إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رسالة شكر من الشيخ الفاضل حسن بن محمد باشعيب لإخوانه السلفيين السائلين عن حاله وصحته

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رسالة شكر من الشيخ الفاضل حسن بن محمد باشعيب لإخوانه السلفيين السائلين عن حاله وصحته

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
    أما بعد :
    فإني أحمد الله وأشكره على ما منَّ به عليَّ وعلى أولادي وزوجي وإخواني من السلامة والعافية بعد ذلك الحادث المقدور .
    ولا أنسى في هذا المقام أن أشكر إخواننا السلفيين من أهل سيئون و تريم وسائر مناطق الوادي على ما قاموا به من جهود كبيرة ومساعي عظيمة دلت على عمق جذور الأخوة بين أهل السنة وكان في مقدمتهم الشيخ الفاضل محمد باجمال والشيخ الكريم جمعان لحمر والأخ النبيل أبو عماد التريمي والأخ المفضال راشد بن دحيم والأخ علي باطحان والأخ منير باصويطين والأخ خالد شغدارة والأخ أبوسعيد باغوث والأخ عمر بن عامر والأخ يعقوب مسيعد والأخ علي باهادي وغيرهم مما يطول المقام بذكرهم .
    فجزاهم الله عنا خيرا وبارك لهم في جهودهم .

    كما أني أشكر لإخواني الأكارم من بلدي الديس الشرقية الذين جاءونا إلى مستشفى سيئون مسرعين ساعة بلوغهم نبأ الحادث وبذلوا معنا جهودًا جبارة وهم أبوحذيفة محمد هبير وسعيد باصلعة ومحمد بن مبارك باوزير وحسين مولى الدويلة ومحمد بن جمعان ومحمد بن سلم وسعيد بن سالم وعبدالله بن سالم وشقيقاي هشام وحسين فجزاهم الله عنا خيرًا .
    كما أني أشكر إخواني في أنحاء العالم على دعواتهم المباركة لنا بالشفاء وعلى تألمهم لما وقع لنا ومن ثَمَّ فرحهم فيما منَّ الله به علينا من العافية فقد سمعت كلماتهم الطيبة من خلال المهاتفة ومن خلال الزيارة في المستشفى ومن خلال الكتابة على شبكة العلوم السلفية فجزاهم الله عنا خيرًا .
    وقد تجلا في هذا الحدث مدا الرابطة المتينة الصادقة بين أهل السنة السلفيين في العالم لذا فإني أوصي نفسي وإخواني بالثبات على المنهج السلفي والعض عليه بالنواجد فهو عنوان العزة والكرامة لمن أرادة السعادة في الدنيا والآخرة .
    والحمد لله أولا وآخرًا وظاهرًا وباطنًا .

    كتبه
    أبوحمزة حسن بن محمد باشعيب
    في مستوصف مجمع الوادي الطبي بسيئون
    ليلة الثامن عشر من رمضان عام ألف وأربعمائة وأربعة وثلاثين من الهجرة النبوية

  • #2
    جزاك الله خيرا يا أخانا االشيخ جمعان على هذا الخبر المفرح والحمد لله على سلامة الشيخ باشعيب وأهله.

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة جمعان بن رمضان لحمر مشاهدة المشاركة
      بسم الله الرحمن الرحيم


      الحمد لله رب العالمين وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
      أما بعد :
      فإني أحمد الله وأشكره على ما منَّ به عليَّ وعلى أولادي وزوجي وإخواني من السلامة والعافية بعد ذلك الحادث المقدور .
      ولا أنسى في هذا المقام أن أشكر إخواننا السلفيين من أهل سيئون و تريم وسائر مناطق الوادي على ما قاموا به من جهود كبيرة ومساعي عظيمة دلت على عمق جذور الأخوة بين أهل السنة وكان في مقدمتهم الشيخ الفاضل محمد باجمال والشيخ الكريم جمعان لحمر والأخ النبيل أبو عماد التريمي والأخ المفضال راشد بن دحيم والأخ علي باطحان والأخ منير باصويطين والأخ خالد شغدارة والأخ أبوسعيد باغوث والأخ عمر بن عامر والأخ يعقوب مسيعد والأخ علي باهادي وغيرهم مما يطول المقام بذكرهم .
      فجزاهم الله عنا خيرا وبارك لهم في جهودهم .

      كما أني أشكر لإخواني الأكارم من بلدي الديس الشرقية الذين جاءونا إلى مستشفى سيئون مسرعين ساعة بلوغهم نبأ الحادث وبذلوا معنا جهودًا جبارة وهم أبوحذيفة محمد هبير وسعيد باصلعة ومحمد بن مبارك باوزير وحسين مولى الدويلة ومحمد بن جمعان ومحمد بن سلم وسعيد بن سالم وعبدالله بن سالم وشقيقاي هشام وحسين فجزاهم الله عنا خيرًا .
      كما أني أشكر إخواني في أنحاء العالم على دعواتهم المباركة لنا بالشفاء وعلى تألمهم لما وقع لنا ومن ثَمَّ فرحهم فيما منَّ الله به علينا من العافية فقد سمعت كلماتهم الطيبة من خلال المهاتفة ومن خلال الزيارة في المستشفى ومن خلال الكتابة على شبكة العلوم السلفية فجزاهم الله عنا خيرًا .
      وقد تجلا في هذا الحدث مدا الرابطة المتينة الصادقة بين أهل السنة السلفيين في العالم لذا فإني أوصي نفسي وإخواني بالثبات على المنهج السلفي والعض عليه بالنواجد فهو عنوان العزة والكرامة لمن أرادة السعادة في الدنيا والآخرة .
      والحمد لله أولا وآخرًا وظاهرًا وباطنًا .

      كتبه
      أبوحمزة حسن بن محمد باشعيب
      في مستوصف مجمع الوادي الطبي بسيئون
      ليلة الثامن عشر من رمضان عام ألف وأربعمائة وأربعة وثلاثين من الهجرة النبوية

      جزاك الله خيرا أبا عبد الرحمن على هذا النقل الطيب
      وكما قيل لا يعرف الفضل لأهل الفضل الا ذوه.

      تعليق

      يعمل...
      X