بسم الله الرحمن الرحيم
كنت قد بدأت في العمل إلى أن وصلت في السلسلة رقم (7) ثم شغلتنا الحرب مع الرافضة قاتلهم الله فأسأل الله الإعانة .
سلسلة تخريج آثار (8) أثر أويس القرني : ((إن قيام المؤمن بأمر الله لم يبق له صديقا، والله إنا لنأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر فيتخذوننا أعداء، ويشتمون أعراضنا، ويجدون على ذلك من الفاسقين أعوانا، حتى والله لقد رموني بالعظائم، والله لا يمنعني ذلك أن أقول بالحق)).
رواه ابن سعد في الطبقات 6/164 ، والحاكم 3/497 والبيهقي في الزهد الكبير 2/73 عن أبي الأحوص سلام بن سليم قال عن صاحب لنا قال : جاء رجل من مراد إلى أويس .... وفي سنده رجل مبهم .
ورواه المعافى بن عمران في كتابه الزهد 1/13 وابن عساكر في تاريخ بغداد 9/446 عن أبي الأحوص ، عن وهيب النكري ، قال : جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ... ووهيب النكري لم أجد ترجمته .
ورواه ابن أبي الدنيا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 1/89 عن ابن سلامة البكري ، عن رجل من مراد، قال : « دخلنا على أويس القرني ..... وابن سلامة لم أجد ترجمته والرجل مبهم .
وله طريق آخر عند ابن عساكر 9/446 عن النجم بن فرقد عن عبادة بن المغيرة قال جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ....
ونجم بن فرقد العطار قال فيه أبو حاتم : لا بأس بن محله الصدق. وقال أبو زرعة : بصرى لا بأس به.
وأبو عيسى المافروخي واسمه محمد بن عبد الله بن عيسى بن العباس وثقه أبو نعيم الأصبهاني في تاريخه
وهاك الطرق كلها بأسانيدها :
قال ابن سعد في الطبقات الكبرى 6/ 164 : أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو الأحوص قال أخبرناه صاحب لنا قال جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ...
إن قيام المؤمن بأمر الله لم يبق له صديقا والله إنا لنأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر فيتخذونا أعداء ويجدون على ذلك من الفساق أعوانا حتى والله لقد رموني بالعظائم وأيم الله لا يمنعني ذلك أن أقوم لله بالحق
وقال الحاكم في المستدرك 3/497 رقم 5792 : حدثنا أحمد بن زياد الفقيه الدامغاني ثنا محمد بن أيوب أنا أحمد بن يونس ثنا أبو الأحوص حدثني صاحب لنا قال : جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ...
إن قيام المؤمن بأمر الله لم يبق له صديقا و الله إنا لنأمرهم بالمعروف و ننهاهم عن المنكر فيتخذوننا أعداء ويجدون على ذلك من الفاسقين أعوانا حتى و الله لقد يقذفوننا بالعظائم و والله لا يمنعني ذلك أن أقول بالحق
وسكت عنه الذهبي في التلخيص
وقال البيهقي في الزهد الكبير 2/ 73 رقم 568 حدثنا أبو عبد الله الحافظ ، ثنا أحمد بن زياد الفقيه ، بالدامغان ، ثنا محمد بن أيوب ، ثنا أحمد بن يونس ، ثنا أبو الأحوص ، حدثني صاحب لنا قال : جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ، فقال ....
إن قيام المؤمن بما لله لم يبق له صديقا ، والله إنا لنأمرهم بالمعروف ، وننهاهم عن المنكر ، فيتخذونا أعداء ويجدون على ذلك من الفاسقين أعوانا حتى والله لقد يقذفوني بالعظائم ، وايم الله لا يمنعني ذلك أن أقول بالحق.
وقال المعافى بن عمران الموصلي في الزهد ص13 رقم 11 : عن أبي الأحوص ، عن وهيب النكري ، قال : جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ، فقال ...
إن قيام المؤمن بأمر الله لم يبق له صديقا ، والله إنا لنأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر ، فيتخذونا أعداء ، ويجدون على ذلك من الفساق أعوانا ، حتى والله لقد رموني بالعظائم ، وأيم الله ، لا يمنعني ذلك أن أقوم لله بالحق
وقال ابن أبي الدنيا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 1/ 89 رقم 88 : حدثنا الحسن بن حماد الضبي ، قال : حدثنا المحاربي ، قال : حدثنا ابن سلامة البكري ، عن رجل ، من مراد ، قال : « دخلنا على أويس القرني، فقال : يا أخا مراد إن قيام المؤمن بحق الله لم يبق له طريقا ، والله إنا لنأمر بالمعروف وننهى عن المنكر ، فتتخذونا أعداء ، ويجدون على ذلك من الفساق أعوانا ، حتى رموني بالعظائم ، والله لا يمنعني ذلك من أن أقوم لله بحق »
وقال ابن عساكر في تاريخ دمشق 9 / 446 : عبد الله أحمد بن محمد بن يوسف العلاف أنا الحسين بن صفوان البردعي حدثنا أبو بكر بن أبي الدنيا حدثنا وهب بن منصور الوراق حدثنا أبو الأحوص سلام بن سليم عن وهيب قال جاء رجل إلى أويس ....
قيام المؤمن بأمر الله لم يبق له صديقا والله إنا لنأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر فيأمرنا بالعظائم ويتخذونا أعداء ويجدون على ذلك أعوانا وأيم الله لا يمنعني ذلك أن نقوم لله عز وجل بحق
كنت قد بدأت في العمل إلى أن وصلت في السلسلة رقم (7) ثم شغلتنا الحرب مع الرافضة قاتلهم الله فأسأل الله الإعانة .
سلسلة تخريج آثار (8) أثر أويس القرني : ((إن قيام المؤمن بأمر الله لم يبق له صديقا، والله إنا لنأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر فيتخذوننا أعداء، ويشتمون أعراضنا، ويجدون على ذلك من الفاسقين أعوانا، حتى والله لقد رموني بالعظائم، والله لا يمنعني ذلك أن أقول بالحق)).
بسم الله الرحمن الرحيم
ورواه المعافى بن عمران في كتابه الزهد 1/13 وابن عساكر في تاريخ بغداد 9/446 عن أبي الأحوص ، عن وهيب النكري ، قال : جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ... ووهيب النكري لم أجد ترجمته .
ورواه ابن أبي الدنيا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 1/89 عن ابن سلامة البكري ، عن رجل من مراد، قال : « دخلنا على أويس القرني ..... وابن سلامة لم أجد ترجمته والرجل مبهم .
وله طريق آخر عند ابن عساكر 9/446 عن النجم بن فرقد عن عبادة بن المغيرة قال جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ....
ونجم بن فرقد العطار قال فيه أبو حاتم : لا بأس بن محله الصدق. وقال أبو زرعة : بصرى لا بأس به.
وأبو عيسى المافروخي واسمه محمد بن عبد الله بن عيسى بن العباس وثقه أبو نعيم الأصبهاني في تاريخه
وهاك الطرق كلها بأسانيدها :
قال ابن سعد في الطبقات الكبرى 6/ 164 : أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال حدثنا أبو الأحوص قال أخبرناه صاحب لنا قال جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ...
إن قيام المؤمن بأمر الله لم يبق له صديقا والله إنا لنأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر فيتخذونا أعداء ويجدون على ذلك من الفساق أعوانا حتى والله لقد رموني بالعظائم وأيم الله لا يمنعني ذلك أن أقوم لله بالحق
وقال الحاكم في المستدرك 3/497 رقم 5792 : حدثنا أحمد بن زياد الفقيه الدامغاني ثنا محمد بن أيوب أنا أحمد بن يونس ثنا أبو الأحوص حدثني صاحب لنا قال : جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ...
إن قيام المؤمن بأمر الله لم يبق له صديقا و الله إنا لنأمرهم بالمعروف و ننهاهم عن المنكر فيتخذوننا أعداء ويجدون على ذلك من الفاسقين أعوانا حتى و الله لقد يقذفوننا بالعظائم و والله لا يمنعني ذلك أن أقول بالحق
وسكت عنه الذهبي في التلخيص
وقال البيهقي في الزهد الكبير 2/ 73 رقم 568 حدثنا أبو عبد الله الحافظ ، ثنا أحمد بن زياد الفقيه ، بالدامغان ، ثنا محمد بن أيوب ، ثنا أحمد بن يونس ، ثنا أبو الأحوص ، حدثني صاحب لنا قال : جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ، فقال ....
إن قيام المؤمن بما لله لم يبق له صديقا ، والله إنا لنأمرهم بالمعروف ، وننهاهم عن المنكر ، فيتخذونا أعداء ويجدون على ذلك من الفاسقين أعوانا حتى والله لقد يقذفوني بالعظائم ، وايم الله لا يمنعني ذلك أن أقول بالحق.
وقال المعافى بن عمران الموصلي في الزهد ص13 رقم 11 : عن أبي الأحوص ، عن وهيب النكري ، قال : جاء رجل من مراد إلى أويس القرني ، فقال ...
إن قيام المؤمن بأمر الله لم يبق له صديقا ، والله إنا لنأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر ، فيتخذونا أعداء ، ويجدون على ذلك من الفساق أعوانا ، حتى والله لقد رموني بالعظائم ، وأيم الله ، لا يمنعني ذلك أن أقوم لله بالحق
وقال ابن أبي الدنيا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 1/ 89 رقم 88 : حدثنا الحسن بن حماد الضبي ، قال : حدثنا المحاربي ، قال : حدثنا ابن سلامة البكري ، عن رجل ، من مراد ، قال : « دخلنا على أويس القرني، فقال : يا أخا مراد إن قيام المؤمن بحق الله لم يبق له طريقا ، والله إنا لنأمر بالمعروف وننهى عن المنكر ، فتتخذونا أعداء ، ويجدون على ذلك من الفساق أعوانا ، حتى رموني بالعظائم ، والله لا يمنعني ذلك من أن أقوم لله بحق »
وقال ابن عساكر في تاريخ دمشق 9 / 446 : عبد الله أحمد بن محمد بن يوسف العلاف أنا الحسين بن صفوان البردعي حدثنا أبو بكر بن أبي الدنيا حدثنا وهب بن منصور الوراق حدثنا أبو الأحوص سلام بن سليم عن وهيب قال جاء رجل إلى أويس ....
قيام المؤمن بأمر الله لم يبق له صديقا والله إنا لنأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر فيأمرنا بالعظائم ويتخذونا أعداء ويجدون على ذلك أعوانا وأيم الله لا يمنعني ذلك أن نقوم لله عز وجل بحق
تعليق