إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال نرجو من الإخوة في دماج الإجابة عليه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال نرجو من الإخوة في دماج الإجابة عليه

    بسم الله الرحمن الرحيم
    من يخبرنا عن أحوال الأخ الفاضل كمال العدني -حفظه الله- فمنذ مدة لم نسمع عن أخباره واشتقنا لردوده والله؛ وهل هو في دماج الآن؟
    أفيدونا مشكورين .

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن حمزة بن عبد القادر التيارتي; الساعة 09-03-2013, 12:32 PM.

  • #2
    الاخ كمال موجود في دماج ألتقيت به البارحة
    ولعله مشغول في بعض البحوث الاخرى

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو العباس حمدي العمري مشاهدة المشاركة
      الاخ كمال موجود في دماج ألتقيت به البارحة
      ولعله مشغول في بعض البحوث الاخرى

      جزاك الله خيرًا؛ إنا لله وإنا إليه راجعون
      أمّا الآن فقد مات نسأل الله أن يتقبله في الشهداء؛
      والله المستعان

      تعليق


      • #4
        رحمه الله الشيخ الفاضل كمال العدني
        أسأل الله العظيم أن يتقبلهم في الشهداء

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيكم على البيان،
          ومما قاله الشيخ أبوبكر بن ماهر المصري في رسالتة:
          "الهدية في الذب عن دار الحديث السلفية"
          والتي أشاد فيها بردود إخواننا الفضلاء، ومنهم الشهيد -بإذن الله- كمال بن ثابت العدني على العدني والوصابي وأضرابهما من أرباب الفتنة، من تلك الإشادات قوله:

          وإن شئت فانظر إلى نص كلامه -
          أي الوصابي- الذي نقله عنه كمال بن ثابت العدني الحمودي -حفظه الله- في "جناية محمد بن عبد الوهاب الوصابي على الأصول السلفية" وهو موجود على شبكة العلوم السلفية إذ قال:
          "
          إذا أخذتَ الجرح عن شخص واحد تصبح ما ترى إلا ما يراه هو وتصبح أنت ضيق الأفق ما عندك إلا عين واحدة، لكن خذ الجرح من أكثر من عالم من علماء السنة ومن علماء التوحيد ... فمِن الخطأ أن الإنسان ينظر بنظرة ضيقة جدًا" انتهى.


          ************

          التعزيزات الجلية
          في
          أن ردود إخواننا ردودٌ علمية

          إن ما نشر على الموقعين المذكورين لَيَدل على علم الشيخ يحيى -حفظه الله- والأخ محمد العمودي، والأخ كمال بن ثابت العدني، والأخ ياسر الحديدي، وغيرهم -حفظهم الله- ويدل على تمكنهم، وصلابتهم في السنة، والذب عنها، فجزاهم الله خيرًا، وجزى الله خيرًا، كل من جندنفسه للدفاع عن الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة، ومن جند نفسه للدفاع عن دار الحديث السلفية بدماج -حفظها الله-.

          ************


          وإن مثل تلك الردود يمكن أن تُعَزَّز بردود أخرى، فإن تنويع العبارة يزيد الحق نورًا على نور، كما جاء نحو ذلك في بعض كلام لشيخ الإسلام ابن تيميّة -رحمه الله- وإنه يمكن أن يُلحق من شاء من إخواننا في الحاشية لهذا الرد تلك القواعد الفاسدة، مأخوذة من كلام أصحابها، وأن ترفق برد موجز عليها، إما مما كتبه إخواننا، وإما من بحثه هو، وأنا هنا مستغن -مبدئيًا- بردود إخواننا لكفايتها للبيب، وإنما أريد أن أقول للوصابي:
          كيف تغلق السبيل على طلبة العلم، من أمثال محمد العمودي، وكمال بن ثابت العدني -حفظهما الله- وتحول بينهم وبين الخوض في تلك المسالك من الرد على المخالف، ولو عظم قدره وجاهه؟!

          ************

          وإنا قائلون للشيخ ربيع -حفظه الله-:
          لو اطلعت أيها الشيخ الموقر، على ردود طلبة العلم بدارالحديث بدماج، على الوصابي، والجابري، والعدني، وغيرهم، لقرَّت عينك -إن شاء الله- فالعمودي -جعله الله من أعمدة السنة- وكمال بن ثابت العدني -ثبته الله على الحق- وياسر الحديدي -يسر الله له الخير- هؤلاء وأمثالهم من طلبة العلم -فضلاًعن شيخ الدار الشيخ يحيى-حفظه الله- قد أثلجوا صدرنا، بردودهم على الباطل وأهله،فجزاهم الله خيرًا، وزادهم من فضله.

          ************

          لقد كان الوصابي في غنية، وفي سعة من أمره من أن تلوكه ألسنة السلفيين بالرد عليه، والطعن فيه، لو أنه بقي على الجادة، ولم ينحرف عنها وينجرف إلى بنيات الطريق، ولظفر بالإجلال والتوقير، من طلبة العلم السلفيين، ولكنه أبى سلوك سبيل ذلك.
          وقد قال الله -عز وجل-: {أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ * وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ * قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ}
          وليس معنى هذا تكفيره، ولكن أقول:
          إنه أبى سلوك الجادة السلفية، إذ لو كان عند الرجل شُبَه، ولم يقتحم الخطا، والضلال على بصيرة، لكان ملزمًا بالرجوع إلى الحق الذيبينه له إخواننا، الذين ردوا عليه، من أمثال المذكورين قبل، ولكنه مُصر على ما هو عليه من الباطل، وينكر على مثل العمودي وكمال، خوضهما في الردود في هذه الفتنة، التي خاض غمارها بالباطل، مع أنهما وغيرهما يردون عليه وعلى غيره، بالحجج والبراهين الملزمة للمبطلين -وهو منهم- بالرجوع عن باطلهم.

          وأخيرًا نسأل الله أن يتقبَّل إخواننا في الشهداء، وأن يسكنهم فسيح جناته.

          تعليق

          يعمل...
          X