*السؤال:في هذه الأيام صرنا نسمع اتهامات وقدحا في كثير من علماء السنة الأفاضل,كالشيخ أحمد بن يحيى النجمي,والشيخ مقبل بن هادي الوادعي,وغير ذلك من مشايخ الدعوة السلفية المشهود لهم بالفضل والخير والدعوة الصالحة,فما قولكم شيخنا في مثل هؤلاء الأوباش الذين يسلطون اتهاماتهم على هؤلاء العلماء والمشايخ؟
[شريط بعنوان:لقاء مع الشيخ ربيع 1422]
*الجواب:هؤلاء مثل النمل الصغار,تريد أن تسقط الجبال,هؤلاء كلامهم لا يضر ولا ينفع,فإن زكوا أشخاصا لا تنفعهم تزكية هذه الأصناف أبدا لا من قريب ولا من بعيد,وإن جرحوا في أشخاص صغارا كانوا أو كبارا لا يقبل جرحهم؛لأن الجرح والتعديل والتزكيات لها شروطها ,ولها كفاءاتها ولها أهلها ليس لها الأوغادو...
كلما قالوا حقا طاروا يطعنون فيهم, فهؤلاء الأوباش وأمثالهم وأكبر منهم من هذه الأصناف لا يقبل جرحهم ولا طعنهم,بل يسقطهم قبل أن يهزوا أماكن أو شيئا من أولئك الأئمة المعروفين بالفضل,الذين استفاضت عدالتهم وعقائدهم الصحيحة ومناهجهم السليمة وكفاحهم عن السنة.
أما هؤلاء الذين يطعنون فيهم فماذا صنعوا؟ إنهم صنائع أهل البدع وأذناب أهل البدع,وهم الآن مجندون لحرب أهل السنة,ولكن بأسلحة فاسدة تصدر من منحرفين عن المنهج السلفي,فلا قيمة لهم ولا أثر أبدا من قريب ولا من بعيد في جرح أحد ولا في تزكيته ولا في تعديله,واقرءوا كتب الجرح والتعديل لتروا أن هؤلاء بمنأى بعيد جدا عن هذا الميدان الذي له رجاله,ولكل ميدان رجال,وهؤلاء ليسوا من هؤلاء الرجال لا من قريب ولا من بعيد.
[شريط بعنوان:لقاء مع الشيخ ربيع 1422]
*الجواب:هؤلاء مثل النمل الصغار,تريد أن تسقط الجبال,هؤلاء كلامهم لا يضر ولا ينفع,فإن زكوا أشخاصا لا تنفعهم تزكية هذه الأصناف أبدا لا من قريب ولا من بعيد,وإن جرحوا في أشخاص صغارا كانوا أو كبارا لا يقبل جرحهم؛لأن الجرح والتعديل والتزكيات لها شروطها ,ولها كفاءاتها ولها أهلها ليس لها الأوغادو...
كلما قالوا حقا طاروا يطعنون فيهم, فهؤلاء الأوباش وأمثالهم وأكبر منهم من هذه الأصناف لا يقبل جرحهم ولا طعنهم,بل يسقطهم قبل أن يهزوا أماكن أو شيئا من أولئك الأئمة المعروفين بالفضل,الذين استفاضت عدالتهم وعقائدهم الصحيحة ومناهجهم السليمة وكفاحهم عن السنة.
أما هؤلاء الذين يطعنون فيهم فماذا صنعوا؟ إنهم صنائع أهل البدع وأذناب أهل البدع,وهم الآن مجندون لحرب أهل السنة,ولكن بأسلحة فاسدة تصدر من منحرفين عن المنهج السلفي,فلا قيمة لهم ولا أثر أبدا من قريب ولا من بعيد في جرح أحد ولا في تزكيته ولا في تعديله,واقرءوا كتب الجرح والتعديل لتروا أن هؤلاء بمنأى بعيد جدا عن هذا الميدان الذي له رجاله,ولكل ميدان رجال,وهؤلاء ليسوا من هؤلاء الرجال لا من قريب ولا من بعيد.
تعليق