هذه إحدى طوام مدعي السلفية بمصر المتمثل في حزب [ النور السلفي ] على لسان أحد زعمائه بالأسكندرية ويدعي ياسر برهامي :
قال: "إن اختلافنا مع الأزهر سببه اختلاف مع أشخاص وليس مؤسسة، فبعض الناس تم اختيارهم بطريقة معينة معروفة واعتراضنا على شيخ الأزهر، ورغم اختلافنا معه إلا أننا نكن له كل الإحترام ونحن نرى أنه يجب اختيار شيخ الأزهر بالإانتخاب.
وأضاف، إذا ظل السلفيون أقلية فى البرلمان وسن هذا البرلمان تشريعاً نرى أنه يخالف ويتعارض مع شريعة الله سنعلن براءتنا من ذلك، ويتحمل الوزر من قام بسنه، وهذا يرجع لاختيار الشعب الذى اختارنا أقلية، كما أشار خلال حواره لقناة النهار إلى أننا نريد ديمقراطية مقيدة ليست، كما فى الدول الأوروبية، فالديمقراطية نظام بشرى عند الحضارات الأخرى يمكن أن نستفيد من الأجزاء النافعة به مع الاحتفاظ بثوابتى الإسلامية.
وهناك هدف من وجود الدولة المسلمة وهى إقامة الإسلام، ومن هنا لن نقبل برئيس جمهورية قبطى.
أترك لكم التعليق .
قال: "إن اختلافنا مع الأزهر سببه اختلاف مع أشخاص وليس مؤسسة، فبعض الناس تم اختيارهم بطريقة معينة معروفة واعتراضنا على شيخ الأزهر، ورغم اختلافنا معه إلا أننا نكن له كل الإحترام ونحن نرى أنه يجب اختيار شيخ الأزهر بالإانتخاب.
وأضاف، إذا ظل السلفيون أقلية فى البرلمان وسن هذا البرلمان تشريعاً نرى أنه يخالف ويتعارض مع شريعة الله سنعلن براءتنا من ذلك، ويتحمل الوزر من قام بسنه، وهذا يرجع لاختيار الشعب الذى اختارنا أقلية، كما أشار خلال حواره لقناة النهار إلى أننا نريد ديمقراطية مقيدة ليست، كما فى الدول الأوروبية، فالديمقراطية نظام بشرى عند الحضارات الأخرى يمكن أن نستفيد من الأجزاء النافعة به مع الاحتفاظ بثوابتى الإسلامية.
وهناك هدف من وجود الدولة المسلمة وهى إقامة الإسلام، ومن هنا لن نقبل برئيس جمهورية قبطى.
أترك لكم التعليق .
تعليق