الحوثيون يدوسون القرآن الكريم بأقدامهم في صعدة وصنعاء وذمار في خلال شهر واحد
بسم الله الرحمن الرحيم
قرأنا كثيرا في عقيدة الرافضة بأنهم لا يؤمنون بالقرآن الذي بين أيدنا ويرون بأنه قد حُرف ، وأن لديهم قرآنا آخر يدعى بقرآن فاطمة قبحهم الله .
والحوثيون ترجموا هذه العقيدة في هذه الأيام في خلال أقل من شهر واحد حيث شهدت ثلاث وقائع متتالية شهدها الناس ورأوها بأعينهم وشهدوا عليها بل بعضها مصور ومنشور في مواقع الأنترنت :
الأولى في صعدة : حيث قام الحوثة المجوس قبحهم الله بالغدر بأربعة طلاب من طلبة العلم في دماج عند رجوعهم من صعدة إلى دار الحديث بدماج في منطقة رحبان فاعترضهم الحوثة وقتلوهم وكان في جيب أحد الطلبة مصحفا فقام الحوثي وداسه في مشهد إجرامي واضح .
الثانية في صنعاء : وتحديدا في مسجد القبة الخضراء حيث قام الحوثي علي الشرفي بالصعود بجوار نافذة عليها مصاحف وداس عدة مصاحف .
الثالثة في ذمار : في مسجد عثمان بن عفان – أحد مساجد أهل السنة - حيث قام أحد الحوثة ويدعى (الغرباني) – وأبرأ إلى الله منه – بالدخول إلى المسجد وأخذ ثلاثة مصاحف وداسها برجله ثم ألقاها في صندوق الأحذية ثم قال أنتم حرفتم القرآن وبدلتموه يا خونة وقال : أكره المطاوعة . وقد تم القبض عليه وتسليمه للشرطة.
وهذا الفعل يعتبر تعمدا واضحا من هؤلاء الأنجاس ، فهم لا يؤمنون به ويرون أنه محرف كما قال هذا الغرباني الخبيث.
وهذه دعوة مكررة لأهل الإسلام أن ينتصروا لكتاب ربهم ولا يترددوا في تكفير هؤلاء الزنادقة الأنجاس أحفاد المجوس وعكاز الصليب .
ودعوة أخرى إلى النفرة إلى جبهة وائلة للقضاء على ما تبقى من حثالة الحوثي فإنهم في الرمق الأخير ، فهي فرصة للتشرف بالقضاء عليهم، والدفاع عن كتاب الله والنصرة له
بسم الله الرحمن الرحيم
قرأنا كثيرا في عقيدة الرافضة بأنهم لا يؤمنون بالقرآن الذي بين أيدنا ويرون بأنه قد حُرف ، وأن لديهم قرآنا آخر يدعى بقرآن فاطمة قبحهم الله .
والحوثيون ترجموا هذه العقيدة في هذه الأيام في خلال أقل من شهر واحد حيث شهدت ثلاث وقائع متتالية شهدها الناس ورأوها بأعينهم وشهدوا عليها بل بعضها مصور ومنشور في مواقع الأنترنت :
الأولى في صعدة : حيث قام الحوثة المجوس قبحهم الله بالغدر بأربعة طلاب من طلبة العلم في دماج عند رجوعهم من صعدة إلى دار الحديث بدماج في منطقة رحبان فاعترضهم الحوثة وقتلوهم وكان في جيب أحد الطلبة مصحفا فقام الحوثي وداسه في مشهد إجرامي واضح .
الثانية في صنعاء : وتحديدا في مسجد القبة الخضراء حيث قام الحوثي علي الشرفي بالصعود بجوار نافذة عليها مصاحف وداس عدة مصاحف .
الثالثة في ذمار : في مسجد عثمان بن عفان – أحد مساجد أهل السنة - حيث قام أحد الحوثة ويدعى (الغرباني) – وأبرأ إلى الله منه – بالدخول إلى المسجد وأخذ ثلاثة مصاحف وداسها برجله ثم ألقاها في صندوق الأحذية ثم قال أنتم حرفتم القرآن وبدلتموه يا خونة وقال : أكره المطاوعة . وقد تم القبض عليه وتسليمه للشرطة.
وهذا الفعل يعتبر تعمدا واضحا من هؤلاء الأنجاس ، فهم لا يؤمنون به ويرون أنه محرف كما قال هذا الغرباني الخبيث.
وهذه دعوة مكررة لأهل الإسلام أن ينتصروا لكتاب ربهم ولا يترددوا في تكفير هؤلاء الزنادقة الأنجاس أحفاد المجوس وعكاز الصليب .
ودعوة أخرى إلى النفرة إلى جبهة وائلة للقضاء على ما تبقى من حثالة الحوثي فإنهم في الرمق الأخير ، فهي فرصة للتشرف بالقضاء عليهم، والدفاع عن كتاب الله والنصرة له
تعليق