• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[الرد على الطبعة الثانية من كتاب الإبانة للإمام وإصراره على أخطائها] للشيخ أبي حاتم سعيد بن دعاس حفظه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [الرد على الطبعة الثانية من كتاب الإبانة للإمام وإصراره على أخطائها] للشيخ أبي حاتم سعيد بن دعاس حفظه الله

    الرَّدُّ عَلى الطَّبعةِ الثَّانِيةِ
    مِن كِتابِ "الإِبَانةِ"للإِمَامِ
    وإصرَارُه عَلى أَخطَائها

    تأليف

    أبي حاتمٍ
    سعيد بن دعَّاس المَشُوشيِّ اليافعيِّ

    تَقدِيم

    الشَّيخِ العَلامةِ المحدث
    أَبِي عبد الرَّحمَن يَحيى بنِ عليِّ الحَجورِيِّ


    حمل الرسالة من الخزانة العلمية
    من هذا الرابط


    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 11-10-2011, 01:36 AM.

  • #2
    جزى الله أخانا أبا حاتم خيرًا على هذا البيان
    ونقول للشيخ الإمام الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل والإصرار عليه فهو ذنب آخر على الأول
    قال الإمام ابن القيم رحمه الله:(الْإِصْرَارُ: هُوَ الِاسْتِقْرَارُ عَلَى الْمُخَالَفَةِ، وَالْعَزْمُ عَلَى الْمُعَاوَدَةِ، وَذَلِكَ ذَنْبٌ آخَرُ، لَعَلَّهُ أَعْظَمُ مِنَ الذَّنْبِ الْأَوَّلِ بِكَثِيرٍ، وَهَذَا مِنْ عُقُوبَةِ الذَّنْبِ أَنَّهُ يُوجِبُ ذَنْبًا أَكْبَرَ مِنْهُ، ثُمَّ الثَّانِي كَذَلِكَ، ثُمَّ الثَّالِثُ كَذَلِكَ، حَتَّى يَسْتَحْكِمَ الْهَلَاكُ.
    فَالْإِصْرَارُ عَلَى الْمَعْصِيَةِ مَعْصِيَةٌ أُخْرَى، وَالْقُعُودُ عَنْ تَدَارُكِ الْفَارِطِ مِنَ الْمَعْصِيَةِ إِصْرَارٌ وَرِضًا بِهَا، وَطُمَأْنِينَةٌ إِلَيْهَا، وَذَلِكَ عَلَامَةُ الْهَلَاكِ، وَأَشَدُّ مِنْ هَذَا كُلِّهِ الْمُجَاهَرَةُ بِالذَّنْبِ مَعَ تَيَقُّنِ نَظَرِ الرَّبِّ جَلَّ جَلَالُهُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ إِلَيْهِ)
    "مدارج السالكين "(1 / 199).

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيكم

      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

        تعليق


        • #5
          جزى الله الشيخ الفاضل
          أبا حاتم سعيد بن دعَّاس المَشُوشيِّ اليافعيِّ
          خيرًا

          ونسأل الله أن يبارك في علمه ووقته
          ويثبتنا وإياه على الحق حتى نلقاه

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو أنس هشام بن صالح المسوري مشاهدة المشاركة
            جزى الله الشيخ الفاضل
            أبا حاتم سعيد بن دعَّاس المَشُوشيِّ اليافعيِّ
            خيرًا

            ونسأل الله أن يبارك في علمه ووقته
            ويثبتنا وإياه على الحق حتى نلقاه


            .............. آميــــــــــن.................

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محجوبي زكريا مشاهدة المشاركة
              .............. آميــــــــــن.................

              اللهم آمين اللهم آمين

              تعليق


              • #8
                قال لي شيخنا الوالد سليم بن عيد الهلالي قبل قليل (كتاب الابانة اسوء من كتاب الحلبي )

                تعليق


                • #9
                  جزاك الله خيراً يا أبا حاتم

                  وجزى الله خيراً أخانا فتحي على نقله لكلام ربيع الشام

                  فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون

                  تعليق


                  • #10
                    وقالَ العلامةُ عبداللطيفِ آل الشيخِ في "مصباحِ الظلام" (ص/499) مبيِّناً وجهَ تنزيلِ الحُكمِ عَلى المُعاندِ المصرِّ عَلى الخطإ بعدَ إقامةِ الحُجَّةِ, قال: -لأنَّ مَن بُيِّنَ لهُ ما جاءتْ بهِ الرُّسلُ, وأصرَّ وعاندَ, فَهوَ غيرُ مستَجيبٍ, والحُجَّةُ قائمةٌ عليهِ, سواءٌ كانَ إصرارُه لشبهَةٍ عرَضتْ!- ... أو كانَ ذلك عَن عنادٍ وجحودٍ واستِكبارٍ.اهـ
                    ولقَد كانَ يكفِيهِ أن ينقَادَ ويُذعنَ لمنهجِ الحقِّ, وأن يتَجافَى عَن أفكَارِ مَن قبلَه التي ضُلِّلوا بها, ولَم يغنِ عنهُم بعدَ النُّصح والبيانِ حُسبَانُهم أنَّهم يُحسنونَ صُنعاً, وإنَّما يترتَّبُ الحكمُ بفَهم الحُجَّة وقيَامِهَا
                    فبهذا يتبيَّنُ للمُنصفِ أنَّ الإمامَ بأفكَارِه وتأصيلا ته التي أودعَها في كتاب "الإبانة" وجلبَ فِيهَا بخِيله ورجِلهِ, وهيَ عينُ أفكَارِ أبي الحسنِ, وعرعور, والحلبي, أنَّهُ في مَنهجِهِ ودعوتِه, غيرُ مَحسُوبٍ عَلى السَّلفيَّةِ وأهلِهَا, وهذا قَضاءٌ لا مفرَّ منهُ ولا محيدَ عنهُ, وهو الذي يَقتَضيهِ الإنصافُ والكيلُ بِمِكيالٍ واحدٍ.
                    ولِهذا قالَ شيخُنا يحيى –رعاهُ الله- في طريقةِ الإمامِ في قواعدِ "الإبانةِ": حَسَنيَّةٌ بَحتَةٌ جدِيدةٌ.اهـ

                    اقتباس من رسالة الشيخ سعيد حفظه الله
                    نسأل الله الثبات حتى الممات
                    التعديل الأخير تم بواسطة خالد فرج الشريف; الساعة 12-10-2011, 07:36 PM.

                    تعليق

                    يعمل...
                    X