بعد الجعجعة والإعلانات التي في الشبكات والمقدمات والإرهاصات التي سبقت زيارة الشيخ عبيد، حتى أن بعضهم قال أن هناك ثلة من العلماء سيزورون اليمن مع الشيخ عبيد لإقامة دور علمية في دار الحديث بالشحر (دار التحريش والشحت)، فتخيلنا أنها دورة لن يكون لها نظير!!! .. ولكن.
-إذا بهذه الدورة لم تستمر سوى أربعة أيام ناقصة، ولم يشارك فيها أحد من المشايخ المعروفين سوى الشيخ عبيد وفقه الله.
- فكانت دورة.. مكثفة ... مكلفتة... ليس لها نظير فعلا!!
- فنقول لمن حضر الدورة أحسن الله عزائكم، وتعيشوا وتأخذوا غيرها.
وهذا يذكرنا بمثل عربي يقول:
الجنازة كبيرة والميت فأر
******************
وهذا يؤكد فراسة شيخنا يحيى بأن الغرض من هذه الدورة هو فقط إنعاش الحزبيين الجدد الثائرين على الدعوة السلفية، وما اتخذوا هذه الدورة إلا غرضا ومحاولة يائسة لإعادة الحياة لهم بعد أن قذرهم السلفيون وما وجدوا مرحبا بهم في مراكز أهل السنة في أنحاء اليمن.
فجاءوا بالشيخ عبيد حتى يُحرجوا به بعض المشايخ في اليمن حتى يقبلوهم كمرافقين للشيخ عبيد.
وأضحكني بعض المتعصبين العميان لهذه الحزبية الجديدة عندما انتقد علينا في هذه الشبكة ما قلناه من أن أفاضل السلفيين في صنعاء ما رحبوا بعبد الله مرعي ومن معه وما قبلوهم عندما جاءوا لاستقبال الشيخ عبيد، وقلنا أنهم ماوجدوا إلا مساجد الحزبيين، فرد هذا الأحمق وقال بأنهم قد دخلوا مساجد للسلفيين وإذا بهذه المساجد لا تُعرف لأكثر أهل السنة، إضافة إلى أن القائمين عليها من المغمورين والمفتونين بحزبيتهم الجديدة.
-إذا بهذه الدورة لم تستمر سوى أربعة أيام ناقصة، ولم يشارك فيها أحد من المشايخ المعروفين سوى الشيخ عبيد وفقه الله.
- فكانت دورة.. مكثفة ... مكلفتة... ليس لها نظير فعلا!!
- فنقول لمن حضر الدورة أحسن الله عزائكم، وتعيشوا وتأخذوا غيرها.
وهذا يذكرنا بمثل عربي يقول:
الجنازة كبيرة والميت فأر
******************
وهذا يؤكد فراسة شيخنا يحيى بأن الغرض من هذه الدورة هو فقط إنعاش الحزبيين الجدد الثائرين على الدعوة السلفية، وما اتخذوا هذه الدورة إلا غرضا ومحاولة يائسة لإعادة الحياة لهم بعد أن قذرهم السلفيون وما وجدوا مرحبا بهم في مراكز أهل السنة في أنحاء اليمن.
فجاءوا بالشيخ عبيد حتى يُحرجوا به بعض المشايخ في اليمن حتى يقبلوهم كمرافقين للشيخ عبيد.
وأضحكني بعض المتعصبين العميان لهذه الحزبية الجديدة عندما انتقد علينا في هذه الشبكة ما قلناه من أن أفاضل السلفيين في صنعاء ما رحبوا بعبد الله مرعي ومن معه وما قبلوهم عندما جاءوا لاستقبال الشيخ عبيد، وقلنا أنهم ماوجدوا إلا مساجد الحزبيين، فرد هذا الأحمق وقال بأنهم قد دخلوا مساجد للسلفيين وإذا بهذه المساجد لا تُعرف لأكثر أهل السنة، إضافة إلى أن القائمين عليها من المغمورين والمفتونين بحزبيتهم الجديدة.
تعليق