:: صوتي ومفرغ:: [ خطبة عيد الأضحى لعام ( 1432هـ ) ] لخليفة الإمام الوادعي - رحمه الله -

[أبو أنس هشام بن صالح المسوري]

...

بسم الله الرحمن الرحيم

خطبة عيد الأضحى لعام 1432هـ

للشيخ العلامة
يحيى بن علي الحجوري
- حفظه الله تعالى -

للتحميل من موقع الشيخ حفظه الله
من هنا

ومن الخزانة العلمية
من هنا

ولتحميلها مفرغة
من هنا
...

[أبو أحمد ضياء التبسي]

جزاك اللهُ خيراً أخي هشام

وحفظ الله العلامة النَّاصح الأمين

[عبد الحكيم بن عباس الجيجلي]

قد قمت بتفريغ الخطبة وسأرفعها بإذن الله

[أبو إبراهيم المصطفى موقدار]

جزاك الله خيرا أخانا الفاضل أبا أنس
وأسأل الله تعالى أن يحفظ الشيخ الفاضل الناصح الأمين العلامة أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري من كل مكروه
وقاتل الله الرافضة الحوثيين وجعل كيدهم في نحورهم
نحن أيضا قمنا بتفريغ الخطبة
ولما رأيت إشعارك أخي الفاضل نسيم عبد الحميد - وفقنا الله وإياك للمسابقة لنشر الخير -
قمت برفعها في منتديات الحامي السلفية ومدونة إحذروا وتعلموا وتبينوا

[عبد الحكيم بن عباس الجيجلي]

جزاك الله خيرا أخانا الفاضل أبا أنس
وأسأل الله تعالى أن يحفظ الشيخ الفاضل الناصح الأمين العلامة أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري من كل مكروه
وقاتل الله الرافضة الحوثيين وجعل كيدهم في نحورهم
نحن أيضا قمنا بتفريغ الخطبة
ولما رأيت إشعارك أخي الفاضل نسيم عبد الحميد - وفقنا الله وإياك للمسابقة لنشر الخير -
قمت برفعها في منتديات الحامي السلفية ومدونة إحذروا وتعلموا وتبينوا

وفقك الله أخي الفاضل أبا إبراهيم

أسأل الله أن يكتب لنا الأجر سوياًّ

أنا أرفع عملي هنا

وانت أكمل عملك بارك الله في وقتك

من هنا

[أبو أنس هشام بن صالح المسوري]

جزى الله الأخوين الفاضلين
أبا إبراهيم موقدار
وأبا عبدالرحمن نسيم الجزائري

على جهودكما
وبارك الله في وقتكما

[أبو أحمد ضياء التبسي]

بارك الله فيكما: أبا إبراهيم، ونسيم، وبعد إذنكما فقد وضعت تفريغي أيضاً، وما كنت أعلم أنَّكما ستفرغان الخطبة، فقد بدأت تفريفها أمس، وخرَّجت الآيات والأحاديث،
فأسأل اللهًَ أن يتقبَّل منا جميعاً وأن ينفع بجهودكم المباركة

[أبو أنس هشام بن صالح المسوري]

بارك الله فيكما: أبا إبراهيم، ونسيم، وبعد إذنكما فقد وضعت تفريغي أيضاً، وما كنت أعلم أنَّكما ستفرغان الخطبة، فقد بدأت تفريفها أمس، وخرَّجت الآيات والأحاديث،
فأسأل اللهًَ أن يتقبَّل منا جميعاً وأن ينفع بجهودكم المباركة

وجزاك الله خيرًأ أبا أحمد