بسم الله الرحمن الرحيم
هذه خطبة جمعة لأخينا الفاضل:
أبي حسان أحمد بن علي شلفان
رعاه الله
وكانت حول قول الله: (( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ )) البقرة - 165
وأيضًا تطرق إلى موضوع الفتن والمظاهرات ووجوب الرجوع إلى الكتاب والسنة عند الإختلاف
وكانت في 15 ربيع أول 1432هـ
للتحميل والإستماع من هنا
هذه خطبة جمعة لأخينا الفاضل:
أبي حسان أحمد بن علي شلفان
رعاه الله
وكانت حول قول الله: (( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ )) البقرة - 165
وأيضًا تطرق إلى موضوع الفتن والمظاهرات ووجوب الرجوع إلى الكتاب والسنة عند الإختلاف
وكانت في 15 ربيع أول 1432هـ
للتحميل والإستماع من هنا