• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(مهم ) [هل صحيح أَن السلفيين في اليمن يسعون في تكوين حزبٍ سياسيٍ في ظل هذه الأوضاعٍ؟!!]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (مهم ) [هل صحيح أَن السلفيين في اليمن يسعون في تكوين حزبٍ سياسيٍ في ظل هذه الأوضاعٍ؟!!]

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هل صحيحٌ: أَنَّ السلفيين في اليمن يسعون في تكوين لهم حزبيًا سياسيًا في ظل هذه الأوضاع؟!!

    وهذا السؤال ضمن أسئلة أهل ليبيا
    كاملة من هنا

    سجلت هذه المادة
    ليلة الأربعاء
    7 ربيع الثاني
    1433هـ


    للتحميل من موقع الشيخ
    من هنا


    ومن الخزانة العلمية
    من هنا
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس هشام بن صالح المسوري; الساعة 01-03-2012, 11:34 PM.

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    يقولون : ما حكم المشاركة في البرلمانات والانتخابات التي من المزمع إقامتها في بلادنا – أي ليبيا ـ خلال الفترة المقبلة ؟
    الجواب هو ما تقدم ؛ المشاركة في البرلمانات والانتخابات لا تجوز لأنها تقليد للكفار ولأنها مليئة بالمخالفات والأضرار ، وفي المبادئ المفيدة باعتبار أن الصغار أصلحهم الله ربما تأثّروا ببعض ما يسمعون أو يرون قلنا ندخل لهم كلمة من هذه أو بعض الفقرات ، أدخلنا لهم عدة كلمات لمعرفتها خوفاً عليهم من هذا الضرر ، ومن هذا السوء والحمد لله منشورة أيضاً في كثير من الأماكن وفي الموقع .
    الانتخابات محرمة لأنها من النظام الديمقراطي المحرم ، ولأنها تقليد للكفار ولأنها مفاسد ولأنها فيها مساوات صوت الرشيد بصوت الفاسق وغير ذلك من البلاء، وهكذا أيضاً ـ يعني ـ التوسع في أمر الحزبية . الحزبية محرّمة ، نشروا ورقة فيها فلان من حزب كذا وفلان له حزب كذا وفلان له حزب كذا وآخرون يقولون أنهم سيجعلون حزب للسلفيين، ننصحهم بتقوى الله وأن يجنّبوا هذا المنهج الصافي المخالفات الشرعية سواء أصحاب جمعية الحكمة وأصحاب تلك الجمعيات أوغيرهم لا يعرضون أنفسهم لمزيد من المخالفات بالحزبية هذه و والله يعلمون ذمّها من كتاب الله ومن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم « وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا. لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) »[الروم.31-32] « إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ. » [الأنعام:159]
    «وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا »[ آل عمران :103] «إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أمة وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ»[ الأنبياء :92 ] ، فكتابنا واحد ونبينا واحد صلى الله عليه وسلم وقبلتنا واحدة وسنتنا واحدة لا يحتاج المسلمون أن يمزّقوا كل هذا التمزق كل حين هذا له حزب كذا وهذا له حزب كذا وهذا له حزب كذا يعني كل مرة واحد معه حزب ومعه مجموعة من الناس اتّخذ له حزباً ، من معه مجموعة من الناس كوّن له حزباً على ذلك المنوال نسأل الله العافية ، هذا ضرر على البلاد والله كل ما توسعت الأحزاب ازدادت الفتن وازداد الفشل وكل يريد أن يضاعف جهده في حزبه وربما ضاد الآخرين ومن أول يوم والصراخ حاصل على هذه الأفعال على أنها لا تجوز ، فمن يقول مثلاً أن كل السلفيين سيكونون تحت حزب ؛ هذا الكلام يتكلّم به عن نفسه ، الحزبية محرّمة عدا حزب الله عز وجل الذي هو إتباع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، أمر الله المؤمنين كلهم أن يكونوا كذلك ، الحزبية محرّمة وقد ذاقوا مرارتها وتكلّم بمرارتها من ذاق مرارتها وعرف شؤمها وأدلة ذلك كثيرة . وهذا القول ماهو صحيح وماكنا عليه ولله الحمد لا نزال عليه من البعد عن المخالفات الشرعية ، البدع والخرافات والحزبيات في سرائنا وضرائنا إلى أن ربنا يتوفّانا نسأل الله الثبات على دينه وأن لا يفتننا في ديننا وأن لا يخذلنا ، نسأل الله العافية وهؤلاء الذين يفتنون الناس سواء كان من الرافضة أو من والاهم الله لهم بالمرصاد« إِنَّا مِنْ الْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَ (22) » [ص : 193 ]، « فَسَيَكْفِيكَهُمْ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ» [البقرة:137 ]
    الشاهد بارك الله فيكم أن هذا القول.... الله يصلح العباد .
    يا إبني الحزبية حرام ولا حلال؟
    الجواب : حرام ... الحزبية حرام
    والإنتخابات حرام ولا حلال ؟
    الجواب : حرام . طيب ، بارك الله فيكم .

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة لخضر ابن أحمد السبداوي مشاهدة المشاركة
      بسم الله الرحمن الرحيم


      يقولون : ما حكم المشاركة في البرلمانات والانتخابات التي من المزمع إقامتها في بلادنا – أي ليبيا ـ خلال الفترة المقبلة ؟
      الجواب هو ما تقدم ؛ المشاركة في البرلمانات والانتخابات لا تجوز لأنها تقليد للكفار ولأنها مليئة بالمخالفات والأضرار ، وفي المبادئ المفيدة باعتبار أن الصغار أصلحهم الله ربما تأثّروا ببعض ما يسمعون أو يرون قلنا ندخل لهم كلمة من هذه أو بعض الفقرات ، أدخلنا لهم عدة كلمات لمعرفتها خوفاً عليهم من هذا الضرر ، ومن هذا السوء والحمد لله منشورة أيضاً في كثير من الأماكن وفي الموقع .
      الانتخابات محرمة لأنها من النظام الديمقراطي المحرم ، ولأنها تقليد للكفار ولأنها مفاسد ولأنها فيها مساوات صوت الرشيد بصوت الفاسق وغير ذلك من البلاء، وهكذا أيضاً ـ يعني ـ التوسع في أمر الحزبية . الحزبية محرّمة ، نشروا ورقة فيها فلان من حزب كذا وفلان له حزب كذا وفلان له حزب كذا وآخرون يقولون أنهم سيجعلون حزب للسلفيين، ننصحهم بتقوى الله وأن يجنّبوا هذا المنهج الصافي المخالفات الشرعية سواء أصحاب جمعية الحكمة وأصحاب تلك الجمعيات أوغيرهم لا يعرضون أنفسهم لمزيد من المخالفات بالحزبية هذه و والله يعلمون ذمّها من كتاب الله ومن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم « وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا. لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) »[الروم.31-32] « إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ. » [الأنعام:159]
      «وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا »[ آل عمران :103] «إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أمة وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ»[ الأنبياء :92 ] ، فكتابنا واحد ونبينا واحد صلى الله عليه وسلم وقبلتنا واحدة وسنتنا واحدة لا يحتاج المسلمون أن يمزّقوا كل هذا التمزق كل حين هذا له حزب كذا وهذا له حزب كذا وهذا له حزب كذا يعني كل مرة واحد معه حزب ومعه مجموعة من الناس اتّخذ له حزباً ، من معه مجموعة من الناس كوّن له حزباً على ذلك المنوال نسأل الله العافية ، هذا ضرر على البلاد والله كل ما توسعت الأحزاب ازدادت الفتن وازداد الفشل وكل يريد أن يضاعف جهده في حزبه وربما ضاد الآخرين ومن أول يوم والصراخ حاصل على هذه الأفعال على أنها لا تجوز ، فمن يقول مثلاً أن كل السلفيين سيكونون تحت حزب ؛ هذا الكلام يتكلّم به عن نفسه ، الحزبية محرّمة عدا حزب الله عز وجل الذي هو إتباع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، أمر الله المؤمنين كلهم أن يكونوا كذلك ، الحزبية محرّمة وقد ذاقوا مرارتها وتكلّم بمرارتها من ذاق مرارتها وعرف شؤمها وأدلة ذلك كثيرة . وهذا القول ماهو صحيح وماكنا عليه ولله الحمد لا نزال عليه من البعد عن المخالفات الشرعية ، البدع والخرافات والحزبيات في سرائنا وضرائنا إلى أن ربنا يتوفّانا نسأل الله الثبات على دينه وأن لا يفتننا في ديننا وأن لا يخذلنا ، نسأل الله العافية وهؤلاء الذين يفتنون الناس سواء كان من الرافضة أو من والاهم الله لهم بالمرصاد« إِنَّا مِنْ الْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَ (22) » [ص : 193 ]، « فَسَيَكْفِيكَهُمْ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ» [البقرة:137 ]
      الشاهد بارك الله فيكم أن هذا القول.... الله يصلح العباد .
      يا إبني الحزبية حرام ولا حلال؟
      الجواب : حرام ... الحزبية حرام
      والإنتخابات حرام ولا حلال ؟
      الجواب : حرام . طيب ، بارك الله فيكم .

      هذا هو جواب أهل السنة لا يتبدل ولا يتغير
      وراجع ما ذكرته في أقوال أهل العلم في الانتخابات
      وهو منشور على هذه الشبكة
      بعنوان

      أقوال العلماء الزكية
      في تحريم
      الانتخابات الطاغوتية

      تعليق


      • #4
        حفظ الله شيخنا وأطال الله في عمره على طاعته ومتعنا بعلمه وثباته وصدعه بالحق

        تعليق

        يعمل...
        X