إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حكم ما يُسمّى بلجنة المسجد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكم ما يُسمّى بلجنة المسجد

    السلام عليكم
    هذا السؤال طرحته قبل سنوات إلى الشيخ علي رضا

    السلام عليكم
    إدارة مسجد في فرنسا مكونة من عدة أعضاء, منهم السلفيين ومنهم العوام. فإذا أرادوا أخذ قرار قاموا بالتصويت. فهل في ذلك بأس علما بأن السلفيين قد يؤثرون في التصويت و بالتالي قد يسدون الباب على أحد المبتدعة الذي يضغط على رئيس هذه الإدارة و هو من العوام. و إن كان ذلك جائزا فما الفرق بينه و بين الإنتخابات المحرمة؟
    أفيدونا رحمكم الله
    فكان جوابه

    هذا لا بأس به ؛


    فليس هو من التصويت الذي يشبه تصويت الديموقراطية على الحكم بالشرع أو الحكم بالقانون الوضعي !



    بل هذا كالمجالس البلدية التي يراد منها الحصول على أفضل خدمة للبلد .
    لكن اليوم براءة للذمة أنشر لمن يصله هذا الكلام هذه الفتوى للناصح الأمين الشيخ يحيى حفظه الله فيها رد على فتوى الشيخ علي رضا

    من هنا حفظكم الله

    http://www.aloloom.net/vb/attachment...9&d=1267218478
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 27-02-2010, 12:09 AM.

  • #2
    جزاكم الله خيرا
    الملفات المرفقة

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو يوسف أيوب شمالي مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم
      هذا السؤال طرحته قبل سنوات إلى الشيخ علي رضا
      السلام عليكم
      إدارة مسجد في فرنسا مكونة من عدة أعضاء, منهم السلفيين ومنهم العوام. فإذا أرادوا أخذ قرار قاموا بالتصويت. فهل في ذلك بأس علما بأن السلفيين قد يؤثرون في التصويت و بالتالي قد يسدون الباب على أحد المبتدعة الذي يضغط على رئيس هذه الإدارة و هو من العوام. و إن كان ذلك جائزا فما الفرق بينه و بين الإنتخابات المحرمة؟
      أفيدونا رحمكم الله
      فكان جوابه
      هذا لا بأس به ؛


      فليس هو من التصويت الذي يشبه تصويت الديموقراطية على الحكم بالشرع أو الحكم بالقانون الوضعي !



      بل هذا كالمجالس البلدية التي يراد منها الحصول على أفضل خدمة للبلد .


      .................................................. .................................................. ...........................

      لكن اليوم براءة للذمة أنشر لمن يصله هذا الكلام هذه الفتوى للناصح الأمين الشيخ يحيى حفظه الله فيها رد على فتوى الشيخ علي رضا

      من هنا حفظكم الله

      http://www.aloloom.net/vb/attachment...9&d=1267218478
      جزاك الله خيرا ياأبا يوسف وبارك فيك
      وحفظ الله الناصح الأمين شيخنا يحيى بن علي الحجوري

      تعليق


      • #4
        عظم الله أجر أهل السنة في شبكة سحاب
        فقد حذفوا هذه الفتوى بعد أن نُشرت هناك

        ونحمد الله الذي أكرمنا وأعزّ أهل السنة بشبكة العلوم السلفية

        وإن رغمت أنوف الحاقدين أجمعين أكتعين أبصعين أبتعين

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
          عظم الله أجر أهل السنة في شبكة سحاب
          فقد حذفوا هذه الفتوى بعد أن نُشرت هناك

          ونحمد الله الذي أكرمنا وأعزّ أهل السنة بشبكة العلوم السلفية

          وإن رغمت أنوف الحاقدين أجمعين أكتعين أبصعين أبتعين
          إنّا لله وإنّا إليه راجعون

          تعليق


          • #6
            (تفريغ الفتوى)

            حُكم ما يُسمى بـ ( لَجْنَةِ الْمَسْجِدِ )

            بسم الله الرحمن الرحيم

            أخ يقول : بعض الإخوة في فرنسا لهم عّدة أئمة سلفيون كلما جاءوا بإمام سُني طرده القائمون على المسجد ، وهكذا في كل مرة ، والآن جاءوا بإمام آخر سُني ويريدون القائمون على المسجد طرده ، والإخوة السلفيون يريدون أن يمتنعوا وأن يستعملوا معهم العُنف ! بِمَ تنصحونهم. ؟؟

            ننصحهم أن لا يستعملوا العُنْف ، وهذا المسجد إن كان تلك اللجنة من أهل السُنة فيصير لأهل السُنة ، وإن كانت اللجنة من أهل الإنحراف فسيبقى لأهل الإنحراف ، وإن كانت مُخلَّطة فسيختلف اللجنة أنفسهم ، يختلفون ويتهاترون .. وهذا من شؤم اللجنة ـ لجنة المسجد خاصة ـ سبحان الله مسجد يحتاج له لجنة !! يعني النافذة ما تُصلَّح إلا يعملوا لجنة على هذه النافذة أنها تُصلَّح !! لجنة أن المسجد يُفْرش !! لجنة الإمام يسوي كذا والخطيب يسوي كذا !! والله أن هذا من تقليد الكُفَّار !! وليس ثَمَّ عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولا من بعده من السلف لجنة المسجد !! هذه من البِدَع !! وأيضا مضارها كثيرة ، لأنهم يختلفون غالبا ، أي شأن يقوم عليه أكثر من واحد يحصل فيه الخلاف والمُهاترات غالبا ، قال الله تعالى : {لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ }الأنبياء22 ، وهكذا أيضا حتى في العباد ! حتى في الناس هذا يُشرِّق وهذا يُغرِّب ! هذا يقول : لا المُدرس فُلان ، وصاحب اللجنة الثانية يقول : المدرس فلان ، ويختلف اللجنة على المدرس ، أو على الخطيب ، أو على المؤذن ، أو على الإمام ، أو على الفرش ، أو على شي من الأشياء ، وإذا بهم معركة داخل المسجد في اللجنة ! واللجنة أيضا كل واحد معه من المُصلين من يتعصب له ، مجموعة من المصلين مع كذا ، ومجموعة من المصلين مع كذا ، إختلف اللجنة وخالفوا الناس وفرقوهم وعملوا فتنة ! هذا ما يصلُح ! سيفان لا يدخُلان في غِمد واحد ، ما بالك بسيوف كثيرة كل واحد يريد أن يقطع من جانب ! ما يصلح .
            إن الأمور إذا الأحداث دبَّرَها دون الشيوخ كان في أوساطها الخلَلُ
            فلا بد أن تُرجع الأمور إلى نصابها والى الحق بدون لجنات وأن السُني سُني والذي يُمكَّن من ذلك المكان هو الذي يكون إماما فيه أو خطيبا فيه أو مدرسا فيه ، دون أن كل ما جاء واحد طردوه ، ولا ننصحهم أن يعملوا مشاكل هؤلاء الإخوان أبدا ، إن بقي الأخ الذي يريدونه السلفي الحمد لله ، وإن لم يبقَ نظروا لهم مسجدا ، وتركوا مسجد اللجنة !!

            إجتمع اللجنة على أخينا أبي عمَّار وطردوه أو يعني قلقلوه أو كذا في المُكلَّا والناس باب العِلم و باب الخير و ما عرفوا إلا أبا عمَّار هُناك من قبل وهم يجلسون عنده في مسجد وِرْسَمَه ، وهكذا قال لهم : مسجدكم لكم !! ورجع إلى مسجد آخر والناس تبعوه ، وبقي ذلك المسجد ما فيه أحد ، يسمونه ـ مسجد اللجنة ـ بقي مسجد للَّجنة !! الذي كان فيه بامحرز ، ولا يضُر هذا ، المساجد التي سيطر عليها أهل الباطل لا يضر أهل السُنة ينظرون لهم مسجد ويتركون الفتن والناس بعد الحق ! ما هم بعد مجرد مسجد ! وسيخلف الله في المساجد ويخلف في الرجال ويخلف في الخير والخير يتبع الخير ، والشر ما وراء أصحابه إلا الدبور

            مداخلة : ( حول أن يدخل الإخوان في إنتخابات داخلية على تغيير الإمام و اللجنة )
            خير لهؤلاء أن ينظرون لهم مسجدا ولا ينتخبون ، إلا أن أصحاب الحارة يقولون : نحن ما نريد هذا الإمام ولا نريد هذا القائم عليها و هذه اللجنة ؟ شأنهم ، أما أن يذهب السلفي يصوتون له ما يصلح .

            مداخلة : ( المسجد الذي له لجنة هل هو مسجد سُني ؟ )
            إن كان المصلون فيه أهل سُنة وبعضهم ربما يكون منحرفا إما لجنة وإما ... فيُعتبر مسجد سُنة بحسَب أن الناس فيه أهل سُنة وأنه قائم على السُنة ، وإن كان اللجنة غيَرته إلى مسار آخر وجعلته على غير السُنة ويتحكم فيه أهل البِدع فهو مسجد بدعة ولو كان كثير من الناس أهل سُنة فيه ، فالعبرة بتغيره من حال إلى حال ، العبرة بتغيُّر المسجد حسب حاله وحسب ما يُقام فيه ، إن كان يُقام فيه السُنة فهو مسجد سنة ، ولو وُجِد فيه بعض الذين هم أهل بِدَع ، وإن كان تغير إلى بدعة صلاة ، أذان وما إلى ذلك من الأمور فهو مسجد بدعة ولو وُجِدَ فيه بعض أهل السُنة حتى ولو كانوا كثير.


            التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 28-02-2010, 08:49 AM.

            تعليق


            • #7
              جزاكم الله خيرًاوبارك فيكم

              تعليق


              • #8
                و أنت جزاك الله خيرا
                و جزى الله خيرا الأخ أبا عبدالواحد على تفريغه للمادة

                تعليق

                يعمل...
                X