السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حيَّاكم الله
البارحة قبل النَّوم نت أتصفَّح كتاب أخينا الفاضل الشَّيخ: أبي حمزة محمَّد السِّوري -حفظه الله-،
فبدأت أقرأ في غزوة المشرحة وعنان فتأثَّرت كثيراً وكأنِّي أرى الغزوة أمام عينيَّ لا سيَّما وأنَّ أخانا محمَّداً نقل كلام الأخ فيصل الجزائري -حفظه الله تعالى- الذي كان من أبطال المشرحة،
وهذه الغزوة من يوم أن وقعت وأنا مهتهم ومغتم بها وأتمنى أن أقرأ كل شيء عنها لما حصل فيها من البطولات العظيمة التي كتبت بدماج شهدائنا الأبرار إن شاء الله -قدَّس الله أرواحهم-
ومع أن أخانا الفاضل السِّوَري قد كتب مُلَخَّص هذه العزوة العظيمة إلا أنَّ نهمتي لم تنقض بل زادت،
فلو أنَّ أحد إخواننا ينبري لكتابة رسالة مستقلَّة حول هذه الغزوة العظمى ممَّن حضرها أكون له مشكوراً وأرجو أنَّ اللهَ يأجره خيراً كثيراً،
فماذا ترون؟
حيَّاكم الله
البارحة قبل النَّوم نت أتصفَّح كتاب أخينا الفاضل الشَّيخ: أبي حمزة محمَّد السِّوري -حفظه الله-،
فبدأت أقرأ في غزوة المشرحة وعنان فتأثَّرت كثيراً وكأنِّي أرى الغزوة أمام عينيَّ لا سيَّما وأنَّ أخانا محمَّداً نقل كلام الأخ فيصل الجزائري -حفظه الله تعالى- الذي كان من أبطال المشرحة،
وهذه الغزوة من يوم أن وقعت وأنا مهتهم ومغتم بها وأتمنى أن أقرأ كل شيء عنها لما حصل فيها من البطولات العظيمة التي كتبت بدماج شهدائنا الأبرار إن شاء الله -قدَّس الله أرواحهم-
ومع أن أخانا الفاضل السِّوَري قد كتب مُلَخَّص هذه العزوة العظيمة إلا أنَّ نهمتي لم تنقض بل زادت،
فلو أنَّ أحد إخواننا ينبري لكتابة رسالة مستقلَّة حول هذه الغزوة العظمى ممَّن حضرها أكون له مشكوراً وأرجو أنَّ اللهَ يأجره خيراً كثيراً،
فماذا ترون؟
تعليق