إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مقتل أخينا (أبي الحر) في أرض العز والشرف (كتاف)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقتل أخينا (أبي الحر) في أرض العز والشرف (كتاف)

    قال أيوب السختياني : ( إني لأسمع بموت أحد أهل السنة فكأنني فقدت عضوا من أعضائي )
    في موقف يخيم عليه الحزن ويرخي سدوله على شخص طالما عرفناه بالثبات والإقدام وقول الحق - فيما نحسبه - والشجاعة،
    شخص يعرفه الصغير والكبير
    والذكر والأنثى
    والقريب والبعيد
    نعرفه بابتسامته ومزاحه
    شخص تعرفه جبال كتاف .. وتعرفة الشافعية
    هو أخونا وحبيبنا وصديقنا حسين الكلالي المعروف بـ(أبي الحر)
    كان رحمه الله يطلب الشهادة بصدق فيما نحسبه والله حسيبه، وكان إذا اتصل به أحد يقول له ادع الله لي بالشهادة ، بل ويطلب منه أن يطلب من إخوانه الدعاء له بالشهادة.
    فبلغه الله ذلك فيما نحسبه ، فأصابته قناصة الكفر والرفض واختاره الله

    وهكذا طويت أيامه، نسأل الله أن يتقبله عنده في الشهداء.
    وهو الأخ الثاني ممن قتل في أرض العز والشرف من أهل الحامي
    سبقه أخونا سالم بن شحنة، أسأل الله أن يتقبله عنده في الشهداء، وهو من الإخوة الجدد استقامةً ولكن- والله - تلمس منه الصدق والحرص على الخير ولا نزكي على الله أحدا
    وفي الأخير نقول :
    إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا على فراقكما لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا

  • #2
    اللهم تقبله وسائر إخواننا وأنزلهم منازل الشهداء وألحقنا بهم مقبلين غير مدبرين

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة وليد بن فضل المولى السوداني مشاهدة المشاركة
      اللهم تقبله وسائر إخواننا وأنزلهم منازل الشهداء وألحقنا بهم مقبلين غير مدبرين
      آمين آمين آمين

      تعليق


      • #4
        أسأله سبحانه أن يتقبله شهيدا
        وأن يتقبل جميع قتلانا شهداء وأن يعلي درجتهم في عليين إنه جواد كريم

        تعليق


        • #5
          نسأل الله أن يتقبله شهيدا

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة وليد بن فضل المولى السوداني مشاهدة المشاركة
            اللهم تقبله وسائر إخواننا وأنزلهم منازل الشهداء وألحقنا بهم مقبلين غير مدبرين
            اللهم آمين
            اللهم آمين
            اللهم آمين

            تعليق


            • #7
              أسأل الله سبحانه أن يتقبله من الشهداء

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحمن بن أحمد باعباد مشاهدة المشاركة
                قال أيوب السختياني : ( إني لأسمع بموت أحد أهل السنة فكأنني فقدت عضوا من أعضائي )
                في موقف يخيم عليه الحزن ويرخي سدوله على شخص طالما عرفناه بالثبات والإقدام وقول الحق - فيما نحسبه - والشجاعة،
                شخص يعرفه الصغير والكبير
                والذكر والأنثى
                والقريب والبعيد
                نعرفه بابتسامته ومزاحه
                شخص تعرفه جبال كتاف .. وتعرفة الشافعية
                هو أخونا وحبيبنا وصديقنا حسين الكلالي المعروف بـ(أبي الحر)
                كان رحمه الله يطلب الشهادة بصدق فيما نحسبه والله حسيبه، وكان إذا اتصل به أحد يقول له ادع الله لي بالشهادة ، بل ويطلب منه أن يطلب من إخوانه الدعاء له بالشهادة.
                فبلغه الله ذلك فيما نحسبه ، فأصابته قناصة الكفر والرفض واختاره الله

                وهكذا طويت أيامه، نسأل الله أن يتقبله عنده في الشهداء.
                وهو الأخ الثاني ممن قتل في أرض العز والشرف من أهل الحامي
                سبقه أخونا سالم بن شحنة، أسأل الله أن يتقبله عنده في الشهداء، وهو من الإخوة الجدد استقامةً ولكن- والله - تلمس منه الصدق والحرص على الخير ولا نزكي على الله أحدا
                وفي الأخير نقول :
                إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا على فراقكما لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا
                وأما قصة مقتل أخينا أبي الحر فهي:
                أنه احتاج إلى متاع وهو في التبة في النهار وأظنه الساعة 6 و النصف صباحا فعند ذهابه أو إيابه فقنصته قناصة الكفر والرفض وكانت الإصابة في جنبه مكان كليته وخرجت من الجانب الآخر فسقط ولا يزال حيا، فجرّه إخوانه إليهم - إلى التبة - وما استطاعوا على نقله خوفا من القنص فلما سحبوه إليهم كان يقول (الحمد لله .. الحمد لله) وكأنه يقول طالما انتظرتك أيتها الرصاصة ، ثم قال (لا إله إلا الله) وانحنى رأسه ومات رحمه الله، فما استاعوا على نقله إلى المؤخرة حتى دخل الليل

                قال أخونا أبو هارون محمد بن علوي باهارون وهو الذي أخبرني بهذه القصة: فلما مضت ساعات - ليلا - جئنا إليه فوجدناه طريا بل كانت على إحدى شفتيه تراب فحاولت إزالته فوالله لا فرق بين شفتي وفته - من حيث الليونة - ولما حملنا مالت يده لليونتها البدن طري والوجه مشرق وتعلوه ابتسامة تلك الابتسامة التي كنا نعهدها منه، أما اليوم فافتقدناها والله المستعان؛؛؛

                تعليق


                • #9
                  اسأل الله العظيم أن يقبلهم في الشهداء و يعلي درجتهم

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أبو عمر أيوب الكردي مشاهدة المشاركة
                    اسأل الله العظيم أن يقبلهم في الشهداء و يعلي درجتهم
                    اللهم آمين

                    تعليق

                    يعمل...
                    X