الدعاء له شأن عظيم
والخير في اليمن لا تكاد ترى مثله في العالم من حيث الدعوة إلى السنة، ولذا يتآمر عليها أعداء الإسلام لنشر الفوضى والقلاقل والفتن.
وفي هذه الأيام تتزايد المظاهرات في اليمن وتتركز في صنعاء وتعز وعدن، يحركها اللقاء المشترك المتمثل بـ(الإخوان والاشتراكيين والبعثيين والشيعة والناصريين) وقد زجوا بكثير من الشباب المسكين.
ففي صنعاء تتركز المظاهرات عند جامعة صنعاء (فقط) وقد نصب المتظاهرون بعض الخيم وهم خليط من الشباب والشابات وأغلقوا الطرقات، وأغلقت المحلات التجارية وحوصر الناس في بيوتهم حتى ضج الناس منهم ومن تصرفاتهم .
وهكذا في تعز يتركزون في مكان واحد.
وأما في عدن فأهلها في هدواء والمشكلة من خارج عدن الذين يزحفون إليها لإثارة الفوضى حتى أحرقوا بعض الأماكن التابعة للدولة وبعضها للمواطنين.
فتن تجر بعضها بعضا ورئيس الإخوان محمد اليدومي لا يكاد يفارق السفير الأمريكي في لقاءاته المتكرره به ولا يعرف ماذا وراء الأكمة والله المستعان.
زعماء هذه المظاهرات تنكروا لمعروف الرئيس وفقه الله ، فقد قام معهم بالمعروف وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان :
فالزنداني وقف معه رئيسنا عندما طلبته أمريكا ورفض تسليمه لها.
والمؤيد تم القبض عليه في ألمانيا ثم تم إيداعه في سجن (غندناموا) ثم تابعه الرئيس حتى تم إطلاقه ورجوعه لليمن سالما غانما.
وبقايا الحزب الاشتراكي الذين أشعلوا الحرب في صيف 94م وقتلوا الأبرياء وهربوا إلى خارج البلاد تابعهم الرئيس ثم عفا عنهم ورجوا إلى البلاد.
والحوثيون كذلك بعد أن قطعوا الطرقات ودمروا البلاد وأهلكوا الحرث والنسل وقتلوا الأبرياء وانتهت الحرب السادسة ثم تركهم لعلهم يتوبوا لكن ،،،،
بعد هذا يقف هؤلاء موقف العداء لهذا الرئيس وهذه البلاد ويثيرون الناس على واليهم وأميرهم.
بلاد اليمن تمر بمرحلة حرجة ومزيدا يا أهل السنة من الدعاء في جوف الليل وفي السجود أن يسلم الله بلادنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
وأن يوفق الله ولي أمرنا لإخماد هذا الفتنة
أكثروا من الدعاء فهو سميع الدعاء ومجيب الدعاء
والخير في اليمن لا تكاد ترى مثله في العالم من حيث الدعوة إلى السنة، ولذا يتآمر عليها أعداء الإسلام لنشر الفوضى والقلاقل والفتن.
وفي هذه الأيام تتزايد المظاهرات في اليمن وتتركز في صنعاء وتعز وعدن، يحركها اللقاء المشترك المتمثل بـ(الإخوان والاشتراكيين والبعثيين والشيعة والناصريين) وقد زجوا بكثير من الشباب المسكين.
ففي صنعاء تتركز المظاهرات عند جامعة صنعاء (فقط) وقد نصب المتظاهرون بعض الخيم وهم خليط من الشباب والشابات وأغلقوا الطرقات، وأغلقت المحلات التجارية وحوصر الناس في بيوتهم حتى ضج الناس منهم ومن تصرفاتهم .
وهكذا في تعز يتركزون في مكان واحد.
وأما في عدن فأهلها في هدواء والمشكلة من خارج عدن الذين يزحفون إليها لإثارة الفوضى حتى أحرقوا بعض الأماكن التابعة للدولة وبعضها للمواطنين.
فتن تجر بعضها بعضا ورئيس الإخوان محمد اليدومي لا يكاد يفارق السفير الأمريكي في لقاءاته المتكرره به ولا يعرف ماذا وراء الأكمة والله المستعان.
زعماء هذه المظاهرات تنكروا لمعروف الرئيس وفقه الله ، فقد قام معهم بالمعروف وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان :
فالزنداني وقف معه رئيسنا عندما طلبته أمريكا ورفض تسليمه لها.
والمؤيد تم القبض عليه في ألمانيا ثم تم إيداعه في سجن (غندناموا) ثم تابعه الرئيس حتى تم إطلاقه ورجوعه لليمن سالما غانما.
وبقايا الحزب الاشتراكي الذين أشعلوا الحرب في صيف 94م وقتلوا الأبرياء وهربوا إلى خارج البلاد تابعهم الرئيس ثم عفا عنهم ورجوا إلى البلاد.
والحوثيون كذلك بعد أن قطعوا الطرقات ودمروا البلاد وأهلكوا الحرث والنسل وقتلوا الأبرياء وانتهت الحرب السادسة ثم تركهم لعلهم يتوبوا لكن ،،،،
بعد هذا يقف هؤلاء موقف العداء لهذا الرئيس وهذه البلاد ويثيرون الناس على واليهم وأميرهم.
بلاد اليمن تمر بمرحلة حرجة ومزيدا يا أهل السنة من الدعاء في جوف الليل وفي السجود أن يسلم الله بلادنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
وأن يوفق الله ولي أمرنا لإخماد هذا الفتنة
أكثروا من الدعاء فهو سميع الدعاء ومجيب الدعاء
تعليق