                ثم يقول:

                "لذلك نحن أمام كلام الشيخ ناصر الدين على أمرين
                الأمر الأول:إما أن نقول أن الرجل حصل له اضطراب في المسألة ونجعل القول الثاني مقابل القول الأول ونقول اضطرب الرجل في المسألة
                وإما أن نقول إن الرجل سلفي لكنه أخطأ في التعبير في رسالة الصلاة وحكم تاركها"
                [هكذا قال والصواب (حكم تارك الصلاة)]
                ثم يقول:
                "ثم أولى لا يقال إن الشيخ قال بقول المرجئة
                لا سيما وهذه القولة يرددها أكثر من صنف من الناس
                صنف سلفي له غيرة على السنة فيرددها!!
                وصنف آخر من الخوارج من التكفيرين الذين يمتحنون الناس بهذه الأمور"
                والرجل يخطئ الشيخ ربيعاً في نقله للخلاف بين أهل السنة
                في حكم تارك عمل الجوارح بالكيلة
                كما نقل الشيخ ربيع هذا الخلاف في رده على فوزي البحريني
                مع أن قول الشيخ ربيع في هذا هو قول أهل السنة
                فيقول آل ماضي في كتابه السراج الوهاج :

                وفي حاشية صـ 73 :
                " ومما يؤخذ على الشيخ حفظه الله – يعني ربيعا – أنه يقول: من قال لا إله إلا الله ولم يأت بأي عمل من أعمال الجوارح مع قدرته وعدم وجود مانع أن هذا فيه قولان للسلف قول بأنه مسلم والقول الآخر بأنه كافر"

                ويقول في صـ47:
                " ثم إنك –يعني عمادا – جعلت نفسك فتنة للشيخ ربيع في مسألة الإيمان بل ولطلابه أيضا ولم تترك لهم فرصة للنظر ومراجعة النفس "
                ويقول في صـ49:
                " ثم إنك –يعني عمادا – تصبر على أقوام من أمثال علي حشيش وحسن عبدالوهاب البنا وطلعت زهران وخالد عثمان وخالد المصري ورسلان !! ومحمود لطفي عامر بل وتلتقي معهم وترحب بهم وتطلب من حين عبد الوهاب أن يصلح بينكم
                مع بقائهم على الإرجاء وطعنهم على معتقد السلف في الإيمان.
                ولا تصبر على كلام الشيخ ربيع وهو أقل خطرا،وهو أقل خطرا من كلامهم بل وترميه بالإرجاء المحض"
                [وهولاء القوم الذين ذكرهم هم مخالفون بلا شك ولكن هل هم مرجئة؟!
                فليس من العدل والإنصاف أن نرمي المخالف بما ليس فيه
                ونريد أن نعرف ما الفرق بين كلامهم وكلام الشيخ ربيع في الإيمان؟!
                وقوله عن الشيخ ربيع: وهو أقل خطرا من كلامهم.
                يعني هل كلام الشيخ ربيع في مسائل الإيمان خطير ولكنه أقل خطراً من هؤلاء المذكورين؟!
                ثم من العجيب أنه يذكر رسلان هنا أنه باقٍ على الإرجاء
                ثم هو الآن يدافع عنه مع أن رسلان هو هو!!.
                ولكنه اجتمع معه في العداء للشيخ محمد بن إبراهيم]
                وأضيف هنا شيئاً أخيراً وهو أن الرجل له كلام باطل في حمل المجمل على المفصل
                في غيركلام المعصوم.

                فيقول في السراج الوهاج:
                "وقد يقول بعضهم أنا لا أقبل هذا الكلام ، فأقول إذاً فغاية ما هناك أن يكون للشيخ في المسألة قولان قول واضح ظاهر يقرر فيه عقيدة السلف في باب الإيمان وهذا في تعليقه على العقيدة الطحاوية في موضع المسألة رأسا وقول آخر يقول فيه بأن العمل شرط كمال في الإيمان
                وهنا يجب إعمال قواعد أهل العلم فيقال إما تعارضت أقوال الرجل فتساقطت،وإما أن يقال بالترجيح بين القولين وحمل المجمل فيه على المفصل وحمل الموضع المشتبه على الموضع الذي قرر فيه وبسط وفصل ورد على المرجئة مرجئة الفقهاء "
                [وكأن الرجل لم يقرأ كلام أهل السنة في حمل المجمل على المفصل في غير كلام المعصوم
                وردود الشيخ ربيع الكثيرة على أبي الحسن في هذه المسألة بالتحديد
                وقد نقل الشيخ ربيع عن الشوكاني في كتابه "الصوارم الحداد"(ص:96-97) أنه قال:
                " وقد أجمع المسلمون أنه لا يؤول إلا كلام المعصوم".
                وأنصح الإخوة بالرجوع لمقال الشيخ ربيع الأخير بعنوان:
                (وقفات مع القائلين بحمل الجمل على المفصل)
                ومقال الشيخ النجمي في الرد على أبي الحسن المأربي المسمى:
                (تنبيه الغبي في الرد على مخالفات أبي الحسن المأربي)
                ]
                وقد ذكرت هذه الأشياء بدون تتبع لكل كلام الرجل بل هو بعض كلامه فقط الذي أوقفني عليه بعض الإخوة
                جزاهم الله خيراً
                وقد صدق الشيخ محمد بن إبراهيم لما قال:
                لو تُتبع أمثال هؤلاء لوُجد عندهم بلايا.
                والحمد لله رب العالمين.



                تعليق


                • #23
                  اعتذار للإخوة المصريين

                  السلام عليكم أما بعد فأنا أعتذر عن الابيات التي كتبتها فقد أخطأت وأرجو من الاخوة قبول إعتذاري وأتمنى لو تكون هنالك جلسة بين الاخوة جلسة مصالحة وتراجع عن كل ما بدر من الاخطاء والتصافي وعودة المياه الى مجاريهاوالله من وراء القصد وجزاكم الله خيرا

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الله محمد الخالدي مشاهدة المشاركة
                    السلام عليكم أما بعد فأنا أعتذر عن الابيات التي كتبتها فقد أخطأت وأرجو من الاخوة قبول إعتذاري وأتمنى لو تكون هنالك جلسة بين الاخوة جلسة مصالحة وتراجع عن كل ما بدر من الاخطاء والتصافي وعودة المياه الى مجاريهاوالله من وراء القصد وجزاكم الله خيرا
                    وعليك السلام ورحمة الله وبركاته أخي الخالدي جزاك الله خيرا وأسأل الله لنا ولك التوفيق والسداد والإخوة إن شاء الله عند حسن الظن والله الموفق.

                    تعليق


                    • #25


                      والله يا اخوه ما استطيع ان اقوله هو ان الشيخ ابو بكر رجل حليم عاقل

                      تعليق


                      • #26
                        تابع بعض كذبات
                        ابن عبد العليم في شريطه "القول المبين"

                        حيث قال فيه:

                        · عندما تكلمتَ أنت وأمثالك في عماد فراج، كنتم تتكلمون بجهل، لم يتكلم في عماد فراج بعلم وبسبر وبعدل مثلنا.
                        · عماد فراج لماكنت أنت وأمسالك (هكذا) تنتقدوه كان سلفيًا.
                        · وما استطعت أن تجرحه إلا بكلمة لا قيمة لها، الكلمة: أن الرجل يتكلم بالعامية.
                        · أنا رددتُ على عماد فراج وبيَّنت ما عنده، ولولا أنني أخالفه في هذه المسألة ما رددتُ عليه، لو كنا متفقَين لقام عماد فراج ليهاجمني.
                        · فلما خالف رددنا عليه، وهذا من أعظم مناقبنا، وهذا من حسناتنا.
                        خالف ماذا؟! وخالف مَن؟!
                        · فلما رددتُ أنا عليه، وبينت ما عنده بالدليل والحجة، وبينت الصواب، عند ذلك قمت أنت وأمثالك تقول: حذَّرنا منه من قديم.
                        وهذا من مجازفاتك، وإلا، أخرج لنا جرح الشيخ محمد بن إبراهيم الذي هو منقول من كلامك!! يا كذاب.


                        بناءً على ما سبق ذكره من كلامه أقول:

                        وأما ادعاؤك أنك أنت أول من تكلمت في عماد فراج، فهذا مما لا ينبغي لك أن تذكره لبطلانه من وجوه:
                        أولًا: أن أمر عماد فراج كان معروفًا لنا من قديم في المنصورة وغيرها، من قبل أن تتكلم أنت فيه، حيث أنه قديمًا لمـَّا علقنا في الشبكة وقلنا أن الرجل زائغ ويطعن في الشيخين بناء على كلام أهل العلم فيه ومنهم الشيخ محمد بن إبراهيم -حفظه الله- وغيره، خرج أحد الطلبة من عندك وأشكل عليه هذا، حيث قال مستفهمًا بعد أن نقل شيئًا من ثناء الرجل على العلامتين الألباني وربيع في رسالته "موقفي من العلامتين" قال:
                        (وهذا الكلام كان بتاريخ 25 -11-2010 على شبكة العلوم) -أي من نحو سنة وسبعة أشهر-.
                        "فمن كلام (عماد فراج) يتضح أنه برئ مما نُسب إليه, لكن أخانا (أسامة) -وفقه الله- قال:
                        "وعماد هذا قد خبرنا حاله ممن هم قريبون منه" اهـ.
                        وقال أيضًا عن موقع (نقض الإرجاء): "هذا الموقع ليس سلفيًا, والقائمون عليه ممن يدسون السم في العسل"[1]اهـ.
                        فيبدو أن عنده مزيد بيان, فلو أرشدنا لكان خيرًا لنا.
                        وكذلك نفس الأمر بالنسبة للأخ (علي جحاف) -وفقه الله- فإنه قد قال:
                        "عماد فراج ومن معه من الغوغاء وأتباع كل ناعق هم نسخة من الحدادية الجدد أتباع فالح ولكن قرونهم لازالت متخفية خائفة من كسرها"اهـ.
                        وهذا الكلام فى حد ذاته ليس غريبًا, ولكن الغريب أن مقال (عماد فراج) الذى نقلته-أنا- سابقًا, علق عليه كثير من الإخوة فى الموقع الذى نُشر فيه, وكان من بين هؤلاء الإخوة أخونا (جحاف), حيث قال:
                        " حفظ الله الشيخ / أبي محمود عماد فراج وجعله شوكة في حلوق المميعة والحدادية ومن على شاكلتهم من أهل البدع"اهـ.

                        فتغيير الموقف لا شك أنه ناتج عن اتضاح حال (فراج) التى كانت خافية على أخينا (علي) -وهو مقيم بالرياض على حد علمي- وهذا ما نرجو توضيحه, خاصة أن حال (فراج) مازالت خافية على كثير من إخوة اليمن السعيد.
                        فلو تكرم الأخ (أسامة) والأخ (علي) وغيرهم ممن يكتبون فى هذه الشبكة المباركة وبينوا لنا ما انتقد على (عماد فراج) مع توثيقه وبيان مصدره, لكنا شاكرين لهم.
                        وليس هذا من باب المعارضة, ولكنه من باب السعى للفهم, وإزالة اللبس, والاستفسار عن سبب الجرح, والله الموفق"
                        انتهى.


                        ثانيًا:
                        أنه لما خرجتَ علينا بكتابك السراج الوهاج، قال أحد الإخوة الأفاضل حينها:

                        "وقد أخبرني أخونا مجدي سلطان وهو عندنا هذه الأيام في دار الحديث بدماج أن عماد فراج رجل فيه كبر ويطعن في العلماء، ومما قاله عماد فراج: أنا الوحيد الذي تجرأ وقال الألباني مرجئ، ويقول: العلماء هؤلاء هم نقلة عن غيرهم"

                        فإن دل هذا فإنما يدل على أنك غافل عن حال الرجل أو أن وراء الأكمة ما وراءها !! والله المستعان

                        ونقول لك ما قلتَه أنت للشيخ محمد في أمر عبد المالك رمضاني، فنقول:

                        وهذا يبين أنك لا تستيقظ إلا بعد فوات الأوان، واللبيب بالإشارة يفهم يا محمد عبد العليم!!
                        وأنت قلتَ هذا في حق عبد المالك رمضاني، ولم نسمع لك همسًا، ولا نرى منك حسًا في بيان حال الرجل الذي تدعي أنه مات وانقضى أمره وأكل عليه الزمان وشرب!!

                        وثم بعد هذا كله كيف تتعالم وتتعاظم علينا وتقول:

                        · أما لما ظهر حال عماد فراج، وبان انحرافه، وبان ما عنده من الأخطاء كنتُ أول من رد عليه.
                        كيف هذا !! وعمر خروج كتابك الذي تتشدق به إلى النور لا يتجاوز الخمسة أشهر من كتابة هذه السطور؟!
                        حيث أني بحثت في مقدمة الكتاب ومؤخرته، وكذلك مقدمتي صاحبيك، فلم أجد تأريخًا، فبنيت الكلام على تاريخ أول نشر لكتابك على الشبكة العنكبوتية.

                        وهنا يتضح كذبك أكثر في قولك:
                        · بل أنت حتى لمـَّا تجرح عماد فراج الآن لا تجرحه إلا من كلامي. (!!)
                        والشأن ما ذكر من أن كلام الشيخ محمد في الطعن في الرجل متقدم وكلامك فيه جاء متأخرًا، ومما يقوِّي ذلك -أيضًا- قولك:
                        · فهذا أصلًا من طبيعتي أنني إذا كتبت كتابة .. كتابة أو رسالة أَنظر إلى مَن كان من أهل العلم !!حولي فأُطلعهم عليه، وهذا ليس عيبًا.
                        وعماد فراج ، ومحمود محفوظ في هذا الوقت من أهل العلم!! عندك!! علمًا بأن تاريخ طباعة هذا الكتاب الذي هو"حقيقة التوحيد عند محمد حسان" الذي راجعه صاحبيك هو: 1430- 2009.
                        فليس العيب في كونك تعرض كتاباتك أو رسائلك على أهل العلم، بل هذا نقوله ونتقرب به إلى الله -عز وجل- وبحب أهل العلم والأخذ بنصائحهم، ولكن العيب أن يكون الذي تعرض على كتاباتك ليس كما تدعي أنه من أهل العلم.

                        فكيف تستأسد وتتعاظم علينا وتقول بملء فمك:

                        · أنا رددتُ على عماد فراج في السراج الوهاج، وبينتُ له، وألقمته حجرًا في شأن الشيخ ربيع والشيخ الألباني.
                        وعندك من أهل العلم!! حولك من هو بحاجة إلى هذا الرد والبيان والحجر؟!

                        وأخيرًا أقول:
                        لعلك تسأل:

                        وكيف حذَّر محمد بن إبراهيم -ذاك الحدث!!- وغيره من عماد فراج من قديم، قلنا:
                        ألم تقل في شريطك المشئوم:
                        أما أنت وأمثالك!! فلا تفهمون من السلفية شي!! السلفي لو شممته لعرفت سلفيته، لو نظرت إليه لعرفته سلفي أم لا، لو كلَّمتَه، لو نظرت في كتاب من كتبه، لو سمعت شريطًا من أشرطته لعُرف أنه سلفي؟!
                        أم أنه
                        أَحـــرَامٌ على بَلابِلِهِ الدَّوْحُ ***حلالٌ للطَّيْرِ مِنْ كُلِّ جِــنْسِ


                        فنريد أن تَخرج علينا بجرأتك وبجاحتك -وبدون سفه- وتقول لنا ما موقفك الأخير من محمود محفوظ الذي قيل عنه في مقدمة كتابك "حقيقة التوحيد عند محمد حسان" -وهذا أنقله فقط من باب حشد الأدلة- وإلا ففيما ذُكر الغنية إن شاء الله:

                        "تبيه هام:
                        تكرم بمراجعة الكتاب كم من أصحاب الفضيلة:
                        1) الشيخ أبو محمود عماد الدين بن فراج -حفظه الله- الله-.
                        2) الشيخ أبو طارق محمود بن محفوظ –حفظه الله-.

                        وقد اقترح فضيلة الشيخ أبي طارق –حفظه الله- تعديل بعض الألفاظ والعبارات، تم النزول عند رغبته في أعلبها،كما أنه –حفظه الله- قد علق تعليقات يسيرة على بعض المواضع؛ هي التي أثبتنا في نهايتها الرمز (ظ) إشارة إلى فضيلته.

                        أما الشيخ عماد -حفظه الله- فاكتفى بمشافهة شيخنا محمد بن عبد العليم، وإخباره بما يراه مناسبًا لإتمام هذا العمل المبارك -بإذن الله- جل وعلا--" انتهى








                        [1]- قولي: "والقائمين عليه ممن يدسون السم في العسل"
                        أن هذا الموقع حينها -ولا يزال- لا تعرف له مشرفًا عليه، ورابطه كان حينها على موقع جنوب مصر السلفية، الذي كان فيه حينها عماد فراج وابن عبدالعليم ومحفوظ وحازم خطاب وشخص موظف في الأوقاف يدعى أبا الطيب وغيرهم من صغار طلبة العلم هناك ولا نعرف حالهم، ولا هم في صف مَن الآن يا صاحب التتبع!! التام!! والسبر!!

                        تنبيه:
                        وإن كان حال مجدي سلطان غير مرضي عنه عند هؤلاء المشايخ، وقد تكلم فيه الشيخ محمد بن إبراهيم في أحد دروسه بتاريخ 15-1-2012، وذكرتُ أنا هذا لبعض إخواننا -حفظهم الله- على الشبكة ، فكيف يقول ذاك الجويهل:
                        أما أن يُسكت عن أمسال
                        (هكذا) مجدي سلطان لمصلحة أنه يجلس تحت الكرسي؟!
                        وأن الشيخ محمد ما تكلم فيه إلا عصبية لمجدي سلطان!!
                        وإن قال ذاك الملبِّس: وأين هذا الكلام لم يخرج؟

                        قلنا:
                        وهل كلام الشيخ محمد فيك قد خرج أم أن بعض أتباعك جاءك به مسجلًا؟!
                        فشأن كلام الشيخ محمد -حفظه الله- فيك هو نفسه شأن كلامه في مجدي سلطان هو الشأن في سائر دروسه -حفظه الله-.

                        (
                        فافهم إن كان ثمة عقل!!)
                        التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد; الساعة 27-06-2012, 01:25 AM.

                        تعليق


                        • #27
                          بعض كذبات
                          ابن عبد العليم في شريطه "القول المبين"

                          والتي أصر عليها وعاند في شريطه الأخر:
                          "الكاوي على رأس محمد بن إبراهيم"

                          حيث قال في شريطه "القول المبين"
                          أن الشيخ محمد بن إبراهيم يبدع الشيخ محمد بن هادي المدخلي.
                          فطالبته أن يأتي بهذا التبديع من كلام الشيخ محمد بن إبراهيم مسموعاً أو مكتوباً.
                          فماذا كان جوابه؟!
                          وهل فعل ما طالبته به؟!
                          أو هل رجع واعتذر من هذه الكذبه؟!
                          لا بل أصر على هذه الكذبة وأتى بما لم يكن متوقعاً منه.
                          فقال:
                          ( ياهذا أنت وشيخك يا من عندكم تقية!!!،تتكلمون في المجالس عن أهل العلم وتطعنون فيهم ثم بعد ذلك إذا تكلم فيكم أحد قلتم أين هذا هل مسجل هل مكتوب؟
                          هذه طريقة عماد فراج)

                          فأقول لا حول ولا قوة إلا بالله
                          الرجل أكله الغرور والتكبر حتى أنه لا يدري ما يخرج من فيه.
                          فيا هذا ما الذي سيجعل الشيخ محمد بن إبراهيم يبدع الشيخ محمد بن هادي في مجالسه الخاصة ثم يتبرأ من هذا في مجالسه العامة ؟!!
                          وما الذي فعله الشيخ محمد بن هادي للشيخ محمد بن إبراهيم حتى يجعله يفعل هذا؟!
                          وهلا أرحتنا من هذا السفه فأتيتنا ببينة على هذا التبديع (المكذوب)!
                          أو تراجعت واعتذرت من هذه الكذبة.
                          ثم يا محمد بن عبد العليم هذا الأسلوب من الافتراء والكذب لا يعجز عنه أحد.
                          فمثلاً ماذا تملك أنت لي إن قابتلك بمثل هذا الإسلوب.
                          فقلت مثلاً.
                          محمد بن عبد العليم السوهاجي يبدع شيخ الإسلام ابن تيمية!!
                          فطالبتني أنت أن آتي ببينة على هذا الإدعاء.
                          فإن كان هذا القائل سفيه مثل محمد بن عبد العليم-وأعوذ بالله من أن أكون كذلك-
                          فسوف يقول:
                          أنا لن أتي ببينة ولكن محمد بن عبد العليم يقول هذا!!
                          بل محمد بن عبد العليم يستخدم التقية!!
                          فيبدع شيخ الإسلام في مجالسه الخاصة!!
                          ثم يتبرأ من ذلك في مجالسه العامة!!
                          والمطالبة بالبينة هذه طريقة عماد فراج!!

                          أليس هذا من الإفتراء والكذب المحض؟
                          فهذا مثال على سفه محمد بن عبد العليم في شرائطه!
                          (الكاوي على رأس محمد بن إبراهيم وتلميذه الشبراوي)
                          والأشرطة مليئة بأمثال هذه الكذبات والسفاهات!
                          ولكن
                          إن كان ثمة عقل.

                          تعليق


                          • #28
                            اقتراح

                            أدعو محمد عبد العليم آل ماضي أن يذهب إلى الشيخ أبي بكر وأرجو أن يجعل الإصلاح على يديه لأن الأمر إذ لم يرجع فيه إلى كبير فسيشتد ويستفحل الداء والله تعالى يعلم من ينصره ورسله بالغيب، وأرجوه ألا يتأخر فإن مصلحة نشر السلفية أعظم من كون الإنسان مدرسًا، والاجتماع على السلفية، يكون قبل نشرها، فلا بد من تعلم الحق، ثم الاجتماع على العمل به، ثم الدعوة إليه. والله أعلم

                            تعليق

                            يعمل...
                            X