–
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيداً وأشهد ألا إله إلا الله إقراراً به وتوحيداً وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه و على آله وصحبه وسلم تسليماًمزيداً.
أما بعد....
فقد من الله سبحانه وتعالى عليَّ بحضور دروس
شيخنا الحبيب محدث اليمن ومفتيها العلامه يحي بن علي الحجوري – حفظه الله ورعاه – –
في كتاب سبل السلام وغيره من كتب الفقه و العقيدة والحديث وندعو لشيخنا بالثبات والسداد والمغفرة ،, وليتجاوز عن زلتي وأسال الله ُ لي وله بالمغفرة والهداية.
– وفي صباح هذا اليوم الاثنين (28جماد الاولى 1429)
بدأنا في درس (ألايمان ألاوسط) لشيخ الاسلام إبن تيمية -- رحمه الله –
وذلك بعد الانتهاء من كتاب الاذكار للنووي-- رحمه الله --
والذي موعده بعد درس (سبل السلام ) للصنعاني –رحمه الله
وذلك ضمن سلسة من الدروس العلمية
* ( درسة ،،، وتاصيلاً ،،، وتحقيقاً ،،، وتعليقا ،،، وضبطاً للنص ...الخ )*
التي تلقى بعد شروق الشمس يومياً خِلا يوم الجمعه
ً
أولئك آبائي فجْئني بمثلِهمْ ... إذا جمعتْنا يا جريرُ المَجامِعُ
تنبيه :
هذه الدروس غير الدروس العامه في اليوم واليله الالزاميه لجميع طلاب دار الحديث (إلامن كان معذوراً) وهي :
تفسيرالقرآن العظيم لابن كثير،،، الجامع الصحيح مما ليس في الصيححين للامام الوادعي ،،، صحيح الامام البخاري ،،، عمدة الفقه –للمقدسي- ،،، صحيح الامام مسلم
،،، سنن البيهقي ،،، أقتضاء الصراط المُستقيم –لشيخ الاسلام ابن تيميه- إضافةً للفتاوى الشرعيه اليوميه قبل كل درس وعبرالشبكة.
كأن لسان حال الشيخ يقول :
مُنَاي مِنَ الدُّنْيَا عُلُومٌ أَبُثُّهَــــا
وَأَنْشُرُهَا في كُلِّ بَادٍ وَحَاضِـرِ
دُعَاءٌ إلى الْقُرْآنِ وَالسُّنَنِ الَّتِـي
تَنَاسَى ذِكْرُهَا فِي المَحَاضِــــرِ
وقال آخر:
ولاكلُّ مَن غاص بحرَ الهوى ... حوَى مِن جواهِره باغْتنامْ
ولاكلُّ مَن قد سما للعلومِ ... يقرِّر مُشكِلَها عن إمامْ
فذاك هو الن؟َّدْبُ بدرُ العلومِ ... ولم يزل نورُه في التَّمامْ
كخِلِّى الحجوري مَن فضلُه ... تلفَّعه يافعاً باهْتمامْ
مُهذَّبُ أخلاقِ أهل الوفا ... حفيظٌ لعهدِ التقى والذِّمامْ
ولسان حال طلاب دار الحديث لأهل دماج يقول:
دارٌ بنيْناها وعشْنا بها ... في نعمةٍ من آلِ مِرْداسِ
قومٌ مَحَوْا بُؤْسي ولم يتركوا ... علىَّ للأيام من باِس
قل لبني الدنيا ألا هكذا ... فليصْنع الناسُ مع الناسِ
الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيداً وأشهد ألا إله إلا الله إقراراً به وتوحيداً وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه و على آله وصحبه وسلم تسليماًمزيداً.
أما بعد....
فقد من الله سبحانه وتعالى عليَّ بحضور دروس
شيخنا الحبيب محدث اليمن ومفتيها العلامه يحي بن علي الحجوري – حفظه الله ورعاه – –
في كتاب سبل السلام وغيره من كتب الفقه و العقيدة والحديث وندعو لشيخنا بالثبات والسداد والمغفرة ،, وليتجاوز عن زلتي وأسال الله ُ لي وله بالمغفرة والهداية.
– وفي صباح هذا اليوم الاثنين (28جماد الاولى 1429)
بدأنا في درس (ألايمان ألاوسط) لشيخ الاسلام إبن تيمية -- رحمه الله –
وذلك بعد الانتهاء من كتاب الاذكار للنووي-- رحمه الله --
والذي موعده بعد درس (سبل السلام ) للصنعاني –رحمه الله
وذلك ضمن سلسة من الدروس العلمية
* ( درسة ،،، وتاصيلاً ،،، وتحقيقاً ،،، وتعليقا ،،، وضبطاً للنص ...الخ )*
التي تلقى بعد شروق الشمس يومياً خِلا يوم الجمعه
ً
أولئك آبائي فجْئني بمثلِهمْ ... إذا جمعتْنا يا جريرُ المَجامِعُ
تنبيه :
هذه الدروس غير الدروس العامه في اليوم واليله الالزاميه لجميع طلاب دار الحديث (إلامن كان معذوراً) وهي :
تفسيرالقرآن العظيم لابن كثير،،، الجامع الصحيح مما ليس في الصيححين للامام الوادعي ،،، صحيح الامام البخاري ،،، عمدة الفقه –للمقدسي- ،،، صحيح الامام مسلم
،،، سنن البيهقي ،،، أقتضاء الصراط المُستقيم –لشيخ الاسلام ابن تيميه- إضافةً للفتاوى الشرعيه اليوميه قبل كل درس وعبرالشبكة.
كأن لسان حال الشيخ يقول :
مُنَاي مِنَ الدُّنْيَا عُلُومٌ أَبُثُّهَــــا
وَأَنْشُرُهَا في كُلِّ بَادٍ وَحَاضِـرِ
دُعَاءٌ إلى الْقُرْآنِ وَالسُّنَنِ الَّتِـي
تَنَاسَى ذِكْرُهَا فِي المَحَاضِــــرِ
وقال آخر:
ولاكلُّ مَن غاص بحرَ الهوى ... حوَى مِن جواهِره باغْتنامْ
ولاكلُّ مَن قد سما للعلومِ ... يقرِّر مُشكِلَها عن إمامْ
فذاك هو الن؟َّدْبُ بدرُ العلومِ ... ولم يزل نورُه في التَّمامْ
كخِلِّى الحجوري مَن فضلُه ... تلفَّعه يافعاً باهْتمامْ
مُهذَّبُ أخلاقِ أهل الوفا ... حفيظٌ لعهدِ التقى والذِّمامْ
ولسان حال طلاب دار الحديث لأهل دماج يقول:
دارٌ بنيْناها وعشْنا بها ... في نعمةٍ من آلِ مِرْداسِ
قومٌ مَحَوْا بُؤْسي ولم يتركوا ... علىَّ للأيام من باِس
قل لبني الدنيا ألا هكذا ... فليصْنع الناسُ مع الناسِ
تعليق