وأنبه على أن بصمات الحزب الجديد ظاهرة في الوشاية التي حصلت على الشيخ في الجزائر وكان فيها رفعة للسنة لأن هذه الوشاية فيها تثبيت للحزبية العدنية والتعصب الأعمى نسأل الله السلامة.
عاملكم الله بما تستحقون يا دعاة التمييع و الفتن .
أين تحذيركم من نزول رؤوس الضلال في هذا الزمان أمثال : الكلب العاوي (يوسف القرضاوي) ، و ( الماسوني) عمرو خالد ، (والتكفيريان القطبيان ) عائض القرني و محمد حسان و سائر الضلال -أخزاهم الله تعالى- الذين زاروا الجزائر ؟؟؟ .
و لكنها الحزبية الخبيثة والتعصب و التزلف و المداهنة على حساب الدعوة .
بوّر الله مكركم و هتك أستاركم .
أين تحذيركم من نزول رؤوس الضلال في هذا الزمان أمثال : الكلب العاوي (يوسف القرضاوي) ، و ( الماسوني) عمرو خالد ، (والتكفيريان القطبيان ) عائض القرني و محمد حسان و سائر الضلال -أخزاهم الله تعالى- الذين زاروا الجزائر ؟؟؟ .
و لكنها الحزبية الخبيثة والتعصب و التزلف و المداهنة على حساب الدعوة .
بوّر الله مكركم و هتك أستاركم .
ماذا جنيتم من هذا العمل الشيطاني ؟؟.
سوى الذل والصَّغار ومضاعفة الأوزار .
أنسيتم قوله تعالى : {وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله ولكم عذاب عظيم}.
أنسيتم أن الله -عز وجل - محيط بكم ، ويعلم ما تسرون وما تعلنون وما تبيتون لمحاربة الدعوة .
قال الله تعالى: {يستخفون من الناس و لا يستخفون من الله و هو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول و كان الله بما يعملون محيطا* ها أنتم جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا }.
سوى الذل والصَّغار ومضاعفة الأوزار .
أنسيتم قوله تعالى : {وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله ولكم عذاب عظيم}.
أنسيتم أن الله -عز وجل - محيط بكم ، ويعلم ما تسرون وما تعلنون وما تبيتون لمحاربة الدعوة .
قال الله تعالى: {يستخفون من الناس و لا يستخفون من الله و هو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول و كان الله بما يعملون محيطا* ها أنتم جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا }.
قال الحافظ ابن كثير-رحمه الله- في " تفسيره " عند هذه الآية : (( ثم قال {ها أنتم جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا }أي : هب أن هؤلاء انتصروا في الدنيا بما أبدوه أو أبدي لهم عند الحكام الذين يحكمون بالظاهر - وهم متعبدون بذلك - فماذا يكون صنيعهم يوم القيامة بين يدي الله ، عز وجل ، الذي يعلم السر وأخفى ؟ ومن ذا الذي يتوكل لهم يومئذ في ترويج دعواهم ؟ أي : لا أحد يكون يومئذ لهم وكيلا ولهذا قال : { أم يكون عليهم وكيلا} .)) اهـ .
و لكن {ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يمترون}.
تعليق