طلب مهم في أمس الحاجة له .

[حسين بن مسعود الجيجلي]

بسم الله الرحمن الرحيم
أرجوا من الإخوة الأفاضل من كانت عنده مواد صوتية في علم التجويد للشيخ الفاضل أبي تراب الإندونيسي -حفظه الله - وغيره من المدرسين بقلعة دماج -حرسها الله من كل سوء ومكروه - أن يقوم برفعها على الشبكة .
و أنتم كما تعلمون أن الساحة مليئة بدروس الحزبيين و الفساق الحلقين في هذا المجال و معلوم عند كل سلفي ناصح أنه لا يجوز الدراسة على أو عند هؤلاء الضايعين ولو عند الضرورة .
فارجوا من الإخوة -شكر الله لهم- أن يتحفونا بها- إن شاء الله- على الفور فنحن في أمسِّ الحاجة لها .
و جزاكم الله خيراً .

[أبو يحيى عبد الله بن ناصر المري]

نعم أمر طيب ونافع بإذن الله تعالى

[ياسر بن مسعود الجيجلي]

ولو عند الضرورة .

لا توجد ضرورة ، فالأرض لا تخلو من قائم بالحق ، فالصواب أن يقال: (ولو عند المشقة) أو (تعسّر الرحلة) أو نحو هذا.
والله أعلم.

[أبو أحمد علي السيد]

فكرة طيبة جزاك الله خيرا

انظر هنا

ربما هذا مقارب لطلبك

[حسين بن مسعود الجيجلي]

جزاك الله خيراً أبا أحمد على هذه المساعدة الطيبة .

لا توجد ضرورة ، فالأرض لا تخلو من قائم بالحق ، فالصواب أن يقال: (ولو عند المشقة) أو (تعسّر الرحلة) أو نحو هذا.
والله أعلم.

جزاك الله خيراً على هذا التنبيه ، و أنا في هذا المقام إنما أذكر لسان مقالهم ، فإنهم كلَّما أرادوا أن يجوزوا شيئاً محرماُ أصلا وفصلا ألبسوه لباس الضرورة المزعومة كما فعلوا مع الإنتخابات و الإختلاط الحاصل في أماكن العمل و المدارس والجامعات.... و هلم جرًا . والله المستعان .

[أبو أحمد ضياء التبسي]

السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي حسين

أنصحك بحفظ متن الجزرية والاستعانة بشرح الشَّيخ عبيد الله الأفغاني رحمة الله عليه ومتن الجزرية متن عام في التَّجويد ولا يخص روايةً بعينها وله شروح كثيرة جداً فلك أن تحفظه فإنَّ فيه الخير الكثير، وبعد ذلك إن أردت أن تقرأ برواية ورش أو وقالون لك أن تحفظ متن الدُّرر اللَّوامع في أصل مقرء الإمام نافع لابن برِّي رحمه الله وتطَّلع على شرحه الماتع: النجوم الطَّوالع شرح الدُّرر اللَّوامع للمارغني التونسي رحمه الله ثُمَّ إذا أردت أن تواصل في تحصيل القراءات عليك بحفظ الشَّاطبيَّة في القراءات المسمَّاة: حرز الأماني ووجه التَّهاني وبذلك تكون قد حصَّلت من النَّظري ما يكفيك ولكن المهم في ذلك كله أن تقرأ ختمةً أو ختمات على قارئ مجاز وذلك هدي السَّلف في العلم وخاصَّة في القرآن فقد كانوا يقولون: [لا تأخذ العلم من صحفي ولا من مصحفي] اهـ والصُّحفي هو الذي يأخذ الأحاديث والآثار من الصُّحف، والمصحفي هو الذي يأخذ القرآن من المصحف،
أسأل اللهَ أن يُهيِّأ لي ولك سُبل الخيرات وأن يجعلنا من عباده الصَّالحين العالمين العاملين
كتبه: أبو أحمد ضياء التبسي
ضحى يوم النَّحر من عام ألف وأربعمئة واثنين وثلاثين

[حسين بن مسعود الجيجلي]

السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي حسين

أنصحك بحفظ متن الجزرية والاستعانة بشرح الشَّيخ عبيد الله الأفغاني رحمة الله عليه ومتن الجزرية متن عام في التَّجويد ولا يخص روايةً بعينها وله شروح كثيرة جداً فلك أن تحفظه فإنَّ فيه الخير الكثير، وبعد ذلك إن أردت أن تقرأ برواية ورش أو وقالون لك أن تحفظ متن الدُّرر اللَّوامع في أصل مقرء الإمام نافع لابن برِّي رحمه الله وتطَّلع على شرحه الماتع: النجوم الطَّوالع شرح الدُّرر اللَّوامع للمارغني التونسي رحمه الله ثُمَّ إذا أردت أن تواصل في تحصيل القراءات عليك بحفظ الشَّاطبيَّة في القراءات المسمَّاة: حرز الأماني ووجه التَّهاني وبذلك تكون قد حصَّلت من النَّظري ما يكفيك ولكن المهم في ذلك كله أن تقرأ ختمةً أو ختمات على قارئ مجاز وذلك هدي السَّلف في العلم وخاصَّة في القرآن فقد كانوا يقولون: [لا تأخذ العلم من صحفي ولا من مصحفي] اهـ والصُّحفي هو الذي يأخذ الأحاديث والآثار من الصُّحف، والمصحفي هو الذي يأخذ القرآن من المصحف،
أسأل اللهَ أن يُهيِّأ لي ولك سُبل الخيرات وأن يجعلنا من عباده الصَّالحين العالمين العاملين
كتبه: أبو أحمد ضياء التبسي
ضحى يوم النَّحر من عام ألف وأربعمئة واثنين وثلاثين

جزاك الله خيراً أخي ضياء على هذه الإرشادات الطيبة و نسأل الله الكريم أن يوفقنا للعمل بها ؛ إنه جواد كريم .