• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

للأهمية : ماذا تعرف عن حزب الرشاد : أعضاؤه - نبذه عنهم - من تكلم فيهم – جمعياتهم.....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • للأهمية : ماذا تعرف عن حزب الرشاد : أعضاؤه - نبذه عنهم - من تكلم فيهم – جمعياتهم.....

    للأهمية : ماذا تعرف عن حزب الرشاد : أعضاؤه - نبذه عنهم - من تكلم فيهم – جمعياتهم.....
    بسم الله الرحمن الرحيم
    حفظ الله أهل السنة الذين بينوا للناس خطر الحزبية البغيضة
    وقد ظهر في هذا الأيام ما يسمى بحزب الرشاد وهو نظير حزب التجمع اليمني بل هو الوجه الآخر للإخوان المسلمين في اليمن.
    وقد كثر السؤال عن هذا الحزب وعن أعضائه ومن هم وانتماءاتهم .
    لذا أطلب من إخواني الفضلاء أن يضرب كل واحد منهم بسهم - وإن زاد فهذا خير – في بيان ما يعرفه عن هذا الحزب من حيث :
    من هم أعضاء هذا الحزب وترجمه تحذيريه عنهم .
    بيان من تكلم فيهم من أهل العلم وفي جمعياتهم، لا سيما الإمام الوادعي- رحمه الله - .

    فلنتعاون هنا بيانا للناس لأن القوم أوهموا الناس بأنهم سلفيين فكثر السؤال عنهم .
    فلنبدأ حفظكم كل بما يسر الله له.

  • #2
    حفظك الله أباعبدالله نعم إنهم والله جديرون ببيان عوارهم وكشف أستارهم فهم من الساحات إلى تكوين حزبهم (حزب الضلال الخلفي)أقول كماقال شيخنايحيى حفظه الله {نبرأ إلى الله منهم ومن حزبهم }ومعذرة أباعبدالله فليس لدي أية معلومات عنهم ولاعن حزبم وإلالم أبخل والله الموفق
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو مساعد بطيح الوايلي; الساعة 22-03-2012, 11:54 AM.

    تعليق


    • #3
      فتوى للإمام / مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله ( في عقيل المقطري أحد زعماء حزب الفساد (الرشاد)


      ( 1 ) فتوى للإمام / مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله

      ( في عقيل المقطري أحد زعماء حزب الفساد (الرشاد) القديم الجديد)

      منقولة من كتاب ( تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب )



      السؤال :



      يأتي إلى أمريكا من ينسب نفسه إلى أهل السنة، ومنهم عقيل المقطري، ويخطب في المساجد، وبعدها يقوم بجمع التبرعات للجمعية فما حكم ذلك؟



      الجواب:



      دعوة الإخوان المسلمين دعوة مادية دنيوية، ولجمع الأموال، ففي ذات مرة خرجنا دعوة، وخرج معنا عبدالله النهمي --رحمه الله- فقد قتل في أفغانستان-، وعبدالوهاب صهر حزام البهلولي،

      وقالوا: نحن نطلب تبرعات، فقلنا: هذه ليست من سمات أهل السنة، لكن إن أبيتم فبشرط ألا تستلموها أنتم، بل تقولون: يستلمها فلان من أهل القرية، فقد أصبح الناس الآن يسيئون الظن بالدعاة إلى الله، والله عز وجل يقول حاكيا عن كثير من أنبيائه في سورة الشعراء:

      ﴿وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين﴾.

      ويقول الله سبحانه وتعالى حاكيا عن بعض الصالحين:

      ﴿اتبعوا من لا يسألكم أجرا وهم مهتدون﴾.

      ويقول الله سبحانه وتعالى:

      ﴿قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى﴾.

      يقول هذا لنبينا محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- فالدعوة لا بد أن تكون لله عز وجل:

      ﴿قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني﴾

      وهؤلاء عندهم اليوم المبارك الذين يخرجون وقد امتلأت مخابئهم، انتفع الناس أم لم ينتفعوا، فهذه إساءة إلى العلم والدعوة. يقوم الخطيب منهم ويحثهم على التمسك بكتاب الله، وسنة رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-ويحذرهم من عقاب الله، ويذكرهم بالجنة والنار، ثم يقول في النهاية: هاتوا لنا أموالا، والله عز وجل يقول:

      ﴿ولا يسألكم أموالكم إن يسألكموها فيحفكم تبخلوا ويخرج أضغانكم﴾.

      وقصة سعد بن الربيع، وعبدالرحمن بن عوف معروفة، عند أن قال سعد ابن الربيع: إني أكثر الأنصار مالا، فأقسم مالي نصفين، ولي امرأتان، فانظر أعجبهما إليك فسمها لي أطلقها، فإذا انقضت عدتها فتزوجها، قال: بارك الله لك في أهلك ومالك، دلني على السوق. فقد كان سعد بن الربيع في غاية من الكرم، وعبدالرحمن بن عوف في غاية من العفة.

      فالحق أنهم شوهوا الدعوة، وأقبح من هذا أن الإخوان المسلمين وأصحاب جمعية الحكمة يرجعون ويحاربون بهذه الأموال إخوانهم أهل السنة، ويمسخون شباب أهل السنة، فتجد الشاب ما شاء الله يرجى أن ينفع الله به الإسلام والمسلمين، لكنه ضعيف العزيمة، وليس عنده ثبات، فيقولون له: تعال عندنا ونحن نعطيك عشرين ألف ريال يمني.

      فترجع هذه الأموال في محاربة دعوة أهل السنة، التي نفع الله بها، والتي شهد لها المسلمون والعلماء بحمد الله بالنجاح، والفضل في هذا لله سبحانه وتعالى، ولسنا نتكلم في الإخوان المسلمين لأنهم يحلقون لحاهم، ففي الشعب اليمني من هو شر منهم، ولا لأنهم يلبسون البنطلون، ففي الشعب اليمني من هو شر منهم، لكن نتكلم فيهم لأنهم يلبسون على الناس باسم الإسلام، ويحاربون دعوة إخوانهم أهل السنة، وكذلك دعوة أصحاب جمعية الحكمة أصبحت تتعاون مع الإخوان المسلمين على أذية شباب أهل السنة، والله عز وجل يقول:

      ﴿وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان﴾.

      والذي يساعدهم بالأموال، يساعدهم على محاربة أهل السنة. وأقول لعقيل: أين محاربتك للقبوريين والصوفية، على أن عقيلا والحق يقال أحسن من محمد المهدي، وأحسن من كثير من أصحاب جمعية الحكمة، ولكن هو من النفر الذين مسخوا بسبب الدنيا، فقد كان وهو عندنا رجلا زاهدا، ثم فتنوه بالمال والسيارات والدنيا، وأنا لا أقول: إن كل أهل السنة قد أصبحوا كذلك، فالحمد لله الكثير الكثير، لو أكلوا ترابا ما استجابوا لدعوة أولئك، والله عز وجل يقول:

      ﴿فأعرض عن من تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحياة الدنيا ذلك مبلغهم من العلم﴾.

      ويقول سبحانه وتعالى لنبيه محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-:

      ﴿واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا﴾.

      وقد ساءت النيات بسبب الدنيا، فقد كان يأتيني أصحاب إب ويقولون لي: يا أبا عبدالرحمن قل للأستاذ محمد المهدي يجلس لنا في المسجد، يعلمنا العلم. وقد كنت أحسن به الظن، وهم كذلك يحسنون به الظن، فقلت له فأبى، وما عرفنا أنه جوال لجمع الدنانير والأموال، فلا تسمع به إلا في دولة قطر، وأخرى في السعودية، ومرة في أمريكا، وأنا أتحداه أن يأتي بطالب واحد من طلبته مستفيد يستطيع أن يكون مرجعا، والتجار عليهم أن يتقوا الله، وأن يعرفوا أين يضعون زكوات أموالهم، هلا قرءوا قوله تعالى:

      ﴿إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم﴾.

      ثم يأتي عقيل ويقول: قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «أنا وكافل اليتيم كهاتين».

      ويأتي محمد المهدي ويقول: ﴿وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله﴾.

      وانظروا إلى المجلة الشحاذة (مجلة الفرقان) هل تجدون عددا ليس فيه شحاذة. فأنصح أهل السنة أن يقوموا بواجبهم نحو الدعوة، لوجه الله عز وجل، نحن لسنا ندعو الناس إلى اتباعنا فلسنا أهلا لأن نتبع، بل ندعو الناس إلى أن نتبع نحن وهم كتاب الله وسنة رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-.

      ولسنا ندعو الناس إلى أخذ أموالهم، ولو ذهبت إلى أي بلد من البلاد الإسلامية فلن ترى سنيا يقوم ويعظ الناس حتى يبكيهم، ثم بعد ذلك يفرش عمامته عند الباب.
      التعديل الأخير تم بواسطة علي بن إبراهيم جحاف; الساعة 22-03-2012, 11:20 AM.

      تعليق


      • #4
        ( 2 ) فتوى للإمام / مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله ( في عقيل المقطري أحد زعماء حزب الفساد (الرشاد)

        ( 2 ) فتوى للإمام / مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله

        ( في عقيل المقطري أحد زعماء حزب الفساد (الرشاد)
        القديم الجديد)


        منقولة من كتاب ( تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب )


        السؤال :


        عندنا جماعة تسمى بمنتدى المركز الإسلامي، وهم متصلون بمحمد سرور ويبيعون كتبه ويتعاملون معه، وعندهم تزكية من الشيخ عبدالعزيز بن باز، والشيخ ابن عثيمين بالتعاون معهم والاتصال بهم، فما نصيحتك للمنتدى الإسلامي، وما نصيحتك للسلفيين الذين يتعاونون معهم في الدعوة؟


        الجواب:

        نصيحتي لهم أن يرجعوا كما كانوا إلى نشر الكتاب والسنة في مجلة (البيان)، ومجلة (السنة)، فقد فرحنا غاية الفرح بمجلة (السنة)، وكذلك مجلة (البيان)، ثم اتضحت الحقيقة أنهم حزبيون ينفرون عن أهل العلم.


        وأنصحهم بعدم الاصطدام مع حكام المسلمين، وهذه الحزبية شتتت شمل الدعاة من أهل السنة إلى الله في اليمن، وفي أرض الحرمين ونجد، وفي السودان، وفي مصر، وفي كثير من البلاد الإسلامية.

        وهم يدعون الشخص ألا يهتم بالعلم، فقد كان عندنا مجموعة من طلبة العلم، ثم التحقوا بهؤلاء، فما شعرنا إلا وهم يحتقروننا ويحتقرون إخوانهم.

        دراسة الكتاب والسنة عندهم تقوقع، والعبادة في المسجد عندهم تعتبر كذلك تقوقعا، المساجد التي يقول فيها النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «إذا توضأ فأحسن الوضوء، ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلا الصلاة، لم يخط خطوة إلا رفعت له بها درجة، وحط عنه بها خطيئة، فإذا صلى لم تزل الملائكة تصلي عليه ما دام في مصلاه: اللهم صل عليه، اللهم ارحمه، ولا يزال أحدكم في صلاة ما انتظر الصلاة».

        فأقول: إن كان الشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين زكيا المنتدى قبل واقعة الخليج فهما معذوران، فنحن أنفسنا قد أثنينا على مجلة (البيان) كثيرا، ودعونا إلى التعاون معهم، وإن كان بعد قضية الخليج -ولا أظن ذلك- فهما يعتبران مخطئين. وأقول للشيخين: هؤلاء فرقوا المسلمين هاهنا في اليمن وأصبحوا يهاجمون ويعادون أهل السنة، بل أصبح ضررهم كبيرا -ولا أقول إن ضررهم أعظم من الإخوان المسلمين فهم ليسوا إلا مماسح للإخوان المسلمين- وهم الذين اعتدوا على كثير من مساجد أهل السنة منها مسجد بعدن وهو مسجد أصحاب البريقة إمامه الشيخ الفاضل أحمد بن عثمان، ومن الذي يذهب إلى الأوقاف أهم الصوفية؟ أم الإخوان المسلمون؟ بل هم أصحاب جمعية الحكمة، وهم الذين يقولون: حتى لو جاء صوفي، ولا هذا السني.

        فإن كان صدر من الشيخين تزكية فليتراجعا كما تراجعت عندما ظهر لي أمرهم في قضية الخليج، وظهر لي عداؤهم في اليمن، ومن رءوسهم : عبد المجيد الريمي، ومحمد البيضاني، وعبدالله بن فيصل الأهدل، أصبحوا يسخرون من إخوانهم، فلو قرأت قصائد عبد المجيد لوجدتها سنية، والآن تميعوا وضاعوا.

        فأنا أنصح المشايخ أن يتراجعوا عن تزكيتهم، فإن الله عز وجل يقول في كتابه الكريم: ﴿ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما﴾، ويقول: ﴿ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون فتيلا﴾، ويقول في كتابه الكريم: ﴿فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى﴾.

        وهذه التزكية من أجل أن يغروا الناس، فهي غير مقبولة، إذا كانت إلى هذا الوقت، وقد ظهر منهم الطعن في الشيخ الألباني، والطعن في الشيخ ابن باز عند أن أفتى في قضية الخليج بجواز الصلح مع اليهود، وهم يفرحون بهذا لينفروا الناس عن العلماء لأنه لم يبق معهم أحد، فهم يقولون: ليس لهؤلاء إلا أن نطعن في علمائهم، لأننا نحن العلماء. والشيخ إذا خالفهم أصبح من جماعة التكفير.

        وقد دعوا أبا صهيب - وهو سوري- ليعلم عندهم، وبعد أن علم عندهم ما شاء الله قالوا: رأينا ثمرة تعليمك راجعة إليك، فاختر أي بلد ونحن نعطيك حق التذكرة.
        فقال لهم: البلد بلد الله، وليست ببلدكم، واقطعوا مرتبكم فلست أريده، ثم بقي الطلبة معه والحمد لله ما خرج منهم طالب واحد.
        على أنهم محترقون بحمد الله ليس لهم أثر، وأنصح الإخوة السلفيين أن يبتعدوا عن هؤلاء الحزبيين، لأنهم لا يريدون إلا تكثير سواد حزبهم.

        وإذا جاء إليك عقيل المقطري، أو محمد المهدي، أو غير هذين وقالوا: هذا عالم من علماء اليمن. فلا تستضفه، ولا تستقبله، ولا تحضر محاضرته، فهو يتجول من أجل الدولارات.

        وقد أخبرني أخ جاء من أمريكا أنهم كانوا يتجولون في أمريكا، ويلقون المحاضرات ويقولون: أنا وكافل اليتيم كهاتين، فقام شخص عليهم -وقد كان يريد مساعدة البوسنة والهرسك- فقال لهم: كافل اليتيم الذي يكفله، وليس الذي يشحذ فجرى بينهم الخصام من أجل الدنيا.

        والدعوة عند أن دخلتها المطامع الدنيوية قلت بركتها: ﴿ألا لله الدين الخالص﴾، ويقول: ﴿وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين﴾.

        أما مجلة الشحاذة التي نسميها مجلة (الفرقة) ويسمونها هم مجلة (الفرقان)، فأنا أتحداهم أن يأتوا بعدد من أعدادها ليس فيه شحاذة، وأتحدى محمدا المهدي أن يأتي بطالب مستفيد، بل مسخ عبدالله بن غالب ومحمدا البيضاني، وغير واحد، فقد كانوا طلبة علم هنا واستفادوا، ثم غرهم.

        ونسيت محمدا الهدية الذي يركض من السودان، إلى الرياض، ثم إلى جدة، ثم إلى قطر، فإلى أبي ظبي، فإلى دبي، من أجل أن يبني مسجدا للصوفية.

        فأنصحكم أن تبتعدوا عن هؤلاء، ولعل قائلا يقول: فعند من نتعلم؟
        فأقول: أرى أنه واجب على إخواننا الأفاضل بأرض الحرمين ونجد أن يرسلوا لإخوانهم أناسا ليسوا بحزبيين، وواجب علينا كذلك أن نرسل لإخواننا في بريطانيا ببعض الإخوة المستفيدين ولو ثلاثة أو خمسة أشهر.

        فأقول: يجب الإقبال على الكتاب والسنة، أما محاضرات المبتدعة فتراه يركض وينطح في محاضرته، ولكن بعد هذا يقول: عندنا مشروع مركز علمي، والمركز العلمي هذا في منطقة الدليل

        فأنصح الأخوة حفظهم الله أن يطلبوا من الشيخ ابن باز حفظه الله أن يرسل لهم من يعلمهم، وأنصح إخواني هاهنا أن يذهب واحد منهم ويبقى ثلاثة أشهر، ثم يرجع ويذهب غيره، وهذا ليس من باب النصح فقط، بل أعتبره واجبا، ولكن لا يأتي الأخ إلى بريطانيا ثم تضيعون وقته بالأسفار، أو لا يجد طلبة يدرسون عنده. فعليهم أن يتعلموا شيئا من اللغة العربية والعقيدة والفقه الإسلامي، وأحاديث النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-.


        وقال الإمام / مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله عن عقيل المقطري أيضاً :


        عقيل المقطري : ضاع وماع بوق من الأبوق ـ دروسه ـ النصائح /133.

        عقيل المقطري: حزبي ضيعته جمعية الحكمة فهو أحد المتسولين باسمها(5).

        ---------------
        (5) وانظر ما كتبه عنه الإمام الوادعي رحمه الله في: ( تحفة المجيب..) ص75-79 ،
        قال رحمه الله في ص146 ما نصه: (وإذا جاء إليك عقيل المقطري ، أو محمد المهدي ، أو غير هذين وقالوا: هذا عالم من علماء اليمن .
        فلا تستضفه ، ولا تستقبله ، ولا تحضر محاضرته ، فهو يتجول من أجل الدولارات).(1/32).

        تعليق


        • #5
          رحم الله الإمام العلامة مقبل بن هادي الوادعي فقد كان أمة
          وجزاك الله خيراً أبا حمزة على نقلك المفيد

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة علي بن رشيد العفري مشاهدة المشاركة
            رحم الله الإمام العلامة مقبل بن هادي الوادعي فقد كان أمة
            وجزاك الله خيراً أبا حمزة على نقلك المفيد

            آمين وأنت بارك الله فيك على مرورك.

            تعليق


            • #7
              مزيداً مزيداً يا أهل السنة ليفضح هذا الحزب المهين المتسترتحت السلفيين

              تعليق

              يعمل...
              X