إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[مكتمل 151 درسا] (( شرح متممة الآجروميــة )) للشيخ الفاضل: أبي محمد عبدالباسط بن زايد الريدي ـ حفظه الله ـ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مكتمل 151 درسا] (( شرح متممة الآجروميــة )) للشيخ الفاضل: أبي محمد عبدالباسط بن زايد الريدي ـ حفظه الله ـ

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد الله الذي علم بالقلم علم الإنسان مالم يعلم وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ثم أما بعد:
    فهذه دروس قيمة بعنوان:
    (( شـــرح متممــة الآجـــروميــة ))
    للشيخ الفاضل البليغ
    أبي محمد
    عبدالباسط بن زايد الريدي ــــ حفظه الله ــــ
    ..................
    حمّل الدروس من الخزانة العلمية
    :::::::::::::::::::::::::
    ألقيت بمسجد السنة بسعوان ــــ حرسه الله ــــ العاصمة صنعاء
    وبإذن الله نرفع الدروس كل يومٍ درسا ونسأل الله التوفيق والسداد والإعانة
    ولا أنسى أن أشكر أخانا رفيقا المغربي ـــ حفظه الله ـــ الذي قام بترتيب الدروس وإرسالها!
    تنبيه: قد يُدمج الدرسان والثلاثة في ملفٍ وشريطٍ واحد لقصرها!
    ......................
    الدرس الأول:
    مقدمة قيمة في العلم وشرح مقدمة المصنف ـــ رحمه الله ـــ
    .............
    حمّل الدرس الأول من الخزانة العلمية
    ::::::::::::::::::::::::::::::::

  • #2
    الدرس الثاني:
    مقدمة المصنف ـــ رحمه الله ـــ
    [الكلام وما يتألف منه]
    الكلام: هو اللفظ المركب المفيد بالوضع
    .............
    حمّل الدرس الثاني من الخزانة العلمية
    ::::::::::::::::::::::::::::::::

    تعليق


    • #3
      الدرس الثالث:
      شرح قول المصنف ــ رحمه الله ــ
      وأقل ما يـتألف من
      ـــــ اسمين (زيد قائم) ــــــ أو من فعل واسم (قام زيد)
      والكلمة: قولٌ مفردٌ
      وهي: اسم وفعل وحرف جاء لمعنى
      .............
      حمّل الدرس الثالث من الخزانة العلمية
      ::::::::::::::::::::::::::::::::

      تعليق


      • #4
        الدرس الرابع:
        شرح قول المصنف:

        فالاسم : يُعرف بالإسناد إليه، وبالخفض، وبالتنوين، وبدخول الألف واللام، وحروف الخفض.
        والفعل : يُعرف بقد، والسين، وسوف، وتاء التأنيث الساكنة.
        ...............
        حمّل من الخزانة العلمية
        :::::::::::::::::::::::

        تعليق


        • #5
          الدرس الخامس:
          شرح قول المصنف:

          والفعل : يُعرف بقد، والسين، وسوف، وتاء التأنيث الساكنة.
          وهو ثلاثة أنواع:
          ماضٍ: ويعرف بتاء التأنيث الساكنة نحو: (قامت وقعدت) ومنه نعم، وبئس، وعسى، على الأصح.
          ومضارع: ويعرف بدخول (لم) عليه نحو (لم يقم)
          ولابد في أوله من إحدى الزوائد الأربع وهي : الهمزة، والنون، والياء، والتاء، يجمعها قولك: (نأيت)
          . ويُضم أوله إذا كان ماضيه على أربعة أحرف كــــ(دحرَجَ، يُدحرِجُ)، و (أكرَمَ، يُكرِمُ)، و(فرَّجَ، يُفرِّجُ)، و (قاتل، يُقاتلُ)
          . ويفتح في ما سوى ذلك، نحو (نصرَ ينصرُ)، و (انطلقَ ينطلقُ)، و (استخرجَ يستخرجُ).
          وأمرٌ: يعرف بدلالته على الطلب، وقبوله ياء المخاطبة نحو (قومي واضربي)
          .................
          حمّل من الخزانة العلمية
          :::::::::::::::::::::::::

          تعليق


          • #6
            الدرس السادس:
            شرح قول المصنف:

            ومنه (هات وتعال) على الأصح.
            والحرف : ما لا يصلح معه دليل الاسم ولا دليل الفعل كــــ(هل، وفي، ولمَّ)
            [باب الإعراب والبناء]
            الإعراب: تغيير أواخر الكلم لاختلاف العوامل الداخلية عليها لفظا أو تقديرا.
            وأقسامه أربعة: رفعٌ، ونصبٌ، وخفضٌ، وجزمٌ
            . فللأسماء من ذلك الرفع والنصب والخفض، ولا جزم فيها.
            . وللأفعال من ذلك الرفع والنصب والجزم، ولا خفض فيها.
            ::::::::::::::
            حمّل من الخزانة العلمية
            ::::::::::::::::::::::::::::

            تعليق


            • #7
              الدرس السابع:شرح قول المصنف:
              والبناء: لزوم أواخر الكَلِم حركة أو سكونا.
              وأنواعة أربعة : ضمٌ، وفتحٌ، وكسرٌ، وسكونٌ.
              والاسم ضربان:
              . معربٌ : وهو الأصل ، وهو ما تغير آخره بسبب العوامل الداخلة عليه.
              . إما لفظا كــ(زيدٍ وعمروٍ)
              .وإما تقديرا كــــ(موسى والفتى)
              . ومبني : ــ وهو الفرع ــ وهو ما لا يتغير آخره بسبب العوامل الداخلة عليه كالمضمرات، وأسماء الشرط، وأسماء الستفهام، وأسماء الإشارة، وأسماء الأفعال، وأسماء الموصولات.
              ::::::::::::::
              حمّل من الخزانة العلمية
              ::::::::::::::::::::::::::::

              تعليق


              • #8
                الدرس الثامن:
                شرح قول المصنف:

                .فمنه ما يبنى على السكون نحو:(كمْ)
                .ومنه ما يُبنى على الفتح: كــ(أينَ)
                .ومنه ما يُبنى على الكسر: كـــ(أمسِ)
                .ومنه ما يُبنى على الضم: كــ(حيثُ)
                والأصل في المبني أن يُبنى على السكون.
                والفعل ضربان: مبنيٌ، وهو الأصلُ، ومعربٌ، وهو الفرعُ.
                . والمبنيُّ نوعان:
                أحدهما: الفعل الماضي، وبناؤه على الفتح.
                ::::::::::::
                حمّل من الخزانة العلمية
                ::::::::::::::::::::::

                تعليق


                • #9
                  الدرس التاسع:

                  شرح قول المصنف:
                  أحدهما: الفعل الماضي، وبناؤه على الفتح.
                  إلا إذا اتصل به واو الجماعة فيُضم نحو: ضربُوا.
                  أو اتصل به ضمير رفع متحرك فيُيسكّن، نحو: ضربْتُ، وضَرَبْنَا.
                  . والثاني: فعل الأمر، وبناؤه على السكون، نحو: اضربْ، واضربْنَ.
                  إلا إذا اتصل به ضمير تثنية، أو ضمير جمع مذكر، أو ضمير المؤنثة المخاطبة، فعلى حذف النون، نحو: اخشَ، واغزْ، وارمِ.
                  والمعرب من الأفعال:
                  .الفعل المضارع: بشرط أن لا يتصل به نون الإناث، ولا نون التوكيد المباشرة، نحو يضربُ، ويخشى.
                  فإن اتصلت به نون الإناث بُني معها على السكون، نحو {والواداتُ يُرضِعْنَ}
                  وإن اتصلت به نون التوكيد المباشرة بُني على الفتح، نحو: {ليُسْجَنَنَّ وليَكُونا}.
                  ::::::::::
                  حمّل من الخزانة العلمية
                  ::::::::::::::::::::::

                  تعليق


                  • #10
                    الدرس العاشر:
                    شرح قول المصنف:
                    وإنما أُعرب المضارع لمشابهته للاسم.
                    [أحكام الحرف]
                    وأما الحروف فمبنيةٌ كلها.
                    باب معرفة علامات الإعراب
                    علامات الرفع
                    للرفع أربع علامات: الضمة ــــ وهي الأصل ـــ والواو، والألف، والنون، وهي نائبة عن الضمة.
                    مواضع الضمة
                    فأما الضمة فتكون علامة للرفع في أربعة مواضع:
                    الاسم المفرد، منصرفا كان أوغير منصرفٍ نحو: {قالَ اللهُ} {وإذ قالَ إبراهيمُ}
                    ::::::::::
                    حمّل من الخزانة العلمية
                    ::::::::::::::::::::::

                    تعليق


                    • #11
                      الدرس الحادي عشر:
                      شرح قول المصنف:
                      فأما الضمة فتكون علامة للرفع في أربعة مواضع:
                      1 ــ الاسم المفرد، منصرفا كان أوغير منصرفٍ نحو: {قالَ اللهُ} {وإذ قالَ إبراهيمُ} {وإذ قال موسى}
                      2 ـــ وفي جمع التكسير منصرفا كان أو غير منصرف نحو: {قال أصحابُ موسى} {ومسكن ترضونها}
                      {ومن ءايته الجوار}.

                      3 ــــ وفي جمع المؤنث السالم وما حمل عليه نحو: {إذا جاءك المؤمنتُ} {وأُولت الأحمال}
                      4 ــــ وفي الفعل المضارع الذي لم يتصل بآخره شيئ نحو: {نرفعُ درجات من نشاء}
                      {واللهُ يدعُوا إلى دار السلام}
                      :::::::::::::::
                      حمّل من الخزانة العلمية
                      :::::::::::::::::::::::::::

                      تعليق


                      • #12
                        الدرس الثاني عشر
                        شرح قول المصنف:
                        .وأما الواو فتكون علامة للرفع في موضعين:
                        1 ـــ في جمع المذكر السالم وما حمل عليه نحو: {ويومئذ يفرح المؤمنون} {إن يكن منكم عشرون صابرون}
                        2 ــ وفي الأسماء الستة وهي: أبوك وحموك، وأخوك، وحمود، وفوك، وهنوك، وذو مال نحو: {قال أبوهم} {إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا} ( جاء حموك وهذا فوك وهنوك ) {وإنه لذو علم}.
                        .وأما الألف فتكون علامة للرفع في المثنى وما حمل عليه نحو: {قال رجلان} {إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا} {فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا}
                        .وأما النون: فتكون علامة للرفع في الفعل المضارع إذا اتصل به ضمير تثنية نحو: {والنجم والشجر يسجدان} أو ضمير جمع المذكر السالم نحو: {أتبنون بكل ريع ءاية تعبثون. وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون.} { الذين يؤمنون بالغيب} أو ضمير المؤنثة المحاطبة نحو: {قالوا أتعجبين من أمر الله}
                        :::::::::::::::
                        حمّل من الخزانة العلمية
                        :::::::::::::::::::::::::::

                        تعليق


                        • #13
                          الدرس الثالث عشر
                          شرح قول المصنف:

                          .وللنصب خمس علامات: الفتحة وهي الأصل، والألف، والكسرة، والياء، وحذف النون، وهي نائبة عن الفتحة.
                          فأما الفتحة فتكون علامة للنصب في ثلاثة مواضع:
                          1 ــ في الاسم المفرد منصرفا كان أو غير منصرف نحو: {واتقوا الله} {ووهبنا له إسحاق ويعقوب} {وإذ واعدنا موسى}.
                          2 ـــ وفي جمع التكسير منصرفا كان أو غير منصرف نحو: {وترى الجبال} {وعدكم الله مغتنم كثيرة} {وأنكحوا الأيمى}.
                          3 ـــ وفي المضارع إذا دخل عليه ناصب، ولم يتصل بآخره شيئ نحو: {لن ينالّ الله لحُوُمُها ولا دماؤُها}
                          . أما الألف فتكون علامة للنصب في الأسماء الستة نحو:
                          {ما كان محمد أبا أحج من رجالكم} {ونحفظ أخانا} وتقول: رأيت جماك وهناك، {أن كان ذا مال}
                          وأما الكسرة فتكون علامة للنصب في جمع المؤنث السالم وما حمل عليه نحو: {خلق السمواتِ} {وإن كن أولاتِ حملٍ}
                          :::::::::::::
                          حمّل من الخزانة العلمية
                          :::::::::::::::::::::::::

                          تعليق


                          • #14
                            الدرس الرابع عشر:
                            شرح قول المصنف:
                            . وأما الياء فتكون علامة للنصب في موضعين:
                            1 ـ في المثنى وما حمل عليه نحو: {ربنا واجعلنا مسلمينِ لك} {إذا أرسلنا إليهم اثنينِ} {ربنا أمتنا اثنتينِ }.
                            2 ـــ وفي جمع المذكر السالم وما حمل عليه نحو: {نُنج المؤمنين} {وواعدنا موسى ثلاثين ليلة}
                            . وأما حذف النون: فيكون علامة للنصب في الأفعال التي رفعُها بثبات النون نحو: {إلا أن تكونا ملكين}
                            {وأن تصوموا خيرٌ لكم} (لن تقومي).
                            وللخفض ثلالث علامات:
                            الكسرة وهي الأصل، والياء، والفتحة، وهما نائبتان عن الكسرة.
                            فأما الكسرة فتكون علامة للخفض في ثلاث مواضع:
                            1 ـــ في الاسم المفرد المنصرف نحو:
                            {بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ}{أولئِك على هدىً}
                            2 ــــ وفي جمع المؤنث السالم وما حمل عليه نحو: {وقل للمؤمنتِ} (ومررت بأولاتِ الأحمال)
                            . وأما الياء فتكون علامة للخفض في ثلاثة مواضع:
                            1 ــ في الأسماء الستة نحو: {ارجعوا إلى أبيكم} {كما أمنتكم على أخيه}(ومررت بحميك وفيك وهنيك) {والجار ذي القربى}
                            2 ــ وفي المثنى وما حمل عليه نحو: {حتى أبلغ مجمع البحرين} (ومررت باثنين واثنتين).
                            3 ــــ وفي جمع المذكر السالم وما حمل عليه نحو: {وقل للمؤمنت} ومررت بأولات الأحمال
                            :::::::::::::
                            حمّل من الخزانة العلمية
                            :::::::::::::::::::::::::
                            التعديل الأخير تم بواسطة أحمد بن سعيد الجابري اليافعي; الساعة 31-03-2015, 03:41 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              الدرس الخامس عشر:
                              شرح قول المصنف:
                              [نيابة الياء عن الكسرة]
                              وأما الياء فتكون علامة للخفض في ثلاثة مواضع:
                              1 ـــ في الأسماء الستة نحو: {ارجعوا إلى أبيكم} {كما أمنتكم على أخيه} ومررت بحميك وفيك وهنيك {والجار ذي القربى}
                              2 ـــ وفي المثنى وما حمل عليه نحو: {حتى أبلغ مجمع البحرين} ومررت باثنين واثنتين
                              3 ـــ وفي جمع المذكر السالم وما حمل عليه نحو: {قل للمؤمنين} {فإطعام ستين مسكينا}
                              [نيابة الفتحة عن الكسرة]
                              .وأما الفتحة فتكون علامة للخفض في الاسم الذي لا ينصرف مفردا كان، نحو: {وأوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل} {فحيوا بأحسنَ منها}
                              أو جمع تكسير نحو: {من محاريبَ} إلا إذا أُضيف نحو: {في أحسنِ تقويم} أو دخلت عليه (أل) نحو: {وأنتم عاكفون في المسجدِ}
                              ::::::::::::::
                              حمّل من الخزانة العلمية
                              ::::::::::::::::::::::

                              تعليق

                              يعمل...
                              X