بِسْم الْلَّه الْرّحْمَن الْرّحِيْم
الْحَمْد لِلَّه، وَالْصَّلاة وَالْسَّلام عَلَى أَشْرَف الأَنْبِيَاء وَالْمُرْسَلِيِن، نَبِيِّنَا مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه وَسَلَّم تَسْلِيْما كَثِيْراً
فَيَسُرُ غُرْفَة صَوْت الْدَّعْوَة الْسَّلَفِيَّة دَعْوَة كُل مُبَارَك وَمُبَارَكَة لِحُضُوْر الْدَّرْس الاسْبِوعِي
﴿ شـرَح كِتَاب الْسُّنَّة لِلإِمَام الْبَرْبَهَارِي رَحِمَه الْلَّه ﴾
وَذَلِك غدا يَوْمِ الإِثْنَيْن الْمُوَافِق (02 / 08 / 2010م) وَذَلِك فِي تَمَام الْسَّاعَة: (11.00) مَسَاء بِتَوْقِيْت مَكَّة الْمُكَرَّمَة بِإِذْن الْلَّه، مَع فَضِيْلَة الْشَّيْخ: سُلَيْم بْن عَيْد الْهِلالِي حَفِظَه الْلَّه، الْمُشْرِف الْعَام عَلَى مَوْقِع شَبَكَة مُسْتَقْبِل الإِسْلام، وَمُنْتَدَيَات إِخْوَان الْرَّسُوْل الْسَّلَفِيَّة.
الْحَمْد لِلَّه، وَالْصَّلاة وَالْسَّلام عَلَى أَشْرَف الأَنْبِيَاء وَالْمُرْسَلِيِن، نَبِيِّنَا مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه وَسَلَّم تَسْلِيْما كَثِيْراً
فَيَسُرُ غُرْفَة صَوْت الْدَّعْوَة الْسَّلَفِيَّة دَعْوَة كُل مُبَارَك وَمُبَارَكَة لِحُضُوْر الْدَّرْس الاسْبِوعِي
﴿ شـرَح كِتَاب الْسُّنَّة لِلإِمَام الْبَرْبَهَارِي رَحِمَه الْلَّه ﴾
وَذَلِك غدا يَوْمِ الإِثْنَيْن الْمُوَافِق (02 / 08 / 2010م) وَذَلِك فِي تَمَام الْسَّاعَة: (11.00) مَسَاء بِتَوْقِيْت مَكَّة الْمُكَرَّمَة بِإِذْن الْلَّه، مَع فَضِيْلَة الْشَّيْخ: سُلَيْم بْن عَيْد الْهِلالِي حَفِظَه الْلَّه، الْمُشْرِف الْعَام عَلَى مَوْقِع شَبَكَة مُسْتَقْبِل الإِسْلام، وَمُنْتَدَيَات إِخْوَان الْرَّسُوْل الْسَّلَفِيَّة.
وَسَيُجِيب فَضِيْلَة الْشَّيْخ عَلَى أَسْئِلَة الْحُضُوْر وَالاسْتِشَارَات وَغَيْرِها فَحَيَّاكُم الْلَّه جَمِيْعَا
تَحْمِيْل رَابِط بَرْنَامَج الْغُرْفَة: http://all2chat.com/download
الْرَّابِط الْمُبَاشِر لِلْغُرْفَة: http://www.w999r.net/login.php?room=7105
هَمْسَة : الْدَّال عَلَى الْلِّقَاء كَحَاضَرِه، كَم مِن الأَجْر تَنَالُه بِدَعْوَة غَيْرُك لِحُضُوْر مِثْل هَذِه الْمَجَالِس
نَسْأَل الْلَّه لِلْجَمِيْع الْتَّوْفِيْق وَالْقَبْول فِي الْدَّارَيْن الْدُّنْيَا وَالآَخِرَة
مَع تَحِيَّات إِخْوَانُكُم فِي غُرْفَتُكُم صَوْت الْدَّعْوَة الْسَّلَفِيَّة
لِلاسْتِفْسَار رَاسَلُوْنَا عَلَى [email protected]
نَسْأَل الْلَّه لِلْجَمِيْع الْتَّوْفِيْق وَالْقَبْول فِي الْدَّارَيْن الْدُّنْيَا وَالآَخِرَة
مَع تَحِيَّات إِخْوَانُكُم فِي غُرْفَتُكُم صَوْت الْدَّعْوَة الْسَّلَفِيَّة
لِلاسْتِفْسَار رَاسَلُوْنَا عَلَى [email protected]