قال أيوب السختياني : ( إني لأسمع بموت أحد أهل السنة فكأنني فقدت عضوا من أعضائي )
في موقف يخيم عليه الحزن ويرخي سدوله على شخص طالما عرفناه بالثبات والإقدام وقول الحق - فيما نحسبه - والشجاعة،
شخص يعرفه الصغير والكبير
والذكر والأنثى
والقريب والبعيد
نعرفه بابتسامته ومزاحه
شخص تعرفه جبال كتاف .. وتعرفة الشافعية
هو أخونا وحبيبنا وصديقنا حسين الكلالي المعروف بـ(أبي الحر)
كان رحمه الله يطلب الشهادة بصدق فيما نحسبه والله حسيبه، وكان إذا اتصل به أحد يقول له ادع الله لي بالشهادة ، بل ويطلب منه أن يطلب من إخوانه الدعاء له بالشهادة.
فبلغه الله ذلك فيما نحسبه ، فأصابته قناصة الكفر والرفض واختاره الله
وهكذا طويت أيامه، نسأل الله أن يتقبله عنده في الشهداء.
وهو الأخ الثاني ممن قتل في أرض العز والشرف من أهل الحامي
سبقه أخونا سالم بن شحنة، أسأل الله أن يتقبله عنده في الشهداء، وهو من الإخوة الجدد استقامةً ولكن- والله - تلمس منه الصدق والحرص على الخير ولا نزكي على الله أحدا
وفي الأخير نقول :
إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا على فراقكما لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا
في موقف يخيم عليه الحزن ويرخي سدوله على شخص طالما عرفناه بالثبات والإقدام وقول الحق - فيما نحسبه - والشجاعة،
شخص يعرفه الصغير والكبير
والذكر والأنثى
والقريب والبعيد
نعرفه بابتسامته ومزاحه
شخص تعرفه جبال كتاف .. وتعرفة الشافعية
هو أخونا وحبيبنا وصديقنا حسين الكلالي المعروف بـ(أبي الحر)
كان رحمه الله يطلب الشهادة بصدق فيما نحسبه والله حسيبه، وكان إذا اتصل به أحد يقول له ادع الله لي بالشهادة ، بل ويطلب منه أن يطلب من إخوانه الدعاء له بالشهادة.
فبلغه الله ذلك فيما نحسبه ، فأصابته قناصة الكفر والرفض واختاره الله
وهكذا طويت أيامه، نسأل الله أن يتقبله عنده في الشهداء.
وهو الأخ الثاني ممن قتل في أرض العز والشرف من أهل الحامي
سبقه أخونا سالم بن شحنة، أسأل الله أن يتقبله عنده في الشهداء، وهو من الإخوة الجدد استقامةً ولكن- والله - تلمس منه الصدق والحرص على الخير ولا نزكي على الله أحدا
وفي الأخير نقول :
إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا على فراقكما لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا
تعليق