رحلة دعوية وشرح للدعوة السلفية في عدن

[أبو حمزة محمد السوري]

في هذا اليوم الخميس 16من ذي الحجة 1433هــ كانت الكلمة في الظهر عند إخواننا في مسجد أبي بكر الصديق في منطقة صلاح الدين
وتوافد جمع من إخواننا إلى المسجد جزاهم الله خيرا، وهذا المسجد جديد في المنطقة وفيه أخونا أسامة وبعض إخوانه الأفاضل جزاهم الله خيرا
وفي العصر كانت الكلمة في خور مكسر في مسجد الاستقامة عند أخينا وردي، والمسجد جديد له منذ رمضان وهو من طوب وزنج وقد جعل الله فيه خيرا كثيرا وتوافد الإخوة للاستفادة من أخيهم وردي
وأما المحاضرة فكانت في التواهي في مسجد الاتصالات عند أخينا علي الشاعري حفظه الله وحضر جمع طيب، والمسجد في مكان مرتفع يطل على عدة أماكن
وكانت المحاضرة حول صفات المنافقين ثم تكلم الأخ خالد الحدء حول الكبر ثم تكلم أخونا عبده حسين بعد صلاة العشاء حول النفاق
وقد كانت المحاضرة غدًا في مسجد الصانع في منطقة اللحوم فاتصل أخونا الفاضل عبد الفتاح وقال إن موعد المحاضرة الشهرية في المحاريق حان وقتها هذه الجمعة، فحولنا المحاضرة إلى باب المندب في منطقة السقية
وإن شاء الله خطبة الجمعة في المسجد الكبير في البريقة عند الشيخ الفاضل الوقور أحمد بن عثمان حفظه الله

[أبو أسامة طه القحطاني اليافعي]

في هذا اليوم الخميس 16من ذي الحجة 1433هــ كانت الكلمة في الظهر عند إخواننا في مسجد أبي بكر الصديق في منطقة صلاح الدين
وتوافد جمع من إخواننا إلى المسجد جزاهم الله خيرا، وهذا المسجد جديد في المنطقة وفيه أخونا أسامة وبعض إخوانه الأفاضل جزاهم الله خيرا
وفي العصر كانت الكلمة في خور مكسر في مسجد الاستقامة عند أخينا وردي، والمسجد جديد له منذ رمضان وهو من طوب وزنج وقد جعل الله فيه خيرا كثيرا وتوافد الإخوة للاستفادة من أخيهم وردي
وأما المحاضرة فكانت في التواهي في مسجد الاتصالات عند أخينا علي الشاعري حفظه الله وحضر جمع طيب، والمسجد في مكان مرتفع يطل على عدة أماكن
وكانت المحاضرة حول صفات المنافقين ثم تكلم الأخ خالد الحدء حول الكبر ثم تكلم أخونا عبده حسين بعد صلاة العشاء حول النفاق
وقد كانت المحاضرة غدًا في مسجد الصانع في منطقة اللحوم فاتصل أخونا الفاضل عبد الفتاح وقال إن موعد المحاضرة الشهرية في المحاريق حان وقتها هذه الجمعة، فحولنا المحاضرة إلى باب المندب في منطقة السقية
وإن شاء الله خطبة الجمعة في المسجد الكبير في البريقة عند الشيخ الفاضل الوقور أحمد بن عثمان حفظه الله

جزاك الله خيرا أخانا محمد على جهودك الدعوية الطيبة

أسأل الله تبارك وتعالى أن يبارك فيك وفي علمك
وأن يثبتنا وإياك على السنة وأن يرزقنا الاخلاص
إنه ولي ذلك والقادر عليه

[أبو حذيفة عبد الله عبيدة الوهراني]

بارك الله فيكم أخانا أبا حمزة والله أسأل أن يثبتنا وإياكم على دينه

[أبو حمزة محمد السوري]

جزاك الله خيرا أخانا محمد على جهودك الدعوية الطيبة

أسأل الله تبارك وتعالى أن يبارك فيك وفي علمك
وأن يثبتنا وإياك على السنة وأن يرزقنا الاخلاص
إنه ولي ذلك والقادر عليه

بارك الله فيكم أخانا أبا حمزة والله أسأل أن يثبتنا وإياكم على دينه

وأنتم بارك الله فيكم ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد حتى الممات

[أبو حمزة محمد السوري]

هذا اليوم يوم الجمعة كان يوما ممتعا
فقد كانت خطبة الجمعة في الجامع الكبير في البريقة وهذا المسجد يحضر فيه جمع كبيرجدا
ثم التقيت بالشيخ الوقور صاحب التواضع الجم المحبوب لدى إخوانه أهل السنة الشيخ أحمد بن عثمان وقد رجع من الحج
والله لقد فرحت بلقائه والجلوس معه وقد دعانا أخونا ماجد وأكرمنا جزاه الله خيرا
ثم جلسنا مع الشيخ أحمد وذكر لنا مواقف صعبة مرت عليه في حياته وكانت جلسة طيبة
ثم تحركنا نريد الذهاب إلى منطقة سقية
وهي تبعد عن البريقة غربا ساعتين
فتحركنا مجموعة من منطقة الخيسة ومن غيرها يرافقنا إخواننا وأحباؤنا جزاهم الله خيرا
ووصلنا قبل المغرب واستقبلنا إخواننا الكرام في سقية
ثم توافد الإخوة من مناطق شتى من باب المندب ومن القرى المجاورة يريدون المحاضرة
وأذن لصلاة المغرب وتمت الصلاة وإذا بالمسجد ممتلىء وحضر الباقون خارج المسجد
وتمت المحاضرة وقد طلب مني أن أتكلم حول المؤامرات التي أعترضت دعوة أهل السنة منذ أن أسس الشيخ مقبل دار الحديث بدماج إلى يومنا هذا
وقد تكلم قبلي أخونا خالد الحدء حول أسباب الرشد كلمة طيبة
ثم تكلم بعد العشاء أخونا بشير المضربي بكلمة قوية مسددة حول المؤامرات على الدعوة جزاه الله خيرا
ثم دعانا إخواننا إلى العشاء وأكرمونا كرما كبيرًا جزاهم الله خيرا
وفرحوا بقدومنا نحن وإخواننا ونحن كذلك لما رأينا هذا الجمع الطيب ومحبة الخير والسنة زاد فرحنا كثيرا
ثم رجعنا إلى منطقة الخيسة ويرافقنا بعض إخواننا الذي لقيناهم في سقية وهم قادمون من صنعاء إلى باب المندب إلى عدن

[أبوحذيفة أحمد بن محمود السعدي]

جزاك الله خيراً أخانا أبا حمزة السوري على جهودك الطيبة لدعوة السلفية

[أبو مالك صابر بن عبود اللحجي]

خروج دعوي موفق

شكر الله سعيك أخي المفضال السوري فإنه خروج دعوي موفق وجهد مبارك مسدد أسأل الله أن يثقل به كفة حسناتك
والحمدلله أهل السنة مقبلون على الدعوة والعلم والتعليم ليسوا دعاة فتن وليسوا أهل فراغ
ومن تعرض للمنهج السلفي بسوء ركلوه على الطريق وواصلوا مسير قافلة العلم والدعوة
ولم يبالوا بنبح الكلاب ولاعوائهم
أقرئ سلامي لأهل عدن وعلى رأسهم الشيخ الوقور أحمد بن عثمان وهكذا أصحاب الخيسة الذين نزلتم عندهم الأخ الريني ومانع وغيرهما

[علي بن إبراهيم جحاف]

شكر الله سعيك أخي المفضال محمد السوري ومن معه من إخوانه طلاب العلم وفقهم الله فإنه خروج دعوي موفق وجهد مبارك مسدد أسأل الله أن يثقل به كفة حسناتك .

والحمدلله أهل السنة مقبلون على الدعوة والعلم والتعليم ليسوا دعاة فتن وليسوا أهل فراغ ومن تعرض للمنهج السلفي بسوء ركلوه على الطريق وواصلوا مسير قافلة العلم والدعوة ولم يبالوا بنبح الكلاب ولا عوائهم .

أقرئ سلامي لأهل عدن وعلى رأسهم الشيخ الوقور / أبي عبد الرحمن أحمد بن عثمان – حفظه الله -.

[أبو حمزة محمد السوري]

في هذا اليوم كانت الكلمة في مسجد الفاروق بمنطقة عمر المختار بعد أذان العشاء ومساجد عدن يجعلون وقتا بين الأذان والأقامة
وبمجرد أن بدأنا الكلام إذا بالإخوة يتوافدون على المسجد حتى كاد يمتلىء -والمسجد ليس كبيرا- وهذا الذي لفت نظري كثيرا ورأينا الحاضرين منصتين وتكلمت بكلمة طويلة حول الدعاء وفضله
ثم بعد صلاة العشاء تكلم أخونا عبدالله الريني بكلام جميل جدًا حول دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم وما وجده صلى الله عليه وسلم من الأذى والمتاعب من أجل الدعوة
ثم بعد ذلك اجتمع الإخوة وتكلمنا حول بعض الأمور المهمة وبعض النصائح والتوجيهات وقد ألح علينا إخواننا أن نجلس للعشاء
ولكن إعتذرنا لأننا قد دعينا عند أخينا إسماعيل حفظه الله وشفاه
وقد فرح إخواننا بقدومنا ونحن أفرح منهم جزاهم الله خيرا وبارك فيهم
ومما رأينا ونحن في طريقنا إلى إخواننا حيث أدركتنا صلاة المغرب فدخلنا مسجدا فقال أخونا الريني هذا مسجد الدروردي فرأينا المسجد كحال مساجد الإخوان المفلسين اللواصق في الجدران والدعايات الإعلانية والمجلات الحائطية على الجدران والدروري هو ممن فتن بأبي الحسن فضاع وضيع دعوته

[أبو عبد الله أسامة بن محمد]

شكر

ما شاء الله
جزاكم الله خيرًا أخانا السوري
ونسأل الله أن يباركم فيكم وفي سعيكم، وأن ينفع بجهودكم وجهود إخوانكم.
فمِثل تلك الزيارات والدعوات هي مما تدخل السرور والفرح على أهل السنة جميعًا، وتغيظ وتزعج أهل الأهواء، فنقول لأهل السنة: إن هذه الزيارة هي إن شاء الله من فضل الله عليكم، وقد قال -تعالى-:
{قُلْ بِفَضْلِ اللَّه وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ}
ونقول لأهل الأهواء:
{قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ}

وأقول بخصوص تلك المحاضرات والدروس:
هَلَّا متعتنا -يا سوري- أنت أو بعض إخواننا بشيء من ذلك
-أعني تلك الدروس إن كانت مسجَّلة-.

وأسأل الله -عز وجل- أن يجعلكم في حفظ وعافية، وألا يُشمت بكم عدوًا ولا حاسدًا، وأن يُسمعنا عنكم كل خير.

[أبو حمزة محمد السوري]

في هذا اليوم الأحد كانت الكلمة عند إخواننا في مسجد عائشة في عِمران وحضر جمع مبارك ثم دعانا إخواننا إلى الغداء ثم ذهبنا وفي العصر كان درس لنا في مسجد الرحمن بالخيسة حول مسألة العلو علو الله على خلقه،
وبعد المغرب توجهنا إلى مسجد السلف الصالح في المحاريق ووصلنا مع أذان العشاء فتكلم أخونا عبد الله الريني بكلمة حول كيفية الإنتصار للرسول صلى الله عليه وسلم وأنها تكون بتطبيق سنته ثم تكلمت بعد العشاء حول هذا الحديث الذي حسنه الإمام الألباني:
عَنْ عَطَاءٍ، قَالَ: دَخَلْتُ أَنَا وَعُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ، عَلَى عَائِشَةَ فَقَالَتْ لِعُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ: قَدْ آنَ لَكَ أَنْ تَزُورَنَا، فقَالَ: أَقُولُ يَا أُمَّهْ كَمَا قَالَ الْأَوَّلُ: زُرْ غِبًّا تَزْدَدْ حُبًّا، قَالَ: فَقَالَتْ: دَعُونَا مِنْ رَطَانَتِكُمْ هَذِهِ، قَالَ ابْنُ عُمَيْرٍ: أَخْبِرِينَا بِأَعْجَبِ شَيْءٍ رَأَيْتِهِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: فَسَكَتَتْ ثُمَّ قَالَتْ: لَمَّا كَانَ لَيْلَةٌ مِنَ اللَّيَالِي، قَالَ: «يَا عَائِشَةُ ذَرِينِي أَتَعَبَّدُ اللَّيْلَةَ لِرَبِّي» قُلْتُ: وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّ قُرْبَكَ، وَأُحِبُّ مَا سَرَّكَ، قَالَتْ: فَقَامَ فَتَطَهَّرَ، ثُمَّ قَامَ يُصَلِّي، قَالَتْ: فَلَمْ يَزَلْ يَبْكِي حَتَّى بَلَّ حِجْرَهُ، قَالَتْ: ثُمَّ بَكَى فَلَمْ يَزَلْ يَبْكِي حَتَّى بَلَّ لِحْيَتَهُ، قَالَتْ: ثُمَّ بَكَى فَلَمْ يَزَلْ يَبْكِي حَتَّى بَلَّ الْأَرْضَ، فَجَاءَ بِلَالٌ يُؤْذِنُهُ بِالصَّلَاةِ، فَلَمَّا رَآهُ يَبْكِي، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لِمَ تَبْكِي وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ وَمَا تَأَخَّرَ؟، قَالَ: «أَفَلَا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا، لَقَدْ نَزَلَتْ عَلَيَّ اللَّيْلَةَ آيَةٌ، وَيْلٌ لِمَنْ قَرَأَهَا وَلَمْ يَتَفَكَّرْ فِيهَا {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ... } » الْآيَةَ كُلَّهَا [آل عمران: 190] . رواه ابن حبان في صحيحه(2 / 387) وحسنه الألباني - «الصحيحة» (68)
وشرحته بما فتح الله علي ولله الحمد والمنة
ثم دعانا إخواننا الأفاضل إلى العشاء فاعتذرنا لأن إخواننا في مسجد الفاروق قد دعونا من يوم أمس وألحوا علينا فاستجبنا لهم فذهبنا والتقينا بإخينا الداعي إلى الله سامي ذيبان وكان لقاءً ممتعًا وقد أكرمنا إخواننا وحرجنا من كبير إكرامهم جزاهم الله خيرا وبارك فيهم

[أبو حمزة محمد السوري]

في هذا اليوم ذهبنا رحلة بحرية ممتعة في رأس عمران
ورجعنا قبل المغرب وحاضرنا في مسجد عائشة في عِمران
وحضر جمع طيب
وكانت المحاضرة حول
جهود شيخنا يحيى حفظه الله في خدمة ومناصرة السنة والوقوف أمام الباطل ومكائد أهل الباطل في حرب الشيخ يحيى ودار الحديث بدماج وطلاب العلم وأهل السنة
وقد أكرمنا إخواننا جزاهم الله خيرا
وقد كنا قد عزمنا على السفر فرغب أخونا سامي ذيبان أن تكون هناك محاضرة ختامية في وسط عدن
فقال أخونا الريني أخونا الشيخ ياسر وصل و سوف ننسق محاضرة مشتركة للشيخ ياسر والشيخ أحمد والأخ محمد السوري
وفعلا نسق أخونا عبد الله الريني محاضرة غدًا إن شاء الله عند أخينا منصور في منطقة كابوتا
فجزى الله أخانا عبد الله الريني خيرا الجزاء على إكرامنا وتسهيل المحاضرات والتنسيق فهو الذي ينسق لي المحاضرات منذ أن وصلت ويأخذنا بسيارته من مكان إلى آخر
فأسأل الله أن يبارك له في ماله وولده وأهله وأن يصرف عنا وعنه كل سوء ومكروه

[شدوان بن حسين القرشي]

شكر

جزاك الله خيرا يا أبا حمزه على هذه الجهود المباركة بإذن الله ونسأل من الله أن يبارك فيكم ونبشركم بوصول الإخوة على رأسهم أبو عمرو بشير الصبيحي إلى منطقة الحامي وتم هناك من الخير شيئ طيب

[أبو حمزة محمد السوري]

جزاك الله خيرا يا أبا حمزه على هذه الجهود المباركة بإذن الله ونسأل من الله أن يبارك فيكم ونبشركم بوصول الإخوة على رأسهم أبو عمرو بشير الصبيحي إلى منطقة الحامي وتم هناك من الخير شيئ طيب

نحمد الله على سلامتكم ووصولكم بخير وعافية
وجزاكم الله على ما قمتم به من دعوة طيبة أنت وإخوانك بشير المضربي ومنصور وحمير ومعكم أبو أيمن

[أبو حمزة محمد السوري]

في هذا اليوم الجميل كانت المحاضرة في مسجد أخينا منصور في كابوتا
وقد حضر جمع كبير من عدن ومن لحج وأبين
وتكلم الشيخ ياسر الدبعي حفظه الله بكلام جميل حول الإحسان وأقسامه وفضله
ثم كانت الكلمة للشيخ أحمد فأبى وألح عليّ أن أتكلم
وقال أنتم ضيوفنا فتكلمت وبينت أن من مميزات دعوة أهل السنة والحماعة العلم والعمل بالعلم وبينت ذم الله لمن لم يعمل بعلمه
ثم بعد العشاء طلب من الشيخ أحمد أن يتكلم فقال الضيوف فقام أخونا عمر الكندي وكان قد وصل اليوم إلى عدن متوجها غدًا إلى أبين
فتكلم وحث على الانتباه للدعوة
ثم بعد العشاء دعانا أخونا منصور وأكرمنا هو وإخوانه جزاهم الله خيرا وفرح جدًا بهذا اللقاء في مسجده
وقد كان في الظهر دعانا أخونا عبد الله البدوي إلى وليمة جزاه الله خيرا
تنبيه:
أخبرني أخونا حسين السقاف أنه سجل بعض المحاضرات وأنه سوف يرفعها على الشبكة جزاه الله خيرا وبارك فيه