يتربصوا من أجل أن ينتقدوا .... ومن البداية وهم يتفرجوا
ولكل قول باطل ضدنا يصدقونه ثم ينشرونه وهم يستهزؤون
ويعلمون أن إخواننا الجرحى في جراحاتهم يتألمون
فلا هم قدّموا ولا هم تأخروا..
بل تنكرّوا وتملّصوا
ففسدت أقوالهم وفسدوا
ولكن إلى الديان يوم الدين نمضي *** وعند الله تجتمع الخصوم
نسأل الله أن يشفي جرحانا وأن يردهم إلى أهاليهم سالمين غانمين
وشكر الله لأبي عبد الله الغرباني خيرا على عنايته بالجرحى
تعليق