قال رحمه الله :
فيالها من مرتبة ما أعلاها ، ومنقبة ما أجلها وأسناها ، أن
يكون المرء في حياته مشغولاً ببعض أشغاله ، أو في
قبره قد صار أشلاء متمزقة وأوصلاً متفرقة ، وصحف
حسناته متزايدة يملي فيها الحسنات كل وقت ، وأعمال
الخير مهداة إليه من حيث لا يحتسب .، تلك والله المكارم
والغنائم ، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون .
فيالها من مرتبة ما أعلاها ، ومنقبة ما أجلها وأسناها ، أن
يكون المرء في حياته مشغولاً ببعض أشغاله ، أو في
قبره قد صار أشلاء متمزقة وأوصلاً متفرقة ، وصحف
حسناته متزايدة يملي فيها الحسنات كل وقت ، وأعمال
الخير مهداة إليه من حيث لا يحتسب .، تلك والله المكارم
والغنائم ، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون .
طريق الهجرتين ص 510