• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قول الشيخ أبي بكر المصري في آل ماضي محمد عبد العليم المصري السوهاجي.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قول الشيخ أبي بكر المصري في آل ماضي محمد عبد العليم المصري السوهاجي.

    قال الشيخ أبو بكر بن ماهر بن جمعة المصري -حفظه الله-
    في
    محمد بن عبد العليم المصري السوهاجي وبناء على ما استمعه من شريطي
    (القول المبين في الرد على محمد إبراهيم):
    قال -حفظه الله-:
    قولي فيه:

    إنه


    جويهل

    مُتعالم

    كذَّاب

    والحمد لله رب العالمين

    أملاه
    أبو بكر بن جمعة المصري
    صبيحة يوم الجمعة الموافق
    2-شعبان-1433
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد; الساعة 22-06-2012, 05:52 AM.

  • #2
    لقد صدق الشيخ أبو بكر ماهر في هذه الكلمات الثلاث.
    وقد أخرج الرجل رداً جديداً على مقالي في الرد عليه سماه (الكاوي لرأس محمد بن إبراهيم وتلميذه الشبراوي).
    ملئه بالجهالات والتمادي في الباطل والعناد والإصرار على الكذب.
    ومن جهالاته في هذا الرد:
    أني لما قلت في بعض مخالفات عبيد الجابري:
    فتواه بجواز تخفيف اللحية، لما سئل عن بعض ضباط الشرطة يُؤمر بحلق اللحى،أو يترك وظيفته
    قال الجاهل آل ماضي:لا شك أن هذه الفتوى يدرج فيها ابن عمر لأنه يقول بأخذ ما زاد على القبضة من اللحية !!!!!
    فأين قول ابن عمر من فتوى الجابري؟!!!!
    ولما قلت أنه قد كذب في قوله أن الشيخ محمد بن إبراهيم يبدع الشيخ محمد بن هادي،وطالبته بأن يأت بهذا التبديع من كلام الشيخ محمد مكتوباً أو مسموعاً.
    فما استطاع جواباً إلا أتهامنا بأننا نستعمل التقية!!!!!!!
    فالرجل كما قال الشيخ أبو بكر:
    جويهل متعالم كذاب.
    وزاد الشيخ محمد بن إبراهيم:
    سفيه لا ينبغى أن يجارى في سفهه.

    فحسبكم هذا التفاوت بيننا.........وكل إناء بالذي فيه ينضح
    وحسبنا الله ونعم الوكيل

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد بن محمد الشبراوي مشاهدة المشاركة
      ومن جهالاته في هذا الرد:
      أني لما قلت في بعض مخالفات عبيد الجابري:
      فتواه بجواز تخفيف اللحية، لما سئل عن بعض ضباط الشرطة يُؤمر بحلق اللحى،أو يترك وظيفته

      قال الجاهل آل ماضي:لا شك أن هذه الفتوى يدرج فيها ابن عمر لأنه يقول بأخذ ما زاد على القبضة من اللحية !!!!!
      فأين قول ابن عمر من فتوى الجابري؟!!!!


      أتانا من الأعراب قوم تفقهوا … وليس لهم في الفقه قبل ولا بعد

      تعليق


      • #4
        شكر

        المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد مشاهدة المشاركة
        قال الشيخ أبو بكر بن ماهر بن جمعة المصري -حفظه الله-
        في
        محمد بن عبد العليم المصري السوهاجي وبناء على ما استمعه من شريطي
        (القول المبين في الرد على محمد إبراهيم):
        قال -حفظه الله-:
        قولي فيه: إنه

        جويهل

        مُتعالم

        كذَّاب

        والحمد لله رب العالمين
        أملاه
        أبو بكر بن جمعة المصري
        صبيحة يوم الجمعة الموافق
        2-شعبان-1433
        حفظ الله الشيخ أبا بكر ماهر على هذا الرد المختصر

        تعليق


        • #5
          أقول للأخ عبد الناصر بن سفيان الهلالي بارك الله فيك:
          فأما قولك:
          (فنحن نريدها سلفية وليست مهاترات بين الإخوة في مصر).
          فرد خطأ المخالف من السلفية بلا شك.
          فمحمد بن عبد العليم هذا قد أخطأ علانية في دفاعه عن عبيد الجابري وتعصبه له،وفي قوله في الشيخ الألباني أنه قد قال في قول له بقول المرجئة وهذا كما في شريطه الذي يزعم أنه دفاع عن الألباني،وأخطأ أيضاً في دفاعه عن رسلان بل يقول أن رد الشيخ أبي بكر ماهر على رسلان في الأشرطة الثلاثة المسماه بري الظمآن،أن فيه أموراً تعتبر طعناً في الشيخ أبي بكر،ويكذب على الشيخ محمد بن إبراهيم أكثر من كذبة،ومنها قوله أن الشيخ محمد بن إبراهيم يبدع الشيخ محمد بن هادي،وكل هذا مسجل بصوت الرجل ومنشور على موقعه.
          فكما أنه أخطأ علانية فوجب الرد عليه علانية،وهذا من السلفية بلا شك وليس من المهاترات.
          وأما قولك: (كذلك الشيخ عبدالعليم نعرف دعوته من خلال ما ينشر له في الشبكة وفي موقعه وكلهما تشرحه دعوته).
          نعم بلا شك هذه الأشياء تشرح دعوته،ومنها رددت عليه،وما رددت عليه إلا من كلامه المنشور في موقعه.
          فهذا الكلام ما وجهه؟!
          وأما قولك:
          (فيا حبذا لو تقوم النصيحة بين الشيخيين ،ونوصي المقربين من الشيخين محمد بن إبراهيم والشيخ محمد بن عبدالعليم أن يجهتدوا في التواصل بين الشيخيين).
          فيا أخي بارك الله فيك هذا الكلام الذي نشرته في الرد عليه هو نصيحة له أيضاً.
          وكان قصدي من الرد عليه-والله يشهد- أمران:
          الأول:أن لا يغتر الإخوة بكلامه هذا في الشيخ محمد بن إبراهيم.
          الثاني:أن ينتصح هو في نفسه بهذا الكلام.
          فهل قبل الرجل النصيحة؟!
          الجواب:لا،بل أصر وعاند وأخرج رداً آخر على كلامي في أكثر من ساعتيين ونصف،ملئه أيضاً بالكذب والعناد والإصرار فيه عن دفاعه عن الجابري،ورسلان.
          مع أني قد ذكرت له بعض أخطاء الجابري ورسلان فلم يلتفت إليها وجعل يلتمس لهما المعاذير.
          أبعد هذا يقال يلزمكم النصيحة أولاً؟!
          وهذا الرد ما كان إلا عبارة عن نصيحة.
          وأما قولك:
          (فمن كانت لديه أخطاء تبين له ولزم أن يتراجع عنها بالحجة والبرهان بعد بيانها له ومناصحته).
          فإن لم يقبل النصيحة فماذا نفعل فيه؟!
          وماذا نملك له بعد ذلك؟!
          وأما الأخ أبو عبد الله الخالدي فسامحه الله علي رمي السلفيين بالتعصب والتحاسد!!!
          وأنا أريد منه أن يبين لنا أين هذا التعصب ؟!
          وهذا التحاسد بين من ؟!
          ويوضح كلامه أكثر إن كان له قصد آخر حتى لا تحصل فتنة. بارك الله فيكم.

          تعليق


          • #6
            أنصح إخواني بضبط عباراتهم وعدم التهور
            فما دام الرد علمي ومبني على أدلة وبراهين وحجج فلا ينكر وليس من المهاترات ولا الشطحات
            وإنما المهاترات والشطحات هو رمي الكلام على عواهنه بدون أدلة ولا برهان
            ومن أدلى لنا بالحجة قبلنا منه
            لا أن نقول هذا من التهورات والشطحات
            وما دام الرجل ينقل قول خصمه ويرد عليه بحجة وبرهان فما المانع
            وإنما المعيب أن أقول فيك كذا وهو ليس فيك
            والصواب أن من أقام الحجة على قول المخطئ قبل منه وقلنا أنت المصيب
            والله يرعاكم

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري مشاهدة المشاركة
              أنصح إخواني بضبط عباراتهم وعدم التهور
              فما دام الرد علمي ومبني على أدلة وبراهين وحجج فلا ينكر وليس من المهاترات ولا الشطحات
              وإنما المهاترات والشطحات هو رمي الكلام على عواهنه بدون أدلة ولا برهان
              ومن أدلى لنا بالحجة قبلنا منه
              لا أن نقول هذا من التهورات والشطحات
              وما دام الرجل ينقل قول خصمه ويرد عليه بحجة وبرهان فما المانع
              وإنما المعيب أن أقول فيك كذا وهو ليس فيك
              والصواب أن من أقام الحجة على قول المخطئ قبل منه وقلنا أنت المصيب
              والله يرعاكم

              أصبت أخانا أبا حمزة وجزاك الله خيرا.

              تعليق


              • #8
                جملة من طعون آل ماضي في الشيخ محمد بن إبراهيم حفظه الله

                هذه جملة من طعون صاحب شريط القول المبين في الرد على الشيخ محمد إبراهيم
                حتى يتبين لإخواننا مسلك الرجل في ردوده

                فالرجل يستحق -وبجدارة- لقب: سفيه سوهاج، إن لم يكن الصعيد (أعني صعيد مصر)
                فقد جمع في رده ما بين الكذب والتناقضات والسفه
                وجاري تبيين كلٍ في حينه، فهذا بيان لبعضها في شريطه الأول، ومنها:


                ·
                قد أكل الحسد قلبه.

                · رأيتُ فيه ظهور نفسه.
                · وظهور الحسد على إخوانه ممن هو أقوم بمنهج السلف منه، وأعلم منه.
                (يقصد نفسه أو هو منهم)
                · عسى أن يَكُف عن غلوه بالطعن في الناس.
                · هذا الجرح الذي هو أشبه بحال النساء.
                · جعلتموها حزبية جديدة بعد حزبية أهل البدع والأهواء.
                · فرَّقتم وضيَّعتم في منهج السلف.
                · لا أنت ولا أمثالك من الذين يتشبعون بما لم يُعطوا، من الذين يريدون أن يتبوءوا الصدارة ولاعلم ولا فهم ولا حلم.
                · هذه سلفيتكم أنتم، أما السلفية أن ينصب الإنسان نفسه، أن يتكلم في إخوانه بغير علم ولا حجة ولا بينة!!
                · أما أنت تربي الطلاب فقط على الحزبية.
                · هذه طريقة الحزبيين -والعياذ بالله-.
                · فاتق الله في نفسك، ولا تورد نفسك موارد الهلكة، فإنك مسئول بين يدي الله.
                · ثم جئت فتهجمت وتجرأت على أقوام لم يتجرأ عليهم أهل العلم!!
                (من هم هؤلاء الأقوام أنت ورسلان مثلًا!!)
                · قمت تبدِّع وتطعن.
                (في سياق ذكره للشيخ محمد بن هادي المدخلي وعبيد الجابري، وهذا من كذبات الرجل).
                · فهل تراجعت أنت عن تبديعك لمحمد بن هادي المدخلي؟! أم أنك جريء في هذه النقطة على الأكابر؟!
                (وهذا من الكذب المحض)
                · فافهم يا محمد إبراهيم إن كان ثمة عقل.
                · اتق الله في نفسك، وأربِع على نفسك، فإن هذا الأمر عاقبته وخيمة.
                · أما غيري من أمثالك، فيخاف، يخاف أن يُنزل مادة أو أن يُسَجِّل شريطًا حتى لا يفتضح ما فيه من الجهل، ويظهر عواره من ضعف علمي.
                · أما كون عبدالسلام الرِيمي جاهلًا.
                (وهذا من الإلزامات التي لم يلتزمها الشيخ محمد حفظه الله، وهذا يدل على جهل عبد العليم)
                · أما أنت وأمثالك فمساكين.
                · تحتاجون أن تأخذوا كتابًا لتجلسوا ويقال: فلان سلفي، هذا هو غاية السلفية عندكم، ما عندكم غيرها، والله المستعان.
                · أم أن هذا من الحسد والعياذ بالله، اتق الله، واعلم أنك مسئول.
                · ومن أنت، وأنت حدثٌ، لا تقدم ولا تؤخر في العلم شيئًا، إنما العلم عندك هو قراءة!!
                · الطلاب مايعرفون ما يُقرأ!! وغالبيتهم من الأعاجم، فإنا لله وإنا إليه راجعون.
                · فأفِق، واعرف ما يخرج من رأسك، فإن هذا أسلم لك.
                · عندما تكلمتَ أنت وأمثالك في عماد فراج، كنتم تتكلمون بجهل.
                · لم يتكلم في عماد فراج بعلم وبسبر وبعدل مثلنا ولله الحمد.
                · وأنا أعجب والله، أعجب أشد العجب من أمثال هؤلاء الذين يريدون أن يتزببوا ولما يتحصرموا!!
                · فينبغي على أمثالك أن يسكتوا.
                · أما لما ظهر حال عماد فراج، وبان انحرافه، وبان ما عنده من الأخطاء كنتُ أول من رد عليه.
                (وهذه دعوى، فالرجل أمره مفضوح من زمن، وانظر إلى موعد خروج كتابك التي تتعالم وتتعاظم به في كلامك)
                · وما طلاب، وأحسن حاله أن يُسَكِّن، كما قال الأزهريون: سكِّن تسلم، هذا أحسن حالكم.
                (والمنصف الذي يسمع كلامك وكلام الشيخ محمد يعرف من أولى بهذا)
                (وهذا إن شاء الله نفرده في مشاركة بعنوان "آل ماضي وحرف
                الساء!!")
                · لعقلت، لكن أين العقل؟!
                · أين هذا أيها الكذاب؟!
                · وأنا أقول: أنت كذَّاب، لا أقول: لا تتعمد الكذب، لا، بل أقول: أنت كذاب، أين هذا الكلام؟!
                · يا محمد إبراهيم! كفاك تدليسًا وتلبيسًا، اتق الله، هذه ليست طريقة طلاب العلم، ولا طريقة أهل العلم، هذه طريقة (كلمة غير مفهومة) ولعلها (المفسدين).
                · وبيَّنتُ وفصَّلت وشرحت كلامًا لا أظنك وأمثالك يفهمونه أصلًا.
                · وبينتُ الأقوال كلها، وسبرتها بما لا تحسنه أنت ولا أمثالك.
                · قطع الله لسانك.
                · نحن سلفيون وإن رغمت أنفك، فافهم ما تقول.
                · فلما خالف رددنا عليه، وهذا من أعظم مناقبنا، وهذا من حسناتنا.
                (يقصد عماد فراج صاحبه)
                · وهذا يبين أنك محب لإسقاط الناس بدون علم ولا فهم، فاتق الله في نفسك.
                · دعك من هذا التهويل يا محمد إبراهيم، وتكلم بعلم أو اسكت أو احفظ لسانك، فإنه أستر لك في الدنيا والآخرة.
                · إيش هذا يا ولدي؟! هذا من التشبع، اتق الله في نفسك.
                · أما هذه، فهي إحدى الكذبات الظاهرة يا محمد إبراهيم.
                · واسمع يا محمد إبراهيم، اسمع حتى تتعلم،حتى تفهم ما هو منهج السلف.
                · وأناوالله لا أعرف من أين تسمع أنت؟! هل تسمع بأذنك أم بأصبع قدمك؟!
                (ما أدري على أي شيء يقسم بالله)
                · تقرأ على الطلاب أمورًا كبيرة عليهم، فاتق الله في نفسك.
                (وهذا من ادعاءاته وافتراءاته على الشيخ محمد حفظه الله)
                · أفِق يا محمد إبراهيم، واعلم ما يخرج من رأسَك ( هكذا)وهذه عادة الحزبيين، إذا قويت شوكتهم، وظنوا أن كلام أهل العلم لا يؤثر فيهم.
                · أمثالك وأمثال غيرك ممن يتصدرون، فإن تكلموا في الناس فبلا تتبع!! وبلا اطلاع!!ردتُ وبلا سماع!!
                · لأنك جهول، لاتُحسن العلم الشرعي.
                · أما أنت وأمثالك تبحثون أن تتصدر، لا يوجد سلفي في مصر إلا فلان، إيش هذا؟! هل هذه السلفية؟!
                · وهو في الحقيقة انتصار لأمثال المهوَّس الموَسوَس مجدي سلطان.
                (وهذا من الطعن في النيات)
                · وعلى الطلاب أن يصدِّقوا الإمام!! على الطلاب ألا يختلفوا على الشيخ!! وإن اختلفوا فهم حزبيون!! وإن اختلفوا فهم جهال!! وإن اختلفوا فهم لا يفقهون!!
                · هذا غلط، هذه تربية على الحزبية.
                · أما أن تتكلم بجهل، بغير تتبع، هذا لا يليق بمن يريد أن يكون إمامًا!!
                · أما أنت فدفنت رأسك في الرمال ولم تتكلم عن أحد، إنما إن تكلمتَّ تكلمت عن السلفيين وطعنتهم، وسكتَّ عن أهل البدع والأهواء.
                (وهذا من كذبات الرجل)
                · وقبل ذلك ردعليك أقوام فبيَّنوا ما عندك، ولم تستطع أن تنبسَّ ببنت شفه، فأربع على نفسك.
                · طبعًا هذه هي الكذبة الثانية.
                · فأنا أقول: أنت تتعمَّد الكذب، لا أقول: أنت لا تقصد الكذب، بل تتعمده.
                · أما الكذب فهذا لا يليق بطالب العلم، لا يليق بطالب العلم الذي يدَّعي أنه سلفي أن يكذب.
                · فهذا كذب، أنا ما أحتاج لأحد يقدِّم لي.
                (وهذا من جهله وسيأتي بيان ذلك إن شاء الله)
                · فهذا أصلًا منطبيعتي أنني إذا كتبت كتابة أَنظر إلى مَن كان من أهل العلم حولي فأُطلعهم عليه.
                (يقصد من أهل العلم هؤلاء عماد فراج!! الذي راجع كتابه)
                · إن كنتَ تفهم في العلم الشرعي.
                · وحجة تُثبت أنني على معتقد السلف وطريقتهم من قديم.
                · هذا كذب يامحمد إبراهيم.
                · أظهرها وإلا،فأنت كذاب أشر.
                (أي المقدمة، وهي تقديم عماد فراج له)
                · أم أنك تكذب!! لا يليق.
                · فأنا أتكلم كلامًا أعرف ما فيه، أما أنت وأمثالك فيسعهم السكوت والله لو كانوا يعقلون.
                · أما إن كانوا من أمثالك، فتزكيتهم تضر ولا تسر، ورؤياهم تفسد ولا تُصلِح، ولقاؤهم إنما يُضعِف مكانة الرجل لا يرفعها، إذ لا علم ولا حلم ولا فهم، إنما هو غلو في الأحكام فحسب.
                · أنا والله في غنى عن ثنائك أو قدحك.
                · فأنا أبين أنك لست على شيء من العلم، وإنما جرح بالهوى، إما انتصار وتعصب شخصي، وإما كراهية ظهور سلفي، وحب للتصدر والعياذ بالله.
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد; الساعة 23-06-2012, 05:54 AM.

                تعليق


                • #9
                  تابع طعون الرجل في الشيخ محمد بن إبراهيم -حفظه الله- في شريطه الثاني، ومنها:
                  · لمـَّا كان كلام محمد إبراهيم عارٍ عن الدليل، تظهر فيه آثار النفسيات، وأنه جرح للتشفي فحسب.
                  (كان الواجب عليك أن تطالبه بالدليل على كلامه لا أن تسفهه وتسبه وتطعن فيه)
                  · مَن مِن أهل العلم تكلم بمثل هذه الخرافات والخزعبلات التي تتكلم بها؟!
                  · كما سُئلت قديمًا عن بعض الناس، فقلتَ: ليس بسلفي، ليس بسلفي، ليس بسلفي، كأنما أصابك السعار!! كأنما أصابك الهوس!! في رأسك.
                  (وهو يقصد ابن رسلان)
                  · إيش هذا؟! هذا جنون، والجنون فنون، كيف تقول هذا الكلام؟!
                  · وهل تعرف أنت وأمثالك التريث أو الأناة أو الحلم، أنت وأمثالك ما تحسنون إلا الغلو في الطعن في الناس بالتجريح والتجديع والتبديع بغير علم ولا بينة ولا روية ولا تتبع!!
                  (وهذا أسلوب حصر يفيد القصر)
                  (وهذا من مجازفات الرجل، هداه الله)

                  · وهذه عادتك، تقلد!!
                  · إنما أنت مغالٍ في الجرح في الناس، متعالم، متكبر على إخوانك، هذه هي القضية، هذه هي القضية، تريد الصدارة حتى على الجميع، وهذا الأمر معلوم مشهور، وقد نوصحت فيه أكثر من مرة، فَأبَيتَ.
                  (وهل هو متكبر على إخوانه كلهم أم بعضهم، وهل تضاف هذه أيضًا إلى سجل المجازفات والتهويلات؟!)
                  · أما هذه كهذه الطريقة من التهويل والبكاء والتعويل، فهذا فعل النساء.
                  · هذا الذي تفعله ليس من طريق السلفيين، هذا تعالم، هذا محبة للإسقاط لا تليق بإنسان مسلم، فضلًا عن من يدعي عنه أنه سلفي.
                  · أم أن العلة في رأسك، الذي لا يفهم ما يتكلم به؟!
                  (؟!)
                  · فأنا ما أرى إلا جهلًا على جهل، وفسادًا على فساد، وأنا والله أتعجب كيف يُعلم الطلاب؟!
                  (يكفي أن جل من نعرفهم ممن ذهبوا إلى دماج الخير -حرسها الله- هم من طلبة الشيخ محمد -حفظه الله- وإن لم يكن من حسناته إلا تلك فكفى بها حسنة)
                  · فلا ينبغي لك أنت وأمثالك من الجهال بحال الرجل أن تتكلموا، بل ينبغي عليكم أن تلزموا الصمت وتسكتوا، فالسكوت أنسب لكم، وهذا يناسب حالتكم.
                  · أما أنت فلا تحسن في الخطبة إلا الفأفأة والثأثأة والتلعسم (هكذا).
                  (وهذه تضاف إلى "آل ماضي وحرف الساء")
                  · وفلان هذاوالله يتكلم بملء فيه!! وهذا، ما العيب أن يحيى الرجل اللغة العربية التي أفسدهاأنت وأمثالك؟!
                  (لعله يقصد رسلان، فهذا يدل على جهله)

                  تنبيه:

                  قولي عن الرجل سفيه سوهاج، أنا التزمت فيه بكلام أهل العلم فيه حين نقل الأخ الشبراوي عن الشيخ محمد حفظه الله- أنه قال عن ابن عبد العليم: سفيه لا ينبغي أن يجارى في سفهه.
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد; الساعة 23-06-2012, 11:37 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    بعض كذبات محمد عبد العليم آل ماضي المصري السوهاجي
                    قال في شريطه الأول من القول المبين في الرد على كلام محمد إبراهيم -قلت: حفظه الله تعالى-:

                    "
                    أما دعواك: أنني أطعن على الشيخ الألباني بذلك، فأنا قد قررت في رسالة: السراج الوهاج، وبيَّنتُ وفصَّلت وشرحت كلامًا لا أظنك وأمسالك (هكذا، ولعله يقصد: وأمثالك، يعني أشباهك ونظراؤك ومَن على شاكلتك) يفهمونه أصلًا في بيان ما كان عليه الشيخ الألباني من معتقد السلف في مسألة الإيمان، وكذا الشيخ ربيع بيَّنت ما عنده، وبينت أنه على منهج السلف في مسألة الإيمان"
                    انتهى المنقول من كلامه.

                    قلت:
                    ما رأيك في هذا الكلام الذي يدل على كذبك وانحرافك أنت وأمثالك، يا من تدعي الدفاع عن الألباني، وربيع المدخلي -كذبًا وزورًا وبهتانًا- والذي قاله صاحبك ورفيق دربك، والذي هو ممن راجع لك كتاب "حقيقة التوحيد عند محمد حسان" في رسالته:
                    "
                    سلفيون لا مقلدة، هكذا فليكن التترس"
                    والذي غيَّر عنوانه بعدُ إلى
                    "
                    سلفيون لا مقلدة، مقال في مسألة الإيمان"
                    ولكن أظن أن المضمون واحد، والذي قال فيه:

                    "
                    أقول إن إخواننا في مصر ولاؤهم الظاهر للشيخ ربيع حفظه الله بعد الألباني رحمه الله فما بالهم اليوم يتترسون بالألباني دون ربيع ! رضي الله عن الجميع.
                    هل أرادوا سلوك مسالك الحزبيين في التكثر بجماهير الشيخ ؟ وهم جمهور الأمة !
                    أم لاضطراب قول الشيخ ربيع -حفظه الله - في هذه المسألة وعدم وضوحه وحسمه؟
                    أحلاهما مر .
                    فإن التكثر بالجماهير واستدرار عطفها لم ترضوه من الحزبيين ، ولم ينفعهم ، ولن ينفعهم، ولن ينفعكم!
                    وأما اضطراب الشيخ في المسألة فهذا يستدعي مناصحته بتلطف وأدب لعل الشيخ يراجع المسألة من جميع جوانبها من خلال كلام السلف كما هي طريقة الشيخ في سائر مؤلفاته، ولسنا نحن الذين نعلم الشيخ ذلك بل منه تعلمنا -وفقه الله - .
                    أما الركون لقوله في هذه المسألة العظيمة دون غيره من علماء السلف وأئمتها، فليس ذلك من السلفية في شيء .
                    إذ هل السلفية موالاة الشيخ ربيع دون ابن باز وابن عثيمين والفوزان واللحيدان والغديان وغيرهم ومن ورائهم إجماع السلف رحم الله الجميع؟" انتهى
                    وأقول:
                    أولًا: نريد من إخواننا أن يحاكموا كلام الرجل إلى كلام صاحبه، والذي زجوا به مؤخرًا في شبكة العلوم السلفية -حرسها الله- ألا وهو محمود محفوظ السوهاجي.
                    ثانيًا: أي الفريقين أحق بالركون إلى كلامه، كون الشيخ ربيع -حفظه الله- على معتقد السلف، كما يزعم ابن عبد العليم، أم هو مضطرب وغير واضح وحاسم في هذه المسألة مما يستدعي مناصحته بلطف وأدب كما يقول الآخر؟!
                    ثالثًا: أُذَكِّر إخواننا بأن عماد فراج بدأ أيضًا هذه البداية -لو تذكرون- حينما ألَّف مقالًا بعنوان: "موقفي من العلامتين الألباني وربيع" والذي ادعى فيه الدفاع عن الشيخين الألباني وربيع، حيث قال:
                    "
                    إنني أعتقد أن هذين الرجلين عالمان جليلان، وإمامان من أئمة السنة في هذا العصر، أدين الله بحبهما، وأعلم يقيناً فضلهما وجهادهما، وأذب عنهما، وأذكرهما بالجميل وبما يستحقانه من تبجيل، وأنه لا يبغضهما إلا شانئ، فلله درهما كم أحييا من سنن وأماتا من بدع.
                    وإن كنت قد تطرقت لبعض المسائل العلمية وبينت ما أدين الله به وأعتقده, وهذا لا ينقص من قدرهما أو منزلتهما شيئاً وليس بضارهما إن شاء الله، فهذا لا يعنى مطلقاً أنني منحرف عنهما.
                    كتبت هذا مع علمي بأن هذا أمر مفروغ منه، ولا ينبغي أبداً أن أُسأل عنه، فما مثلي ومثلهما إلا كبقلة في أصول نخل طوال!! فالعجب من هؤلاء الذين يفهمون الكلام على غير وجهه، لذا فإنني أود منهم أن يسألوا أنفسهم: كيف كانت نظرة الشباب للشيخ ربيع حفظه الله في بلدنا والبلاد المجاورة، وكيف أصبحت الآن بفضل الله أولاً، ثم بفضل ذبي عنه وبياني لفضله على الكبار قبل الصغار حتى نُسبت إليه وأصبحت عندهم (مدخلياً) مما اضطرني لكتابة رسالتي : (سلفيون لا مداخلة).
                    ولا أجدني في حاجة لنقل ما كتبت عنه وعن الشيخ الألباني في كثير من مؤلفاتي، فليراجع من شاء: (النصائح السلفية) (مقالات في المنهج مع دعاة الإسكندرية والمجادلين عنهم), (أسئلة موجهة للحلبي نأمل منه الإجابة عليها), (هل من هذا صفته يكون حدادياً), (نظرة عابرة في التزكيات المعاصرة)، وغيرها.
                    ولا بأس أن أذكر نقلاً واحداً يبين قدر الربيع عندي، ويلجم من يريد الصيد في الماء العكر، حيث قلت مخاطباً الحلبي:
                    "فإن قال قائل: إنك بذلك تسوي بين الإمام أحمد وبين الشيخ ربيع؛ وبينهما ما بينهما، قلنا: لا ليس الأمر كذلك، فالمقارنة بينهما من حيث أن كلًا منهما كان إمام وقته، ومعلوم أن الاشتراك في وجه من وجوه التشبيه لا يقتضي المساواة في جميع الوجوه، ولا شك أن الشيخ حفظه الله هو إمام وقته الآن، وهذا ليس من الغلو في شيء، لكنها الحقيقة التي قد يأباها كثير من الناس لأنه شجًا في حلوقهم، فإن الذي أظهر المنهج السلفي ونشره بين الأمة هو الشيخ، والذي كشف عوار المبتدعة وألجمهم وأدخلهم جحورهم هو الشيخ، فنحن نعرف قدره، ونقدر له جهاده ودفاعه عن السنة، ولا نغلو فيه ولا نجفو عنه، وهو مع هذا بشر يخطئ ويصيب، ليس بمعصوم,فعلى الذين يتناولون أعراض إخوانهم أن يتقوا الله في أنفسهم وفي المسلمين, إلى ديان يوم الدين نمضي وعند الله تجتمع الخصوم
                    " انتهى.
                    ثم بعدها نكص على عقبيه -أعني عماد فراج- وأصبح يطعن فيهما صراحة بعدُ.
                    فأنت بين أمرين أحلاهما مر يا ابن عبد العليم
                    رابعًا: هذا مما يبرئ ساحة الشيخ محمد -حفظه الله- في أنكم تطعنون في الشيخين من طرف خفي، وأن الأمر قد لا يتعدى كونه تبادل أدوار -والله أعلى وأعلم- فليُتفطن.
                    والحمد لله رب العالمين

                    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد; الساعة 23-06-2012, 07:11 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري مشاهدة المشاركة
                      أنصح إخواني بضبط عباراتهم وعدم التهور
                      فما دام الرد علمي ومبني على أدلة وبراهين وحجج فلا ينكر وليس من المهاترات ولا الشطحات
                      وإنما المهاترات والشطحات هو رمي الكلام على عواهنه بدون أدلة ولا برهان
                      ومن أدلى لنا بالحجة قبلنا منه
                      لا أن نقول هذا من التهورات والشطحات
                      وما دام الرجل ينقل قول خصمه ويرد عليه بحجة وبرهان فما المانع
                      وإنما المعيب أن أقول فيك كذا وهو ليس فيك
                      والصواب أن من أقام الحجة على قول المخطئ قبل منه وقلنا أنت المصيب
                      والله يرعاكم

                      وانصح اخواني الكاتبين في الشبكة - الذين هم من خارج مصر -
                      الا نجلس نتهاتر ......
                      فالرادين هم من مصر وهم اعلم بحالهم
                      اتركوهم والله سيظهر المحق من المبطل
                      ثم هي مجرد بيان اخطاء ليش نكبرها هكذا

                      فليس من الخطأ بيان الخطأ
                      وجزى الله اخواننا المصريين خيرا
                      وجزى الله خيرا الاخ محمد السوري

                      تعليق


                      • #12
                        طلب

                        هلا ترك الإخوة المجال لأهل الدراية
                        هلا ترك الإخوة المجال لأهل الدراية
                        هلا ترك الإخوة المجال لأهل الدراية

                        تعليق


                        • #13
                          جزى الله الشيخ الفاضل أبا بكر خيراً على نصحه
                          فما عرفناه إلا صادعا بالحق لا يخاف في الله لومة لائم
                          (نحسبه كذلك والله حسيبه)

                          وجزى أخوينا الفاضلين أبا أسامة عبد الله وأحمد الشبراوي خيرا على بيانهم ودفاعهم عن الشيخ محمد بن إبراهيم
                          وكنا نرجو للشيخ محمد آل ماضي أن يتراجع عن طعونه في خيرة السلفيين في مصر (فيما نحسبهم والله حسيبهم) لكنه بدلا من ذلك صار يتمادى أكثر وأكثر والله المستعان
                          ولا زلنا نرجو له الرجوع إلى الصواب وأن يحتفظ بهذه الشدة والجُرأة ويجعلها لأهل التحزب والانحرافات فهم أحق بها


                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
                            جزى الله الشيخ الفاضل أبا بكر خيراً على نصحه
                            فما عرفناه إلا صادعا بالحق لا يخاف في الله لومة لائم
                            (نحسبه كذلك والله حسيبه)

                            وجزى أخوينا الفاضلين أبا أسامة عبد الله وأحمد الشبراوي خيرا على بيانهم ودفاعهم عن الشيخ محمد بن إبراهيم
                            وكنا نرجو للشيخ محمد آل ماضي أن يتراجع عن طعونه في خيرة السلفيين في مصر (فيما نحسبهم والله حسيبهم) لكنه بدلا من ذلك صار يتمادى أكثر وأكثر والله المستعان
                            ولا زلنا نرجو له الرجوع إلى الصواب وأن يحتفظ بهذه الشدة والجُرأة ويجعلها لأهل التحزب والانحرافات فهم أحق بها


                            جزى الله إخواننا الذي أبانوا ما عند الرجل بالحجة والبرهان
                            وما هو قادم في الطريق من البيان
                            يشفي العليل إن شاء الله
                            وما عرفت الشيخ أبا بكر إلا بالسلفية وحسن الخلق والكلام فيه بباطل يؤلمنا جدًا وكذلك الشيخ محمد
                            فهم القائمون بالدعوة السلفية في مصر
                            ووالله لقد فرحنا جدًا
                            وكذلك شيخنا يحيى
                            عندما رأى هذه الدعوة الطيبة النافعة التي رأى الناس ثمرتها في مصر
                            وهؤلاء وأمثالهم هم من أوائل المناصرين لدار التوحيد والسنة بدماج في اليسر والعسر والسلم والحرب
                            فوالله ما جاءنا منهم إلا الخير فهم عضد للخير
                            فنسأل الله أن يحفظهم وإخوانهم وطلابهم من كل سوء ومكروه وأن يرفع قدرهم في الدنيا والأخرة

                            تعليق


                            • #15
                              إن هذا العلم دين

                              شكر الله لك يا أخانا علي ,
                              أقول هذا الأمر يعتبر درسا كبيرا عظيما لأهل هذه الشبكة المباركة إن شاء الله :
                              الرجل قبل أن يرفع له شيئ ينبغي أن نسأل و نبحث و ندقق
                              و لا يكفي أنه أثنى على فلان أو علان فقط
                              أو تكلم في قضايا معروقة عند السلفيين و أصاب فيها (1)
                              لا, بل ينبغي أن نعرف سيرته و مسيرته العلمية و الدعوية...
                              إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم
                              و هذا أمر ظاهر

                              و الحمد لله

                              -------------------------------

                              1 ( إذا أصاب في شيء فإنه نفع نفسه و هذا هو الواجب عليه أي أن يقول الحق و يعمل به ,
                              و هذا مقام و مقام التصدر أمر آخر فالينبه الجميع بارك الله فيكم

                              تعليق

                              يعمل...
                              X