بسم الله الرحمن الرحيم
هذا تفريغ لاتصال أجراه الإخوة السلفيون في مدينة البرج من العلامة الناصح الأمين يحيى الحجوري حفظه الله ، وقد كان التسجيل بجهاز يسجل على الشريط ، الأمر الذي لم يسمح برفعه على الشبكة صوتيا ، وقد فرغ إخواننا المادة الصوتية ليعم النفع بها.
التفريغ:
السائل: السلام عليكم ورحمة الله.
الشيخ: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
السائل: كيف حالك ياشيخ.
الشيخ: الحمد لله.
السائل: نحن شباب من شرق الجزائر، طلبة علم عند الشيخ أبي حاتم.
الشيخ: حياكم الله.
السائل: ياشيخ أتانا أبو حاتم من دماج وهو يحذر من الاختلاط و الجمعيات..وهنا الدعاة شنو عليه حملة من التحذير وتحريش الحكام، وقد وضعوا عليه حملة كبيرة.
الشيخ: أقول لك، ومن يتق الله يجعل له مخرجا.
السائل: وما نصيحتك ياشيخ.
الشيخ: اسمعني، اسمعني، أقول له ولسائر من يدعو إلى الله ..بالصبر ((وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون))
السائل: يا شيخ، نصيحة للمتعصبين الذين يحذرون منه.
الشيخ: أسأل الله أن يصلح عباده، ونحن دائما نوصي الناس بتقوى الله عزوجل، ولأنفسنا جميعا، وأنتم على خير إن شاء الله، واستمروا في طلب العلم عند أخيكم أبي حاتم، وجزاكم الله خيرا.
السائل: بارك الله فيك.
يوجد هنا رجل اسمه عبد الغني عويسات قال عليه: إنه جاهل وليس بطالب علم.
الشيخ: والله هو طالب علم، أبو حاتم أنا أعرفه متمكن وله قدرة على البحث وعلى التحقيق، وأسأل الله أن يوفقنا وإياه لمواصلة السير على طلب العلم النافع والاستفادة، وله القدرة على تدريس العلوم وعلم الآلة، وهو على خير، والحمد لله.
السائل: بارك الله فيك ياشيخ.
==================================
كان هذا الإتصال يوم الجمعة آخر يوم من ربيع الثاني سنة 1433
هذا تفريغ لاتصال أجراه الإخوة السلفيون في مدينة البرج من العلامة الناصح الأمين يحيى الحجوري حفظه الله ، وقد كان التسجيل بجهاز يسجل على الشريط ، الأمر الذي لم يسمح برفعه على الشبكة صوتيا ، وقد فرغ إخواننا المادة الصوتية ليعم النفع بها.
التفريغ:
السائل: السلام عليكم ورحمة الله.
الشيخ: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
السائل: كيف حالك ياشيخ.
الشيخ: الحمد لله.
السائل: نحن شباب من شرق الجزائر، طلبة علم عند الشيخ أبي حاتم.
الشيخ: حياكم الله.
السائل: ياشيخ أتانا أبو حاتم من دماج وهو يحذر من الاختلاط و الجمعيات..وهنا الدعاة شنو عليه حملة من التحذير وتحريش الحكام، وقد وضعوا عليه حملة كبيرة.
الشيخ: أقول لك، ومن يتق الله يجعل له مخرجا.
السائل: وما نصيحتك ياشيخ.
الشيخ: اسمعني، اسمعني، أقول له ولسائر من يدعو إلى الله ..بالصبر ((وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون))
السائل: يا شيخ، نصيحة للمتعصبين الذين يحذرون منه.
الشيخ: أسأل الله أن يصلح عباده، ونحن دائما نوصي الناس بتقوى الله عزوجل، ولأنفسنا جميعا، وأنتم على خير إن شاء الله، واستمروا في طلب العلم عند أخيكم أبي حاتم، وجزاكم الله خيرا.
السائل: بارك الله فيك.
يوجد هنا رجل اسمه عبد الغني عويسات قال عليه: إنه جاهل وليس بطالب علم.
الشيخ: والله هو طالب علم، أبو حاتم أنا أعرفه متمكن وله قدرة على البحث وعلى التحقيق، وأسأل الله أن يوفقنا وإياه لمواصلة السير على طلب العلم النافع والاستفادة، وله القدرة على تدريس العلوم وعلم الآلة، وهو على خير، والحمد لله.
السائل: بارك الله فيك ياشيخ.
==================================
كان هذا الإتصال يوم الجمعة آخر يوم من ربيع الثاني سنة 1433
تعليق