الآية(1-3) من سورة المطففين
قال الشيخ السعدي رحمه الله(يدخل في عموم هذا الحجج والمقالات,فانه كما أن المتناظرين قد جرت العادة,أن كل واحد منهما يحرص على ما له من الحجج,فيجب عليه أيضا أن يبين ما لخصمه من الحجج التي لا يعلمها,وأن ينظر في أدلة خصمه كما ينظر في أدلته هو,وفي هذا الموضع يعرف انصاف الانسان من تعصبه,وتواضعه من كبره,وعقله من سقهه).
قال الشيخ السعدي رحمه الله(يدخل في عموم هذا الحجج والمقالات,فانه كما أن المتناظرين قد جرت العادة,أن كل واحد منهما يحرص على ما له من الحجج,فيجب عليه أيضا أن يبين ما لخصمه من الحجج التي لا يعلمها,وأن ينظر في أدلة خصمه كما ينظر في أدلته هو,وفي هذا الموضع يعرف انصاف الانسان من تعصبه,وتواضعه من كبره,وعقله من سقهه).
تعليق