بسم الله الرحمن الرحيم
ملاك التأويل القاطع بذوي الإلحاد والتعطيل في توجيه المتشابه اللفظ من آي التنزيل
هذا الكتاب من أَجلِّ الكتب التي تناولت موضوع المتشابه اللفظي في القرآن الكريم وأنفعها لطالب العلم ، ومؤلفه العلامة أحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي العاصمي الغرناطي (627-708هـ) إمام محقق ، وناقد مدقق ، شهد له العلماء بالتقدم في علوم كثيرة ، وفنون متعددة ، من أبرزها التفسير والقراءات ، والنحو وأصول الفقه.
وموضوع كتابه هذا هو كما حدده في مقدمته في توجيه ما تكرر من آيات الكتاب العزيز لفظاً ، أو اختلف بتقديم أو تأخير أو بعض زيادة في التعبير
وقد وفى المؤلف بغاية كتابه ، وكان وفياً للضربين الذين بنى عليهما مقصود كتابه ، فتجده يورد من جهة الآيات المتشابهة لفظاً في السورة الواحدة أو في السور المختلفة ، ويبرز ما خفي وراء هذا التكرار من معانٍ وحكم آلهية سامية ، ويورد من جهة ثانية الآيات التي سيقت في الموضوع الواحد واختلفت فيما بينها بتقديم أو تأخير أو بعض زيادة في التعبير ، ويظهر الأسباب التي اقتضت هذا الاختلاف ، سواء منها ما رجع إلى المعنى أو رجع إلى النظم ، ويؤكد التناسب التام ، والتلاؤم الكامل بين الآي وما ورد فيها.
وكثيراً ما يشير المؤلف عند توجيهه للتشابه بين الآي إلى الضرب الذي يرجع إليه ، بل وينبه أحياناً إلى ما يخرج عن موضوع كتابه ، أو ما هو تتمة له.
لتحميل من هنا :
http://media.tafsir.net/ar/books//46/Melak_Atta3weel_Alfasy.pdf
وهذه نسخة أخرى بتحقيق أوسع
http://forum.stop55.com/urls.php?ref...ak_Taaweel.pdf
منقول
ملاك التأويل القاطع بذوي الإلحاد والتعطيل في توجيه المتشابه اللفظ من آي التنزيل
هذا الكتاب من أَجلِّ الكتب التي تناولت موضوع المتشابه اللفظي في القرآن الكريم وأنفعها لطالب العلم ، ومؤلفه العلامة أحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي العاصمي الغرناطي (627-708هـ) إمام محقق ، وناقد مدقق ، شهد له العلماء بالتقدم في علوم كثيرة ، وفنون متعددة ، من أبرزها التفسير والقراءات ، والنحو وأصول الفقه.
وموضوع كتابه هذا هو كما حدده في مقدمته في توجيه ما تكرر من آيات الكتاب العزيز لفظاً ، أو اختلف بتقديم أو تأخير أو بعض زيادة في التعبير
وقد وفى المؤلف بغاية كتابه ، وكان وفياً للضربين الذين بنى عليهما مقصود كتابه ، فتجده يورد من جهة الآيات المتشابهة لفظاً في السورة الواحدة أو في السور المختلفة ، ويبرز ما خفي وراء هذا التكرار من معانٍ وحكم آلهية سامية ، ويورد من جهة ثانية الآيات التي سيقت في الموضوع الواحد واختلفت فيما بينها بتقديم أو تأخير أو بعض زيادة في التعبير ، ويظهر الأسباب التي اقتضت هذا الاختلاف ، سواء منها ما رجع إلى المعنى أو رجع إلى النظم ، ويؤكد التناسب التام ، والتلاؤم الكامل بين الآي وما ورد فيها.
وكثيراً ما يشير المؤلف عند توجيهه للتشابه بين الآي إلى الضرب الذي يرجع إليه ، بل وينبه أحياناً إلى ما يخرج عن موضوع كتابه ، أو ما هو تتمة له.
لتحميل من هنا :
http://media.tafsir.net/ar/books//46/Melak_Atta3weel_Alfasy.pdf
وهذه نسخة أخرى بتحقيق أوسع
http://forum.stop55.com/urls.php?ref...ak_Taaweel.pdf
منقول