بسم الله الرحمن الرحيم
فلا يحفى ما تعرض له فخامة الرئيس علي عبد الله صالح (ولي أمرنا) حفظه الله من اعتداء آثم في جريمة فظيعة قام بها الخوراج أخزاهم الله في محاولة قتله في يوم جمعة وفي شهر رجب المحرم.
وإن هذا المصاب الجلل أحزن أهل اليمن لا سيما أهل السنة .
ومنهج أهل السنة معروف في الدعاء لولي الأمر أن يصلحه الله وأن يوفقه للعمل بالكتاب والسنة.
ونحب أن نحيي هذا المنهج السلفي فنخص ولي أمرنا بالدعاء :
فاللهم اشفي ولي أمرنا من مرضه وأرجعه سالما معافا
ووفقه للعمل بالكتاب والسنة
وارزقه البطانة الصالحة
التي تدله على الخير وتحذره من الشر
اللهم آمين،،،
ووفقه للعمل بالكتاب والسنة
وارزقه البطانة الصالحة
التي تدله على الخير وتحذره من الشر
اللهم آمين،،،
وقد من الله علي ولي أمرنا - هذه الأيام - بالعافية والسلامة فتحسنت صحته فنحمد الله علي ذلك.
تعليق