بسم الله الرحمن الرحيم
لم أكَد أصدق ما رأيته والله
فبعد الذي حصل من المفتون عبيد الجابري من إهانة وسلخ للمدعو عبد الحميد العربي الجزائري، حيث قال فيه: ( كذاب ، نصاب ، لعاب ، لا تغتروا به بارك الله فيكم .)، وقال: (فدعوا عنكم هذا الدجال النصاب اللعاب).
وبدلا من أن يقوم العربي !! بالدفاع عن نفسه، قال بكل خنوع ومهانة: (..... يا شيخنا والله لن أعاملك كما عاملك كثير من طلاب العلم السلفيين الذين أسأت إليهم انطلاقا من التحريش والرواية النكرة.
بل أقول لك يا شيخنا: إنك والله بمنزلة الوالد، ولن تسمع مني إلا التوقير الاحترام، ولن تصدر مني كلمة سيئة فيك ما حييت، والله أسأل أن يغفر لي: دجلي واحتيالي وتلاعبي وما صدر مني إنه ربي غفور رحيم).
انظروا إلى هذا الخنوع والتملّق العجيب !!
وليته اكتفى بما حصل، لكن وليثبت ولائه وخضوعه وخنوعه لعُبيد ومن وراء عُبيد تفاجأت اليوم بخطوة أخرى لتوبته العجيبة !!!
فقد أخرج موضوعاً حبسه حوالي ستة أشهر ينتقد فيه شيخنا العلامة يحيى الحجوري، ويدّعي فيه أن شيخنا يحيى يطعن في الجابري ومن إليه من المعتدين على دار الحديث بدماج وعلى مؤسسها وخليفته.
انظروا ماذا قال معلقاً على شريطه المخبأ منذ ستة أشهر: (بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
أما بعد:
نقول للذين نقلوا للشيخ عبيد الجابري أنني أطعن فيه: ماذا يقولون لربهم وهم يسمعون هذا الشريط القديم؟
وأقول للأخ اليمني الذي كان يرتاد بيت الشيخ عبيد كثيرا وهو من نقل للشيخ عبيد الجابري الباطل حتى زج به في الظلم والطعن في الأعراض، هل أنت الآن تائب من نميمتك؟
هل ستنقل للشيخ عبيد الجابري هذا الشريط وتقول له: أستغفرالله وأتوب إليه، وعليه ينظر الشيخ عبيد الجابري في أحكامه؟
أنزلت الشريط لأن العلامة ربيع سألني عنه لما كنت في بيته ووعدته بإنزاله.
المادة قديمة سجلت في شهر [4] ميلادي 2011، ونريد من بعض طلابنا أن يفرغها
نعوذ بالله من دعاة التفريق بين المشايخ)
وبعد هذا
قولوا لي يا أخوة:
هل رأيتم أغبى من هذا الرجل !!!
وهل بلغكم أن من شروط قبول التوبة عند عبيد الجابري ومن ورائه أن تطعن في الشيخ يحيى الحجوري !!!
فنحمد الله الذي أعزّ أهل السنة بما عندهم من الحق، وأذل أهل الباطل بما عندهم من التخبّط والانحراف.
فبعد الذي حصل من المفتون عبيد الجابري من إهانة وسلخ للمدعو عبد الحميد العربي الجزائري، حيث قال فيه: ( كذاب ، نصاب ، لعاب ، لا تغتروا به بارك الله فيكم .)، وقال: (فدعوا عنكم هذا الدجال النصاب اللعاب).
وبدلا من أن يقوم العربي !! بالدفاع عن نفسه، قال بكل خنوع ومهانة: (..... يا شيخنا والله لن أعاملك كما عاملك كثير من طلاب العلم السلفيين الذين أسأت إليهم انطلاقا من التحريش والرواية النكرة.
بل أقول لك يا شيخنا: إنك والله بمنزلة الوالد، ولن تسمع مني إلا التوقير الاحترام، ولن تصدر مني كلمة سيئة فيك ما حييت، والله أسأل أن يغفر لي: دجلي واحتيالي وتلاعبي وما صدر مني إنه ربي غفور رحيم).
انظروا إلى هذا الخنوع والتملّق العجيب !!
وليته اكتفى بما حصل، لكن وليثبت ولائه وخضوعه وخنوعه لعُبيد ومن وراء عُبيد تفاجأت اليوم بخطوة أخرى لتوبته العجيبة !!!
فقد أخرج موضوعاً حبسه حوالي ستة أشهر ينتقد فيه شيخنا العلامة يحيى الحجوري، ويدّعي فيه أن شيخنا يحيى يطعن في الجابري ومن إليه من المعتدين على دار الحديث بدماج وعلى مؤسسها وخليفته.
انظروا ماذا قال معلقاً على شريطه المخبأ منذ ستة أشهر: (بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
أما بعد:
نقول للذين نقلوا للشيخ عبيد الجابري أنني أطعن فيه: ماذا يقولون لربهم وهم يسمعون هذا الشريط القديم؟
وأقول للأخ اليمني الذي كان يرتاد بيت الشيخ عبيد كثيرا وهو من نقل للشيخ عبيد الجابري الباطل حتى زج به في الظلم والطعن في الأعراض، هل أنت الآن تائب من نميمتك؟
هل ستنقل للشيخ عبيد الجابري هذا الشريط وتقول له: أستغفرالله وأتوب إليه، وعليه ينظر الشيخ عبيد الجابري في أحكامه؟
أنزلت الشريط لأن العلامة ربيع سألني عنه لما كنت في بيته ووعدته بإنزاله.
المادة قديمة سجلت في شهر [4] ميلادي 2011، ونريد من بعض طلابنا أن يفرغها
نعوذ بالله من دعاة التفريق بين المشايخ)
وبعد هذا
قولوا لي يا أخوة:
هل رأيتم أغبى من هذا الرجل !!!
وهل بلغكم أن من شروط قبول التوبة عند عبيد الجابري ومن ورائه أن تطعن في الشيخ يحيى الحجوري !!!
فنحمد الله الذي أعزّ أهل السنة بما عندهم من الحق، وأذل أهل الباطل بما عندهم من التخبّط والانحراف.
تعليق