الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد..
يقول الله عزوجل في كتابه الكريم : (( وأما بنعمة ربك فحدث ))
فمن باب التحدث بنعمة الله سبحانه وتعالى , فإننا نحمد الله عزوجل معشر أهل السنة والجماعة أن وفقنا الله جل وعلا للسنة وللثبات على الحق لاسيما في أيام الفتن ,فوالله مهما عملنا فإننا لن نوفي شكر الله على هذه النعمة , نعمة الثبات على الحق مع بقية النعم التي يغدقها الله علينا ليل
نهارفله الحمد والشكر أولا وآخرا وظاهرا وباطنا.
ومن ذلك أيضا ماأنعم الله به علينا في مدينة الحديدة وفي مسجد أبي ذر ومسجد الإستقامة الذين هما على خير وثبات , من زيارة بعض المشايخ الفضلاء والطلبة النجباء لاسيما من أهل تلك الدار المباركة دار الحديث بدماج جعلها الله شوكة في حلوق أعداء السنة
وإني ذاكر بإذن الله عزوجل في هذه العجالة بعض ممن أستحضرهم الآن من باب التحدث بنعمة الله عزوجل ومن باب إكبات كل من حذر من هذين المسجدين لما هم عليه من الخير والثبات
وهذه الزيارات كانت خلال سنة مضت من يومنا هذا فمنهم:
_ الشيخ عبد الوهاب الشميري
_الشيخ حسن بن قاسم الريمي
_الشيخ عبد الحميد الحجوري
_الشيخ محمد بن هبا الزبيدي
_الشيخ محمد العمودي
_الأخ عدنان المصقري
_الأخ خليل العديني
_الأخ خليل التعزي
_الأخ فتح القدسي
_ الأخ معافى المغلافي
_الأخ شمسان الريمي
_الأخ عبد الحكيم الريمي
_ الأخ رداد المحويتي
_الأخ ياسر شريف
_ الأخ عبد الله الدبعي
_الأخ خالد الغرباني
وغيرهم الكثير من الأخوة الأفاضل نسأل من الله أن يحفظهم جميعا وان يثبتنا وإياهم على الحق إلى يوم أن نلقاه إنه سميع مجيب الدعوات ونقول لهم ولغيرهم من الإخوة الأفاضل الثابتين على الحق مزيدا من هذه الزيارات الطيبة النافعة وحياكم الله على العين والرأس معلمين وناصحين ومرشين ومفيدين لإخوانكم في الحديدة
وها نحن ننعم بضيوف كرام ليلة الأثنين في أول شهر ربيع الأول من عام 1431 للهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام
بمحاضرة مشتركة بين الأخوين الفاضلين الشيخ محمد بن هبا الزبيدي والأخ معافى المغلافي حفظهم الله بين مغرب وعشاء في مسجد الإستقامة الكائن في الحي التجاري والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل والحمدلله رب العالمين.
يقول الله عزوجل في كتابه الكريم : (( وأما بنعمة ربك فحدث ))
فمن باب التحدث بنعمة الله سبحانه وتعالى , فإننا نحمد الله عزوجل معشر أهل السنة والجماعة أن وفقنا الله جل وعلا للسنة وللثبات على الحق لاسيما في أيام الفتن ,فوالله مهما عملنا فإننا لن نوفي شكر الله على هذه النعمة , نعمة الثبات على الحق مع بقية النعم التي يغدقها الله علينا ليل
نهارفله الحمد والشكر أولا وآخرا وظاهرا وباطنا.
ومن ذلك أيضا ماأنعم الله به علينا في مدينة الحديدة وفي مسجد أبي ذر ومسجد الإستقامة الذين هما على خير وثبات , من زيارة بعض المشايخ الفضلاء والطلبة النجباء لاسيما من أهل تلك الدار المباركة دار الحديث بدماج جعلها الله شوكة في حلوق أعداء السنة
وإني ذاكر بإذن الله عزوجل في هذه العجالة بعض ممن أستحضرهم الآن من باب التحدث بنعمة الله عزوجل ومن باب إكبات كل من حذر من هذين المسجدين لما هم عليه من الخير والثبات
وهذه الزيارات كانت خلال سنة مضت من يومنا هذا فمنهم:
_ الشيخ عبد الوهاب الشميري
_الشيخ حسن بن قاسم الريمي
_الشيخ عبد الحميد الحجوري
_الشيخ محمد بن هبا الزبيدي
_الشيخ محمد العمودي
_الأخ عدنان المصقري
_الأخ خليل العديني
_الأخ خليل التعزي
_الأخ فتح القدسي
_ الأخ معافى المغلافي
_الأخ شمسان الريمي
_الأخ عبد الحكيم الريمي
_ الأخ رداد المحويتي
_الأخ ياسر شريف
_ الأخ عبد الله الدبعي
_الأخ خالد الغرباني
وغيرهم الكثير من الأخوة الأفاضل نسأل من الله أن يحفظهم جميعا وان يثبتنا وإياهم على الحق إلى يوم أن نلقاه إنه سميع مجيب الدعوات ونقول لهم ولغيرهم من الإخوة الأفاضل الثابتين على الحق مزيدا من هذه الزيارات الطيبة النافعة وحياكم الله على العين والرأس معلمين وناصحين ومرشين ومفيدين لإخوانكم في الحديدة
وها نحن ننعم بضيوف كرام ليلة الأثنين في أول شهر ربيع الأول من عام 1431 للهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام
بمحاضرة مشتركة بين الأخوين الفاضلين الشيخ محمد بن هبا الزبيدي والأخ معافى المغلافي حفظهم الله بين مغرب وعشاء في مسجد الإستقامة الكائن في الحي التجاري والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل والحمدلله رب العالمين.
تعليق