إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المشاركة الثانية : قسم مصطلح الحديث وكيفية دراسته :

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الثانية : قسم مصطلح الحديث وكيفية دراسته :

    إخواني الأفاضل , من أجل إثراء موقعنا المبارك أقدم لكم في هذا القسم الكتب التي تدرس في مصطلح الحديث ويستعين بها الطالب على الصعود في هذا العلم المبارك
    وسأذكر أولا ما يدرس في دار الحديث بدماج حرسها الله , ثم أذكر مع كل كتاب ما أمكن من شروحه المباركة مع بعض التنبيه إذا لزم الأمر أحيانا

  • #2
    أول ما يدرس لتأصيل الطالب :

    المنظومة البيقونية

    قال الشيخ العلامة المحدث يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وسدده :

    الحمدُ للهِ ربِ العالمينَ ، وأشهدُ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ وحدهُ لا شريكَ لهُ ، وأشهدُ أن محمداً عبدهُ ورسولهُ ، أمَّا بعدُ :
    فإنَّ هذهِ المنظومةَ المختصرةَ للنَّاظمِ البَيقُونِي رحمهُ اللهُ على قلةِ عددِ أبياتِها جعلَ اللهُ فيها بركةً عظيمةً لطلابِ العلمِ فصارتْ مفتاحَاً للبادئينَ في علمِ المصطلحِ ومنْ أجلِ ذلكَ كثرتْ شروحُهُا، فالعادةُ أنَّ مَا عَظُمَ نفعهُ عظمتْ العنايةُ بهِ .

    تعليق


    • #3
      حمل

      المنظومة البيقونية مشكولة


      نص المنظومة البيقونية
      [عدد الأبيات: 34] [البحر: الرجز]
      أَبْدَأُ بِالحَمْدِ مُصَلِّيًا عَلَىٰ
      مُحَمَّـدٍ خَيْرِ نَبِيٍّ أُرْسِلاَ

      وَ ذِي مِنَ اقْسَامِ الحَدِيثِ عِدَّهْ
      وَكُلُّ وَاحِدٍ أَتَى وَحَدَّهْ

      أَوَّلُهَا الصَّحِيحُ وَهْوَ مَا اتَّصَلْ
      إِسْنَادُهُ وَلَمْ يَشُذَّ أَوْ يُعَلْ

      يَرْويـهِ عَدْلٌ ضَابِطٌ عَنْ مِثلِهِ
      مُعْتَمَدٌ فِي ضَبْطِهِ وَ نَقْلِهِ

      وَالحَسَنُ المَعْرُوفُ طُرْقًا وَغَدَتْ
      رِجَالُهُ لاَ كَالصَّحيحِ اشْتَهَرَتْ

      وَكُلُّ مَا عَنْ رُتْبَةِ الحُسْنِ قَصُرْ
      فَهْوَ الضَّعِيفُ وَهْوَ أَقْسَامٌ كُثُرْ

      ومَا أُضِيفَ للنَّبِي المَرْفُوعُ
      وَمَا لِتَابِعٍ هُوَ المَقْطُوعُ

      وَالمُسْنَدُ المُتَّصِلُ الإِسْنَادِ مِنْ
      رَاوِيهِ حَتَّى المُصْطَفَى وَ لَمْ يَبِنْ

      ومَا بِسَمْعِ كُلِّ رَاوٍ يَتَّصِلْ
      إِسْنادُهُ لِلْمُصْطَفَى فَالمُتَّصِلْ

      مسَلْسَلٌ قُلْ مَا عَلَى وَصْفٍ أَتَى
      مِثْلُ أمَا وَ اللهِ أَنْبَانِي الفَتَى

      كذَاكَ قَدْ حَدَّثَنِيهِ قَائِمَا
      وْ بَعْدَ أنْ حَدَّثَنِي تَبَسَّمَا

      عزِيزُ مَرْوِي اثْنَيْنِ أَوْ ثَلاَثَهْ
      مَشْهُورُ مَروِيْ فَوْقَ مَا ثَلاَثَهْ

      معَنْعَنٌ كَعَنْ سَعِيدٍ عَنْ كَرَمْ
      وَمُبْهَمٌ مَا فِيهِ رَاوٍ لَمْ يُسَمْ

      وَ كُلُّ ما قَلَّتْ رِجَالُهُ عَلاَ
      وَ ضِدُّهُ ذَاكَ الَّذِي قَدْ نَزَلاَ

      وَمَا أَضَفْتَهُ إِلَى الأَصْحَابِ مِنْ
      قَوْلٍ وَفِعْلٍ فَهْوَ مَوْقُوفٌ زُكِنْ

      وَمُرْسَلٌ مِنْهُ الصَّحَابِيُّ سَقَطْ
      وَقُلْ غَرِيبٌ مَا رَوَى رَاوٍ فَقَطْ

      وَكُلُّ مَا لَمْ يَتَّصِلْ بِحَالِ
      إِسْنَادُهُ مُنْقَطِعُ الأوْصَالِ

      وَالمُعْضَلُ السَّاقِطُ مِنْهُ اثْنَانِ
      وَمَـا أَتَى مُدَلَّـسًا نَوْعَانِ

      الأوَّلُ الإسْقُاطُ للشَّـيْخِ وَأَنْ
      يَنْقُلَ عَمَّنْ فَوقَهُ بِعَنْ وَأَنْ

      وَالثَّانِ لا يُسْقِطُهُ لٰكِنْ يَصِفْ
      أوْصَافَهُ بِمَا بِهِ لاَ يَنْعَـرفْ

      وَمَا يُخالِفْ ثِقَةٌ بِهِ المَلاَ
      فَالشَّاذُ وَالمَقْلُوبُ قِسْمانِ تَلاَ

      إِبْدَالُ رَاوٍ مَا بِرَاوٍ قِسْـمُ
      وَقَلْـُب إِسْنَادٍ لِمَتْنٍ قِسْـمُ

      وَالفَرْدُ مَا قَيَّدْتَهُ بِثِقَةِ
      أو جَمْعٍ أوْ قَصْرٍ عَلَى رِوايَةِ

      وَمَا بِعِلَّةٍ غُمُوضٍ أَوْ خَفَا
      مُعَلَّلٌ عِنْدَهُمُ قَدْ عُـرِفَا

      وَذُو اخْتِلاَفِ سَنَدٍ أوْ مَتْنِ
      مُضْطَربٌ عِنْدَ أُهَيْلِ الفَنِّ

      وَالمُدْرَجَاتُ فِي الحَدِيثِ مَا أَتَتْ
      مِنْ بَعْضِ ألفاظ الرُّوَاةِ اتَّصَلَتْ

      وَمَا رَوَى كُلُّ قَرِينٍ عَنْ أخِهْ
      مُدَبَّجٌ فَاعْرِفْهُ حَقًّا وَانْتَخِهْ

      مُتَّفِقٌ لَفْظًا و خَطًّا مُتَّفِقْ
      وَضِدُّهُ فِيمَا ذَكَرْنَا المُفْتَرِقْ

      مُؤْتَلِفٌ مُتَّفِقُ الخَطِّ فَقَطْ
      وَضِدُّهُ مُخْتَلِفٌ فَاخْشَ الغَلَطْ

      وَالمُنْكَرُ الفَرْدُ بِهِ رَاوٍ غَدَا
      تَعْدِيلُهُ لاَ يَحْمِلُ التَّفَرُّدَا

      متْرُوكُهُ مَا وَاحدٌ بِهِ انْفَرَدْ
      وَأجْمَعُوا لِضَعْفِهِ فَهْوَ كَرَدْ

      وَالكَذِبُ المُخْتَلَقُ المَصْنُوعُ
      عَلَى النَّبِي فَذَلِكَ المَوْضُوعُ

      وَقَدْ أتَتْ كَالجَوْهَرِ المَكْنُونِ
      سَمَّيْتُهَا مَنْظُومَةَ البَيْقُونِي

      فوْقَ الثَّلاثِينَ بِأَربَعٍ أَتَتْ
      أَبْياتُهَا تَمَّتْ بِخَـيْرٍ خُتِمَتْ
      الملفات المرفقة

      تعليق


      • #4
        هذا أول شروحها :


        للعلامة الفقيه الأصولي اللغوي المحدث الإمام العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
        الملفات المرفقة

        تعليق


        • #5
          ومن أحسن شروح المنظومة : شرح الزرقاني رحمه الله , وهو مصور pdf وسأضعه لكم وهو مع حاشية الأجهوري عليه وهي نسخة فريدة وقديمة نشرت في الشبكة في موقع المصطفى وليس من السهل الوقوف عليها لكن قدر الله أن أقف عليها ففرحت بها لأنني طالما بحثت عنها

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك وفي جهودك المبذولة يابا عبدالعزيز..

            وهكذا هم طلاب العلم من دماج الخير , وفقكم الله.

            وأفضل واسهل شرح للمبتدئين في نظري هو شرح العلامة بن عثيمين عليه رحمة الله.
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله حسين الكُحلاني; الساعة 29-04-2008, 04:48 PM.

            تعليق


            • #7
              الأخ الفاضل تركي
              جزاك الله خيرا على هذا الإثراء وبارك الله فيك

              تعليق


              • #8
                تفضلوا

                شرح الزرقاني على المنظومة البيقونية pdfhttp://al-mostafa.info/data/arabic/d...le=i000019.pdf

                تعليق


                • #9
                  عذرا إخواني الرابط لن يعمل وسأضع لكم رابطا جديد

                  تعليق


                  • #10
                    الأخ الفاضل تركي ولا تنس شرحك الطيب للبيقونية فيرجى إنزاله هنا مشكورا مأجورا

                    تعليق


                    • #11
                      أخي خالد , أنا الآن أعده للطبعة الثانية وفور إتمام تعديل النسخة سأضعه هنا بحلته الجديدة , الطبعة الثانية .
                      ونسأل الله أن يوفق الجميع لمرضاته .

                      تعليق


                      • #12
                        حمل الآن :

                        شرح الزرقاني بحاشية الأجهوري عليه وهو شرح للبيقونية
                        http://al-mostafa.info/data/arabic/d...le=i000019.pdf
                        التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد العزيز تركي العبديني; الساعة 04-05-2008, 12:12 AM.

                        تعليق


                        • #13
                          وقد قمت بخدمة شرح الزرقاني على البيقونية خدمة أراها جيدة على نسخة خطية
                          وأنا أعده الآن للطبع ,

                          انظر نبذة منه في هذا الرابط :

                          http://upload.9q9q.net/file/SVRTWRAc...?ني.zip.html

                          تعليق

                          يعمل...
                          X