تويت
وأما بنعمة ربك فحدث
قَالَ الْلَّهُ تَعَالَىْ ( وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ)
مِنْ هَذَا الْمُنْطَلَقَ فَإِنِّيَ أَحْمَدُ الْلَّهَ تَعَالَىْ عَلَىَ نِعَمِهِ الْكَثِيْرَةِ الَّتِيْ لَا تُعَدُّ وَلَاتُحْصَى وَمِنْ أَعْظَمِ الْنِّعَمِ (نِعْمَةَ الْمَسَاجِدِ) ، فَإِنَّهَا نِعْمَةٌ جَلِيْلَةٌ يَنْبَغِيْ الْمُحَافَظَةُ عَلَيْهَا.
وَإِنَّنَا بِحَمْدِ الِلَّهِ إِذْ نَتَمَتَعَ بِهَذِهِ الْنِّعْمَةِ فِيْ بِلَادِنَا نَسْأَلُ الْلَّهَ أَنْ يُلْهِمَنَا شُكْرِهَا؛ فَإِنَّهُ قَدْ صَارَ لِأَهْلِ الْسُّنَّةِ فِيْ مَدِيْنَةِ الْحَامِيْ ثَلَاثَ جُمَعٍ (فِيْ طَرَفَيْ الْبِلَادِ وَوَسَطُهُ) وَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ، وَآَخِرُهَا إِقَامَةِ (جُمُعَةٍ مَسْجِدٍ الْإِمَامُ الْشَّافِعِيُّ) يَوْمَ امْسِ ، فَأَشْكَرُ الَلّهَ تَعَالَىْ عَلَىَ فَضْلِه وَامْتِنَانِهِ نّ كَمَا أَشْكُرَ مَنْ كَانَ سَبَبا فِيْ إِقَامَةً هَذِهِ الْجُمُعَةُ وَأَخُصُّ بِالْذِّكْرِ الْعَمِّ ابَا عَلَيَّ فَنِعْمَ الْعَمِّ هُوَ ، سَعَىَ فِيْهَا بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ نَ فَأَشْكَرُ الْلَّهُ لَهُ وَأَسْأَلُ الْلَّهَ أَنْ يُبَارِكَ لَهُ فِيْ مَالِهِ وَأَهْلِهِ، هَذَا وَكَانَ خَطِيْبٌ مَسْجِدٍ الْشَّافِعِيُّ هُوَ إِمَامُهَ الْاخُ أَبُوْ عُبَيْدَةَ نَبِيّلِ بَاحَمَادَةً اسْالُ الْلَّهَ أَنْ يَحْفَظَهُ ، فَكَانَتْ خِطْبَةِ طُرُقِ فِيْهَا بَابا مُنَاسِبا لِلْمَقَامِ أَلَا وَهُوَ فَضْلِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَخَصَائِصِهَا فَبَارَكَ الْلَّهُ فِيْهِ وَفِيْ عِلْمِهِ وَوَقْتُهُ .
وَأَسَالَ الْلَّهِ الْمَزِيْدِ مِنَ فَضْلِهِ ،
وَمَا كَتَبْتُ هَذَا إِلَا :
1- تَحَدُّثَا بِنِعْمَةٍ الْلَّهُ عَلَيْنَا.
2- إِرْجَاعِ الْفَضْلُ إِلَىَ أَهْلِهِ وَالَاعْتِرَافَ لَهُمْ بِالْجَمِيْلِ مِنْ باب قَوْلٍ الْنَّبِيّ صلى الله عليه وسلم (لَا يَشْكُرُ الْلَّهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ الْنَّاسَ)
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ أَوَّلا وَآَخِرا
مِنْ هَذَا الْمُنْطَلَقَ فَإِنِّيَ أَحْمَدُ الْلَّهَ تَعَالَىْ عَلَىَ نِعَمِهِ الْكَثِيْرَةِ الَّتِيْ لَا تُعَدُّ وَلَاتُحْصَى وَمِنْ أَعْظَمِ الْنِّعَمِ (نِعْمَةَ الْمَسَاجِدِ) ، فَإِنَّهَا نِعْمَةٌ جَلِيْلَةٌ يَنْبَغِيْ الْمُحَافَظَةُ عَلَيْهَا.
وَإِنَّنَا بِحَمْدِ الِلَّهِ إِذْ نَتَمَتَعَ بِهَذِهِ الْنِّعْمَةِ فِيْ بِلَادِنَا نَسْأَلُ الْلَّهَ أَنْ يُلْهِمَنَا شُكْرِهَا؛ فَإِنَّهُ قَدْ صَارَ لِأَهْلِ الْسُّنَّةِ فِيْ مَدِيْنَةِ الْحَامِيْ ثَلَاثَ جُمَعٍ (فِيْ طَرَفَيْ الْبِلَادِ وَوَسَطُهُ) وَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ، وَآَخِرُهَا إِقَامَةِ (جُمُعَةٍ مَسْجِدٍ الْإِمَامُ الْشَّافِعِيُّ) يَوْمَ امْسِ ، فَأَشْكَرُ الَلّهَ تَعَالَىْ عَلَىَ فَضْلِه وَامْتِنَانِهِ نّ كَمَا أَشْكُرَ مَنْ كَانَ سَبَبا فِيْ إِقَامَةً هَذِهِ الْجُمُعَةُ وَأَخُصُّ بِالْذِّكْرِ الْعَمِّ ابَا عَلَيَّ فَنِعْمَ الْعَمِّ هُوَ ، سَعَىَ فِيْهَا بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ نَ فَأَشْكَرُ الْلَّهُ لَهُ وَأَسْأَلُ الْلَّهَ أَنْ يُبَارِكَ لَهُ فِيْ مَالِهِ وَأَهْلِهِ، هَذَا وَكَانَ خَطِيْبٌ مَسْجِدٍ الْشَّافِعِيُّ هُوَ إِمَامُهَ الْاخُ أَبُوْ عُبَيْدَةَ نَبِيّلِ بَاحَمَادَةً اسْالُ الْلَّهَ أَنْ يَحْفَظَهُ ، فَكَانَتْ خِطْبَةِ طُرُقِ فِيْهَا بَابا مُنَاسِبا لِلْمَقَامِ أَلَا وَهُوَ فَضْلِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَخَصَائِصِهَا فَبَارَكَ الْلَّهُ فِيْهِ وَفِيْ عِلْمِهِ وَوَقْتُهُ .
وَأَسَالَ الْلَّهِ الْمَزِيْدِ مِنَ فَضْلِهِ ،
وَمَا كَتَبْتُ هَذَا إِلَا :
1- تَحَدُّثَا بِنِعْمَةٍ الْلَّهُ عَلَيْنَا.
2- إِرْجَاعِ الْفَضْلُ إِلَىَ أَهْلِهِ وَالَاعْتِرَافَ لَهُمْ بِالْجَمِيْلِ مِنْ باب قَوْلٍ الْنَّبِيّ صلى الله عليه وسلم (لَا يَشْكُرُ الْلَّهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ الْنَّاسَ)
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ أَوَّلا وَآَخِرا
تعليق